حكم مقابلة السيئة بسيئة مثلها
السؤال: تقول هذه السائلة: امرأة علمت بمصيبة لي وذهبت تنشرها بين النساء وبين الناس، فهل يجوز أن أنتقم لنفسي بفضحي ونشر عيوبها وتخريب بيتها؟ وهل يجوز لي ذلك؟
السؤال: تقول هذه السائلة: امرأة علمت بمصيبة لي وذهبت تنشرها بين النساء وبين الناس، فهل يجوز أن أنتقم لنفسي بفضحي ونشر عيوبها وتخريب بيتها؟ وهل يجوز لي ذلك؟
السؤال: هذا سائل من جمهورية مصر العربية، يقول: أنا شخص تبت إلى الله توبة نصوح، وقد اكتسبت جمعًا من المال من طريق غير شرعي، ويستحيل علي أن أرد هذا المال لأهله؛ لأنهم قد ماتوا، وإذا تصدقت به، فما هو موقف المتصدق عليه إذا كان يعلم بأن هذا المال حرام؟ وهل أخبره بذلك؟ وهل يجوز أن أتصدق بهذا المال على أهلي؟
السؤال: هذه السائلة من محافظة شمال سيناء السائل (ج. م. ع) يقول: لدي هذا السؤال، يقول: أنا موظف، ولكن لا أذهب إلى عملي في كل يوم؛ لأن عملي لا يتطلب ذلك، بل أذهب في الأسبوع ثلاثة أيام، وباقي الأسبوع أجلس في البيت، ولكن عندما أذهب باقي الأسبوع لا أجد عملًا أقوم بعمله، بل نجلس نتجاذب الحديث بيننا دون عمل، فما حكم الإسلام في نظركم في المرتب الذي أتقاضاه، هل هو حرام أم حلال؟
السؤال: هذا السائل (خ. ف. م. ع) يقول: لي سؤال في العقيدة هناك أشخاص -يا سماحة الشيخ- يعتقدون في الأولياء والصالحين بأنهم ينفعون ويضرون، حيث يتبرك بهم البعض من الناس، ويذهبون إليهم لقضاء الحاجات، ما حكم مجالسة مثل هؤلاء إذا كانوا أقرباء لي؟ وجهوني في ضوء سؤالي.
السؤال: يقول السائل: يوجد بالقرب من بيتنا مسجد، وأنا مواظب -والحمد لله- على الصلاة وصلاة الجماعة، ولكن هذا المسجد يوجد فيه الكثير من البدع، والأمور المحدثة، فما حكم صلاتي فيه؟ هل أتجنبه؟ أم أصلي في بيتي؟ وكذلك صلاة الجمعة هل تجوز معهم؟ أم أبحث على مسجد آخر بعيد جدًا عن منزلي؟ وجهوني بذلك.
السؤال: هذه رسالة من المستمع عزالدين حسن الدليمي، من العراق، محافظة الأنبار، يقول: قال الله تعالى: وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ[البقرة:30] يقول: هل معنى هذا أن الله خلق الإنسان قبل آدم إذًا: فكيف عرفت الملائكة أن الإنسان يفسد في الأرض، ويسفك الدماء؟ وما القصد من أن الله جاعل في الأرض خليفة وخليفةً عمن؟
السؤال: السائلة من الرياض تذكر في رسالتها، وملخص هذه الرسالة تقول: بأن أهل زوجي لا يقومون بزيارتنا، ويبغضونني، ولا يريد أن نزورهم، ويتشاءمون مني، فهل بمقاطعتهم لي لهم أأثم أنا وزوجي؟ نرجو بهذا الإفادة، مع العلم بأننا نحافظ على الصلوات والفروض، أفيدونا، مأجورين.
السؤال: سماحة الشيخ -حفظكم الله-: ما هي الكتب التي ترشدون المسلمين في قراءتها الكتب؟ والوسائل التي تجعل المسلم على عقيدة سليمة وصحيحة؟
السؤال: هذا السائل يقول: إذا دخلت وهم يصلون على جنازة، هل أدخل معهم في صلاة الجنازة، أم أبدأ بصلاة الفرض، مع أنني لم أصل معهم الفرض؟
السؤال: هذه رسالة من السائل عبيد محمد عوض السيد، سوداني، مقيم بالعراق، محافظة الأنبار، بعث بثلاثة أسئلة في سؤاله الأول يقول: في بلدنا طوائف متفرقة، كل طائفة تتبع شيخًا يرشدها ويعلمها أشياء، ويعتقدون أنهم يشفعون لهم عند الله يوم القيامة، ومن لم يتبع أحد هؤلاء المشايخ فيعتبر ضائعًا في الدنيا والآخرة، فهل علينا اتباع هؤلاء أم مخالفتهم؟ أفيدونا، بارك الله فيكم.
السؤال: سؤاله الثاني يقول: أنا أعيش مع والدي ووالدتي وإخوتي، ونملك عددًا من الأغنام، ولكن كل واحد منا يخصه بعضها، فماذا نفعل في زكاتها؟ هل نزكيها جميعًا؟ أم كل واحد يزكي ما يخصه فقط؟ وما العمل لو لم يبلغ نصابًا؟ وكذلك الأضحية هل تكفي عنا شاة واحدة أم لا؟
السؤال: سؤاله الثالث يقول: أنا الآن أبلغ من العمر الثامنة والعشرين، ومنذ كان عمري سبع عشرة سنة، وأنا أصلي وأصوم، ولكن أحيانًا أترك الصلاة مدةً، ثم أعود إليها، فماذا علي الآن؟ هل يلزمني قضاء أم تكفي التوبة؟ وكيف أعمل وأنا ربما أجهل عدد الأيام التي تركت الصلاة فيها؟ وكذلك بالنسبة للصيام فقد أفطرت بعض الأيام بدون عذر، وأفطرت خلال أربع سنوات بسبب مرض، ولم يمنعني الأطباء من الصيام، ولكني أنا شعرت بضعف شديد، وهبوط في صحتي، فأفطرت، فماذا أفعل الآن؟ أرشدوني، بارك الله فيكم.
السؤال: هذا سؤال من المستمع (س. م. س) من الطائف يقول: ذهبت زوجتي إلى بيت أحد الجيران، فقررت أن أطلقها بسبب ذهابها بدون إذن مني، فقلت لها: خذي جميع ما يخصك في هذا المنزل، وأنا محرمك، ولكن والديَّ الاثنين قالا لي: أنت الذي تخرج، وهي تجلس معنا، وأجبروني على عدم تنفيذ كلامي. علمًا أنني لم ألفظ بالطلاق، ولكن قلت لها: أنا محرمك، وقد سألت بعض الناس فقالوا لي: هذا لا يعتبر طلاقًا، وليس له كفارة، أفيدوني -جزاكم الله خيرًا- بالقول الصحيح في هذا الموضوع.
السؤال: هذا سؤال من المستمع طالب مبارك قربان من اليمن لواء مأرب، يقول: لي ولد، وقد أسميته عزيز، وقد أفتاني بعض الناس بأن هذا الاسم لا يجوز، فما هو القول الصحيح في هذا؟
السؤال: له سؤال آخر يقول: عندي فتاة لم تتزوج، وقد استغل أخ لي اسم هذه الفتاة في عمل عقد زواج مزور، وقد شهد في العقد شاهدا زور، بأن الفتاة قد عقد قرانها على ابنه؛ وذلك لاستغلال هذا العقد المزور في رفع راتب ابنه، وقد تم هذا العمل المزور، وقد طلبت من أخي والشهود الزور الاحتكام إلى شرع الله، ولكنهم رفضوا ذلك، فما حكم الشرع في هذه المسألة؟ جزاكم الله خيرًا.