الجواب:
لا بأس به، الدعاء لا بأس به، لكن ليس له حد محدود، روي عن أنس، وعن بعض الصحابة، ولكن ليس له حد محدود، يدعو الإنسان عند الختمة بما تيسر، ولا يتقيد بما ينسب إلى شيخ الإسلام تقي الدين، ولا إلى غيره، يدعو بما تيسر من الدعوات الطيبة، ولا حرج في ذلك.
السؤال: ...
الجواب:
ليس له أصل، ما كان النبي يرفع يديه بعد السلام -عليه الصلاة والسلام- بل كان يدعو بينه وبين نفسه -عليه الصلاة والسلام- فلا يرفع الناس أيديهم بعد السلام، لا بعد الظهر، ولا بعد العصر، ولا بعد المغرب، ولا بعد العشاء، ولا بعد الفجر، ما فعله النبي ﷺ ولا ...
الجواب:
فيه أنواع من العلاج ممن ابتلي بالسحر.
الأول: أن ينظر فيما فعله الساحر إذا عرف، فإن عرف ما عمله الساحر؛ أبطل، فإذا عرف أنه مثلًا جعل شعرًا في حبال، وربط هذا بهذا، أو في أمشاط، أو في غير ذلك، إذا عرف أنه فعل هذا الشيء وجعله في المكان الفلاني؛ ...
ج: كان ﷺ يرفع يديه في مواضع محدودة وعند الدعاء العارض، وهناك مواضع يدعو فيها ولم يرفع يديه عليه الصلاة والسلام، فقد ثبت أنه رفع يديه في الاستسقاء لما استسقى للمسلمين يوم الجمعة في الخطبة رفع يديه، وهكذا لما خرج إلى الصحراء وصلى ركعتين وخطب الناس ودعا ...
ج: هذا الحديث جاء موقوفًا على أبي الدرداء من رواية أبي داود في سننه بإسناد جيد، ولفظه: من قال إذا أصبح وإذا أمسى: حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم، سبع مرات، كفاه الله ما أهمه انتهى، وليست فيه الزيادة المذكورة وهي: (من أمر الدنيا ...
ج: لا أعرف لهذا الحديث أصلًا ولا أذكره في شيء من الكتب المعتمدة، ولكن كلمة (لا حول ولا قوة إلا بالله) كلمة عظيمة قال فيها النبي ﷺ لأبي موسى الأشعري : ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة؟ لا حول ولا قوة إلا بالله فينبغي الإكثار منها كل وقت في الصباح والمساء ...
ج: دعاء الركوب إنما يستحب عند ركوب العبد للدابة أو السيارة أو الطائرة أو الباخرة أو غيرها لقصد السفر، أما الركوب العادي في البلد أو في المصعد فلا أعلم في الأدلة الشرعية ما يدل على شرعية قراءة دعاء السفر.
ومعلوم عند أهل العلم أن العبادات كلها توقيفية، ...
الجواب:
قد يقع هذا الشيء، قد يسلكون هذه الطرق الخبيثة لخدمة الشياطين، وخدمة من تعاطى هذه الأمور، وصحبتهم لهم، وتعلمهم منهم من أنواع السحرة، والكهانة، والرمالة، والعرافة، وغير ذلك، يتعاطون هذه الأمور من أجل المال، ولأجل الاستحواذ على أموال الناس، ...
الجواب:
نشوف، نلاحظ الموضوع إن شاء الله، وأما .. بسم الله إن صح الخبر قد تكون متأولة؛ لأن الأوراق تطرح بعد ذلك، وتلقى بعد ذلك، ولكن هذا غلط.. لا بد فيها ذكر الله في الاختبار، وفي الجواب، فعدم تسمية الله هذا غلط، التسمية مشروعة في الاختبار، وفي بدء المسائل ...
الجواب:
حديث: كل أمر ذي بال جاء له طرق، حسن بعضها، ولا بأس ببعضها، مدارها على عدة طرق، لكن بمجموعها الحديث حسن، وهو يدل على شرعية البداءة ببسم الله في الأمور ذات الأهمية.
وأما لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد فهو حديث موقوف على علي في المشهور، ...
بَابُ لَا وِتْرَانِ فِي لَيْلَةٍ
وَخَتْم صَلَاةِ اللَّيْلِ بِالْوِتْرِ وَمَا جَاءَ فِي نَقْضِهِ
934- عَنْ طَلْقِ بْنِ عَلِيٍّ رضي الله عنه قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَقُولُ: لَا وِتْرَانِ فِي لَيْلَةٍ رَوَاهُ الْخَمْسَةُ إلَّا ابْنَ مَاجَهْ.
935- ...
الجواب:
لا نعلم في هذا أصلًا، المداومة إذا فعلها بعض الأحيان؛ لأن رفع اليدين من أسباب الإجابة، فإذا فعله في بعض الأحيان، أو في دعاء عارض؛ هذا طيب، أما دائمًا دائمًا بعد كل صلاة ما نعرف له أصلًا، ولم يحفظ هذا عن النبي ﷺ ولا عن الصحابة فيما نعلم، لكن ...
الجواب:
هذا لا يجوز، الأوراق التي فيها ذكر الله، أو الآيات القرآنية لا يجوز أن ترمى في الأسواق، ولا في القمائم، ولا في غير ذلك من محلات الإهانة، بل يجب أن تصان، إما أن تحرق، وإما أن تدفن في محلات طيبة.
ولا يجوز لمن رآها أن يقرها، بل من رآها الواجب عليه ...
الجواب:
المسح على الوجه لم يرد فيه أحاديث صحيحة، ورد فيه أحاديث لا تخلو من الضعف؛ ولهذا الأرجح والأصح أنه لا يمسح وجهه بيديه.
وذكر بعض أهل العلم أنه لا بأس بذلك؛ لأن فيها أحاديث يشد بعضها بعضًا، وإن كانت ضعيفة، لكن قد يقوي بعضها بعضًا، فتكون من ...
الجواب:
الوضوء مشروع فيه أمران:
الأمر الأول: التسمية عند أوله، يسمي بالله عند أوله، عند غسل كفيه للوضوء، قبل أن يتمضمض، ويستنشق، أو عند المضمضة، والاستنشاق.
ومشروع في حقه في آخره بعد الفراغ: أشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا ...