مرئيات حول مستقبل الإسلام
س: سماحة الشيخ: كيف ترون مستقبل الإسلام أمام التيارات والأيديولوجيات والمذاهب المختلفة التي تناصبه العداء؟
س: سماحة الشيخ: كيف ترون مستقبل الإسلام أمام التيارات والأيديولوجيات والمذاهب المختلفة التي تناصبه العداء؟
س: من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز إلى حضرة الأخ المكرم الشيخ: ع. س ح. سلمه الله وتولاه.سلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد: كتابكم الكريم المؤرخ في 23 / 3 / 1386 هـ وصل، وصلكم الله بهداه، وما تضمنه من السؤال عما قاله بعض الخطباء في خطبة الجمعة، من الحث على الاتصاف بصفات الله والتخلق بأخلاقه، هل لها محمل؟ وهل سبق أن قالها أحد؟ .. إلخ - كان معلوما.
السؤال: الأخوات اللاتي رمزن لأسمائهن ب أ.أ.أ-ع- م.م. م من المجمعة في المملكة العربية السعودية، يقلن في سؤالهن: إذا حاولنا منع النميمة والغيبة بين الناس، فإن من نأمره بالمعروف وننهاه عن المنكر يقوم بسبنا ويغضب علينا، فهل علينا إثم بسبب غضبه؛ حتى لو كان أحد الوالدين؟ وهل نمنعهم أم ندع ما لا يعنينا في هذا الأمر الهام؟ أفيدونا أفادكم الله؟
س: التعاون بالجهر أفضل أم بالسر؟
س: كيف يكون التعاون على البر والتقوى في البيت إذا كان الأب والأخ الأكبر لا يصلون في المسجد؟!
س: ما العلاج لمن يعصي ويتوب ثم يرجع إلى المعصية؟
س: إن الله خلق آدم على صورته، هل معنى ذلك أن جميع ما لآدم من صفات تكون لله؟
س: الأخ الذي رمز لاسمه: ر. ع. ق. ا من المعهد العلمي بحوطة بني تميم بالمملكة العربية السعودية، يسأل: عن حكم مصافحة المرأة الأجنبية إذا كانت عجوزًا، وكذلك يسأل: عن الحكم إذا كانت تضع على يدها حاجزًا من ثوب ونحوه؟
س: ما هو الواجب على المسلم تجاه غير المسلم، سواء كان ذميًا في بلاد المسلمين أو كان في بلاده أو المسلم يسكن في بلاد ذلك الشخص غير المسلم؟ والواجب الذي أريد توضيحه هو المعاملات بكل أنواعها: ابتداء من إلقاء السلام، وانتهاء بالاحتفال مع غير المسلم في أعياده، وهل يجوز اتخاذ صديق عمل فقط؟ أفيدونا أثابكم الله؟
س: ما حكم إلقاء السلام على الشخص المتحدث بالهاتف إذا كان لا يعرف هل هو مسلم أم لا؟
س: من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز إلى حضرة الأخ المكرم الشيخ م- ت مدير مدرسة التهذيب بساحل العاج. زاده الله من العلم والإيمان.. آمين. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أما بعد: فقد وصلني كتابك الكريم المؤرخ 4 / 8 / 1394 هـ، وصلك الله بهداه، وما تضمنه من الأسئلة كان معلوما، وهذا نصها وجوابها: السؤال الأول: أيجوز أن يقال للمحسن: شكرًا أو بارك.. إلى آخره؟ السؤال الثاني: من عادتنا إذا انتهينا من الأكل نقول: بعد أن حمدنا الله لآبائنا وأمهاتنا وكبرائنا: بارك أو شكرًا لك يا فلان، نتداوله بيننا، أيجوز ذلك.... إلى آخره؟
س: سمعت من أحد العلماء قوله: إن من يظن أنه عمل له سحر عليه أن يأخذ سبع ورقات من السدر، ثم يضعها في سطل ماء، ويقرأ عليها سورتي المعوذات وآية الكرسي وسورة: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وقوله تعالى: وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ [البقرة:102] وسورة الفاتحة، فما صحة هذا؟ وماذا يفعل من يظن أنه قد سحر؟ أفيدونا أفادكم الله.
س: سمعت من عالم إسلامي يقول: إن الرسول ﷺ يخطئ، فهل هذا صحيح؟ وقد سمعت أيضًا: أن الإمام مالك يقول: كل منا راد ومردود عليه إلا صاحب هذا القبر، مع بيان حديث الذباب بعد أن تجرأ على تكذيبه بعض الناس؟
س: إنني كثيرًا ما أحفظ آيات من القرآن الكريم، ولكن بعد فترة أنساها، وكذلك عندما أقرأ آية لا أعلم هل قراءتي صحيحة أم لا؟ ثم أكتشف بعد ذلك أنني كنت مخطئا، دلوني لو تكرمتم.
س: أرشدوني إلى الطريقة التي تعينني على حفظ كتاب الله؟