الجواب:
تركه أفضل؛ لأن الرسول ﷺ كان يسبح بأصابعه، فالسنة بالأصابع، لكن إذا فعله إنسان في بيته، لا يضر في بيته أو بالحصى أو بالنوى، أو بعقد يعقد أسلاكًا لا بأس.
لكن بأصابعه أفضل، أما أن يتخذه معه في المساجد وغيرها، فلا ينبغي هذا، أقله الكراهة، ...
الجواب:
الدعاء الجماعي بعد الصلاة المكتوبة، أو في غيرها، بدعة لا أصل له، حتى في غير الصلاة، كونهم يدعون دعاء جماعيًا، ما له أصل، إنما الإنسان يدعو لنفسه، أو يدعو ويؤمن إخوانه كالقنوت، يدعو الإمام ويؤمن المأمومون، أما يدعو بصوت واحد جماعيًا، هذا لا ...
الجواب:
الحديث المذكور في النهي عن القراءة راكعًا وساجدًا ثابت، رواه مسلم في الصحيح عن ابن عباس -رضي الله تعالى عنهما-، عن النبي ﷺ أنه قال: إني نهيتُ أن أقرأ القرآن راكعًا أو ساجدًا، فأما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء، ...
الجواب:
التعوذ بالله من الشيطان، كلما جاء الوسواس تقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، تتعوذ في صلاتها، وإذا كثر عليها تنفث عن يسارها ثلاث مرات، وتقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ثلاث مرات، كما أمر النبي ﷺ بهذا عثمان بن أبي العاص؛ لما قال: إنه ...
الجواب:
تسبيحها يكون لها أفضل، تسبيحها وقراءتها تكون لها أفضل، ولا توزعها لأحد، تسبح وتهلل وتقرأ لنفسها، والأفضل بالأصابع هذا الأفضل بأصابعها، ولو غلطت الله يحفظه، لها ويدخره لها ، فالأفضل بالأصابع كما كان النبي يسبح بالأصابع -عليه الصلاة والسلام- ...
الجواب:
طلب المغفرة، الإكثار من طلب المغفرة، اللهم اغفر لي، اللهم ارحمني، اللهم أصلح قلبي وعملي، النبي ﷺ كان يكثر من الاستغفار -عليه الصلاة والسلام-، ومن جوامع الكلام، وكان يكثر من قوله: سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك اللهم وأتوب ...
الجواب:
المحفوظ عن النبي -عليه الصلاة والسلام- ما في زيادة: في الجنة، يقول -عليه الصلاة والسلام-: من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمدًا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقامًا محمودًا الذي وعدته؛ حلت له شفاعتي ...
الجواب:
القنوت له معاني، منها: دوام الطاعة، ومنها الخشوع، ومنها السكوت، لكن ورد القنوت في الوتر أن يأتي بدعوات بعد الوتر علمها النبي ﷺ الحسن بن علي، إذا رفع الركوع في الركعة الأخيرة التي يوتر بها يقول بعد الركوع، وبعد الذكر المشروع: ربنا ولك الحمد.. ...
الجواب:
ما ينبغي هذا، ينبغي لمن كتب اسم النبي ﷺ، أو نطق به، أن يصلي صلاة كاملة، يقول: ﷺ، ولا يقول: (صلعم) ولا (ص) فقط، فالكسل لا ينبغي، بل السنة والمشروع أن يكتب الصلاة صريحة فيقول: ﷺ، أو عليه الصلاة والسلام؛ لأن الله قال -جل وعلا-: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ ...
الجواب:
دعاء الاستخارة يكون بعد التسليم، يشرع له أن يصلي ركعتين، وبعد التسليم يرفع يديه ويدعو ويستخير، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
السنة أن تستغفر ثلاثًا، كما ثبت في الصحيح من حديث ثوبان ، قال: «كان النبي ﷺ إذا سلم من الصلاة استغفر ثلاثًا، وقال: اللهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام قال الأوزاعي في تفسير ذلك يقول: أستغفر الله، أستغفر الله، أستغفر ...
الجواب:
يجوز التسبيح باليدين جميعًا، ولكن باليمنى أفضل للجميع، إذا سبح باليمنى يكون أفضل، وإن سبح بهما الرجل أو المرأة كله طيب، لا حرج، نعم.
الجواب:
هذا بدعة، كون يجتمع جماعة بصوت جماعي، يذكرون الله، أو يقرؤون بعد الفجر وبعد المغرب هكذا بدعة.
أما كون الإنسان يجلس بعد المغرب أو بعد العصر يذكر الله مع نفسه هذا طيب، قربة وطاعة لله ، وهكذا بعد الفجر هذا طيب، كان النبي يجلس بعد الفجر حتى ...
الجواب:
هذا شيء لا أصل له، الدعاء بعد كل صلاة يدعو الإمام، ويؤمن عليه المأمومون، هذا شيء لا أصل له، بل هو بدعة، فلم يكن النبي ﷺ ولا أصحابه يفعلونه، بل كان إذا سلم من صلاته استغفر ثلاثًا قال: أستغفر الله، أستغفر الله، أستغفر الله، اللهم أنت السلام، ...
الجواب:
إذا سمع الرعد يقول: "سبحان من سبح الرعد بحمده، والملائكة من خيفته" جاء هذا عن ابن الزبير، وعن بعض السلف، فإذا قال ذلك المؤمن فحسن، أما عند نزول المطر فيقول: اللهم صيبًا نافعًا، مطرنا بفضل الله ورحمته هكذا جاءت الأحاديث عن رسول الله ...