السؤال: كلما ذهبت إلى الحرم لكي أسعى أو أطوف، أضع نعلي في مكان من الحرم، وعندما أرجع لا أجدها، هل يجوز لي أن ألبس غيرهما؛ أي نعل موجودة، أم أمشي حافيًا على قدمي، وأنت تعرف حرارة الأسفلت خارج الحرم مع العلم أنه يوجد نعال كثيرة في الحرم ليست لأحد؟
السؤال: إذا خرج الإنسان فلم يجد أحذيته في الحرم، فهل يجوز له أخذ غيرها، مع العلم أنها تجمع ثم تلقى في الخلاء؟
السؤال: سرحت غنمي ورجعت معها عنز، ولها سنة، وقد أخبرت عنها ولم يأت صاحبها، فما الحكم؟
السؤال: بعض المساجد قد يوجد عندها أو بقربها بعض الأشياء العينية أو النقود، فالمكان المناسب الذي سقطت فيه إما دورة المياه أو شيء من هذا، فالإعلان عنها هل يكتب في المسجد أو حول المسجد؟
السؤال: من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، إلى حضرة الأخ المكرم / ع. خ. س. سلمه الله.
سلامٌ عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فأشير إلى استفتائك المقيد بإدارة البحوث العلمية والإفتاء برقم: 593، وتاريخ 10/2/1407هـ، المتضمن: بأن عندك حمام، ويأتي إليه حمام ليس لك، وتسأل هل يحل لك أخذها؟
السؤال: يقول السائل: إنني منذ فترة طويلة كنت أرعى الغنم، وجاء بين غنمنا عناق فذبحتها أنا وراعٍ معي وأكلناها، ثم بحثنا عن صاحبها لنعطيه ثمنها فلم نجده وثمنها في ذلك الوقت يصل إلى 25 جنيهًا سودانيًا، فكيف توجهوننا الآن جزاكم الله خيرًا؟.
السؤال: عندي مبلغ من المال مفقود، وقد أعلنت عنه، وفي من كان حول المكان الذي وجدت فيه المال، ولم يسأل عنه أحد، فماذا أفعل به؟
السؤال: امرأة وجدت قطعة ذهب في الحرم المكي، فأخذتها وضمته إلى ما لديها من الذهب، وباعته جميعًا، وقد ندمت على ذلك، فماذا عليها جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: أثناء الرمي أمس، أحسست أن شيئًا وقع مني، فنظرت تحت قدمي، فوجدت مبلغ خمسين ريالًا، وعندما انتهيت من الرمي تأكدت من نقودي فوجدتها تمامًا، والخمسون ريالًا زيادة، فماذا أفعل بها؟ وهل أتصدق بها؟
السؤال: التقط أحد الأبناء ساعة من الحرم المكي، وظلت معه حتى الآن منذ أكثر من أربع سنوات، فما هو الحل بالنسبة لها؟ هل يردها إلى الحرم مرة ثانية، أم يتصدق بثمنها على أحد الفقراء بعد تثمينها عند بائعي الساعات؟ جزاكم الله خير الجزاء.
السؤال: ذهبت للحج مع أبي، ووجدت نقودًا مقدارها 2250 ريالًا سعوديًا عند الجمرة الوسطى، وأبي تبرع بها لمسجده، فما حكم ذلك؟
السؤال: إن جدي له إبل يسبّلها، ويحج عليها الناس، وصار الحج الآن على السيارة، فتكاثرت هذه الإبل، فهل نبيعها فنجعلها في بناء المساجد؟
السؤال: وجدت لقطة في مكة حوالي عشرة إلى خمسة عشر ريالًا. ما حكمها؟
السؤال: حصل معي قبل سنتين أن وجدت قلمًا على باب المسجد النبوي، فهل لي الحق في الاحتفاظ بهذا القلم، أم علي تسليمه لمكتب المفقودات في المسجد؟
السؤال: وجدت خمسين ريالًا، وسألت شيخًا وقال: تصدق بها عن صاحبها، وشيخًا آخر قال: سلمها للأمن ونحن ساكنون في الضيافة العسكرية، ويوجد أمن عند الباب، فماذا أفعل؟