الأفضل الجهر بالبسملة عند الطعام والشراب
السؤال: أحسن الله إليكم، بالنسبة للتسمية سماحة الشيخ في الطعام، والشراب سرًا، أم جهرًا؟
السؤال: أحسن الله إليكم، بالنسبة للتسمية سماحة الشيخ في الطعام، والشراب سرًا، أم جهرًا؟
السؤال: أختكم في الله (م. ع. خ) من الباحة تقول: سماحة الشيخ! ما صحة قول الرسول ﷺ: «من صلى علي حين يصبح، وحين يمسي عشرًا؛ أدركته شفاعتي يوم القيامة»؟ وهل يجوز الصلاة على النبي ﷺ في الصباح عشرًا، وفي المساء عشرًا؟ وضحوا لنا أهمية ذلك مأجورين.
السؤال: إذا فات الإنسان صلاة جهرية، وأراد أن يقضيها، فهل يكون ذلك سرًا، أو جهرًا؟
السؤال: بعض الناس سماحة الشيخ يكتبون لوحات على مداخل البيبان، أو في الغرف: صلوا على محمد للتذكير، ما رأيكم فيها؟
السؤال: يسأل عن تفسير قول الحق -تبارك وتعالى-: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا[النساء:7]؟
السؤال: هل للإنسان أن يقرأ القرآن من غير المصحف عن ظهر قلب وهو يعمل، أو يمشي؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من جمهورية مصر العربية، وباعثها المستمع خالد خليل بو بكر يونس أبو شنينة، أخونا خالد عرضنا بعضًا من أسئلته في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة بقي له جمع آخر، فيسأل ويقول: إذا نسي المصلي البسملة في الصلاة، هل تبطل الصلاة؟ أم يجب عليه سجود السهو؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: من سوريا المستمعة (أ. هـ) رسالة ضمنتها عددًا من الأسئلة عرضنا بعضًا منها في حلقات مضت، وفي هذه الحلقة نعرض البعض الآخر -إن شاء الله تعالى-تقول في أحد أسئلتها: إذا كنت أشك في الطعام الذي آكله بأنه حرام أي: لست متأكدة أنه حلال، وأكلت منه، فما حكم ذلك؟ وإذا زرت أحد أقاربي، وأكلت عندهم مما ضيفوني به، وإذا كنت لست متأكدة أنه حلال فماذا أفعل، وإن أكلته فعلي إثم؟ أفيدوني، ووجهوني، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يقول: منزلي يبعد عن المسجد، ولكني أسمع الأذان من مكبر الصوت، إنما نحن مع ذلك نصلي في البيت، هل نكون آثمين حينئذ، وهل صلاتنا صحيحة؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: ما هي النصيحة التي تتفضلون بها، وتنصحونني عندما أقرأ القرآن الكريم، ولاسيما وأن حفظي بسيط؟
السؤال: هل تجوز قراءة القرآن على الميت؟
السؤال: رسالة من أحد الإخوة المستمعين له فيها سؤالان، في سؤاله الأول يقول: زوج أختي لا يصلي أبدًا حتى أيام الجمعة، ولا أظنه إنكارًا لوجوب الصلاة، إنما بحجة أنه عامي، لا يقرأ ولا يكتب، فهل في بقاء أختي معه شيء، وإنني عندما أسمع عقوبة تارك الصلاة؛ يشفق عليه قلبي، ويحن، كما أنني أعانقه أحيانًا كأيام الأعياد، وغيرها، انصحوني جزاكم الله خيرًا.
السؤال: سؤاله الثاني يقول: إن الله -تبارك وتعالى- لم يخبر عن الأموات أنهم أحياء إلا الشهداء، ففي أي حالة تكون أرواح الصالحين الذين لم يموتوا شهداء؟ وهل هناك فرق بينهم في حياة البرزخ؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من إحدى الأخوات المستمعات هي (ن. ب) من جدة، أختنا لها جمع من الأسئلة تقرب من خمسة عشر سؤالًا، في أحد أسئلتها تقول: لقد أديت فريضة الحج عام ألف وأربعمائة وتسعة، إلا أنني عند رمي الجمرات رميت في بعض الأحيان أكثر من سبعة، وفي ذلك الوقت لم أكن أعلم بأن ذلك لا يجوز، وأيضًا عند التلفظ بالنية للحج قلت: نويت عمرةً وحجًا، وذلك حسب ما قاله لنا الجماعة التي حجينا معهم، إلا أننا عندما ذهبنا للحج ذهبنا مباشرةً إلى منى، وليس إلى مكة، فهل حجي صحيح في كلا الحالتين؟ وإذا لم يكن كذلك، فماذا يجب علي أن أعمل؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: إنني عندما أسبح، أو أكبر، أو أهلل فإنني أعقد بأصابع يدي اليمنى، وذلك من باب أن الرسول ﷺ يحب التيامن، ولكن سؤالي هو: أنني سمعت بأنه لا بأس بالعقد بأنامل اليد اليسرى، ولكن الأفضل أن يكون باليد اليمنى فقط، عمومًا أعقد التسبيح بأنامل اليد اليمنى إلا أنني أتساءل عن اليد اليسرى هل هي لا تنطق يوم القيامة؟ وذلك في قوله تعالى: الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ [يس:65]؟