هل رفع القرآن من علامات الساعة الكبرى؟
السؤال: هذا سائل أبو عبدالله يقول: يا سماحة الشيخ، هل رفع القرآن من الصدور من علامات الساعة الكبرى؟
السؤال: هذا سائل أبو عبدالله يقول: يا سماحة الشيخ، هل رفع القرآن من الصدور من علامات الساعة الكبرى؟
السؤال: هذا السائل يقول: قال الله تعالى في كتابه العزيز: فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ [البقرة:187] ما هو الخيط الأبيض وما هو الأسود؟ وكيف يعرف ذلك، وخاصة إذا كان في المدينة ضوء ويكثر فيها الضوء؟ أفيدونا بهذا.
السؤال: هذا محمد عبداللَه من القصيم، يقول: لي مجموعة من الأسئلة عن الاستئذان، يقول في سؤاله الأول: سماحة الشيخ، قال ﷺ: الاستئذان ثلاثًا، فإن أذن لك وإلا فارجع هل من وقفة مع هذا الحديث الشريف؟
السؤال: يقول في سؤاله الثاني: ما حكم الإسلام في رجل صام رمضان، وقامه، والحمد لله، إلا إنه عند نهاية شهر رمضان، وعند إخراج زكاة الفطر التي هي طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة للمساكين، كما جاء في الحديث، وهي صاع من بر، أو صاع من شعير إلى آخر الحديث، لكن هذا الرجل أخرجها نقودًا ظنًا منه أن النقود قد تحل محل التمر أو الدقيق أو الأرز، ما رأيكم في هذا سماحة الشيخ؟
السؤال: السائل من السودان، يقول في هذا السؤال: رجل وقع على أهله في ليل رمضان، ثم نام قبل أن يغتسل، ولم يستيقظ لصلاة الفجر، وظل نائمًا حتى الظهر، وهو لا يزال جنبًا، ثم قام واغتسل وصلى الظهر، فماذا عليه؟ وهل صومه ذلك اليوم جائز؟
السؤال: سماحة الشيخ، يقول السائل محمد عبد الله: البعض من الناس يغضب ويزعل إذا قلت له: ارجع. مع أن الله تعالى يقول: وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا هُوَ أَزْكَى لَكُمْ [النور:28]؟
السؤال: في آخر أسئلته يقول يا سماحة الشيخ: سؤالي أيضًا عن الاستئذان: متى يبدأ الأطفال بالاستئذان على والديهم؟
السؤال: يقول السائل (أحمد . أ. أ) إذا زرت أخًا لي في الله مريضًا ما هو الدعاء الذي أقوله؟
السؤال: هذا سؤال أيضًا من المستمع عواض علي عائض القرني، من الدمام، يقول: أعمل لمدة ثلاث سنوات متتالية، وأتقاضى من عملي مبلغًا وقدره ستة آلاف ريال تقريبًا، ولكنني منذ عملت إلى الآن لم أزك منها شيئًا إلا أنني إذا وجدت أي متسول أعطيه شيئًا بسيطًا، وأيضًا النساء من أقاربي أعطيهم كلما زرتهم، لذلك أسأل هل علي ذنب في ذلك؟ وهل أزكي الآن؟ وكيف أحصر رواتبي؟ أفيدوني، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: هذه السائلة ( مريم . أ. أ) من المدينة النبوية تقول: سماحة الشيخ، هل لكم وقفة عند قصة الرجل الذي كان يتجاوز عن المؤسرين وينظرهم؟
السؤال: يقول في سؤاله الأول: تزوجت من ابنة خالتي، ولي منها طفلان، وقد علمت الآن أنني قد رضعت مع خالي الذي هو أصغر من أمها، حتى بلغت الفطام، فما العمل الآن في زوجتي هذه؟ أفيدونا، بارك الله فيكم.
السؤال: سؤاله الآخر يقول: هل يجوز أن يتزوج الرجل زوجة عمه، أو زوجة خاله بعد طلاقها، أو وفاة أحدهما؟
السؤال: هذه رسالة من المستمع مصطفى رمضان علي رمضان، من الجمهورية العربية اليمنية، يقول: كنت أريد فعل شيء من زوجتي، وأقسمت عليها يمينًا هذا نصه: علي الطلاق لو ما جئت بهذا الشيء؛ لتكوني طالقة، فلم تحضر هذا الشيء الذي كنت أريده. ثم أقسمت يمينًا بالطلاق شافعي ومالكي وأبي حنيفة بيني وبين شريك لي في أرض، وكانت زوجتي جالسةً في هذا المجلس، حيث قلت في هذا اليمين: علي الطلاق شافعي ومالكي وأبو حنيفة لأبيع هذه الأرض بعد هذه الزرعة، ومرت الزرعة والأخرى، ولم تبع الأرض، وأنا في أثناء اليمين كنت أشير بيدي على زوجتي. ثم أقسمت يمينًا بالطلاق على زوجتي بأن ترد علي بالنداء بقول: نعم، حينما أناديها في كل مرة، وهذا نصه: علي الطلاق لو لم تقولي: نعم كلما أناديك لتكوني مطلقة، فأحيانًا تقول، وأحيانًا لا تقول، أفيدونا بارك الله فيكم عن الحل في هذه الأيمان، مع عزمي على التوبة من هذه الأقوال؟ جزاكم الله خير الجزاء.
السؤال: هذا سؤال من المستمع محمد يونس عطا، من جمهورية مصر العربية، يقول: توفي والدي وأنا لا أزال صغيرًا، فدفن في مقبرة لعمي، وبعد مضي عدة سنوات حصل بيني وبين عمي نزاع، فقال لي: أخرج والدك من مقبرتي، وهددني بسوء إن لم أفعل، فلم أجد حلًا إلا أن أجبت طلبه، ونقلت جثمان والدي إلى مقبرة تخصني، فهل علي إثم في ذلك؟ وهل المقابر ملك للأحياء، يتصرفون فيها كيف شاؤوا، أم أنها ملك لساكنيها؟ أفيدونا، بارك الله فيكم.
السؤال: سؤاله الآخر يقول: هل يصح أن يوصي الميت في حياته بدفنه في المكان الفلاني، أو إلى جانب الشخص الفلاني؟ وإن حصل شيء من ذلك فهل على أهله تنفيذ طلبه في دفنه حيث أوصى؟