حكم من يقرأ القرآن ويخطئ في بعض الكلمات
السؤال: يسأل ثانياً فيقول: عندما أقرأ القرآن أخطئ ولا أجيد القراءة في بعض الكلمات الصعبة، فما الحكم في ذلك؟
السؤال: يسأل ثانياً فيقول: عندما أقرأ القرآن أخطئ ولا أجيد القراءة في بعض الكلمات الصعبة، فما الحكم في ذلك؟
السؤال: شيخ عبد العزيز اجتمع لي في هذه الحلقة ثلاث رسائل يسأل أصحابها عن تارك الصلاة: فأخونا أحمد عبد الله أحمد علي من جمهورية مصر العربية، ويقيم وقت كتابة رسالته في الطائف، أخونا يقول: سمعت في برنامج نور على الدرب المذاع في (25/ صفر / 1407هـ) من أحد المشايخ، بأنه إذا عقد المسلم عقد النكاح على إحدى الفتيات المسلمات وهي لا تصلي يكون العقد باطلًا ولو صلت بعد الزواج، وعندنا في قرى مصر 50% لا يصلون قبل الزواج، وخاصة البنات، أرجو من سماحتكم توضيحًا كاملاً لهذا السؤال، جزاكم الله خيرًا. أما أخونا (م. ل) من بنجلادش فيسأل أيضًا نفس السؤال عن أولئك الذين لا يصلون ولا سيما إذا كانوا من قرابته. ثم هناك مستمعة تقول الراسلة (ع. م) من المملكة، أختنا تسرد جملة صفات في أخت لها ومن أسوئها تركها للصلاة، ثم أيضًا تقول: إن حتى والدتها لا تصلي إلا إذا أتت عندها في البيت. كل هؤلاء يرجون سماحة الشيخ التوجيه بخصوص هذا الركن الثاني من أركان الإسلام لو تكرمتم؟
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من إحدى الأخوات المستمعات رمزت إلى اسمها بأربعة حروف هي: (ر. م. ص. ض) من الرياض، أختنا تقول: والدتي قالت لنا جميعاً: أنتم محرجين بأن لا تسمون على اسمي، ولكن أختي أنجبت ابنة وسمتها على اسم الوالدة، وكان ذلك عندما كانت الوالدة على قيد الحياة، وإنها قبيل وفاتها قالت: أنا أبيحكم جميعاً من كل شيء، سؤالي: هل يدخل هذا الإحراج في إباحتنا أم لابد من شيء يكون أوضح من ذلك؟ وجهونا جزاكم الله خيراً.
السؤال: تسأل سؤالها الثاني وتقول: هل على الذهب المعد للاستعمال زكاة، وإذا كانت فما قيمتها بالريال السعودي؟
السؤال: تسأل أختنا عن حكم قبلة أخوان الرضاعة والكشف عنهم، وكذلك أعمامهم وأخوالهم، علماً بأنها متيقنة كما تقول من أنها قد رضعت من أمهم أكثر من خمس رضعات، والمراد بالكشف كشف الوجه أمامهم؟
السؤال: أرجو من سماحتكم توجيه وإرشاد جميع أهل الصحف المحلية، -أي: المشرفين عليها- بعدم كتابة آيات القرآن الكريم فيها، وذلك بأنهم يقومون بكتابة الآيات القرآنية وخاصة في التعازي التي يقومون بنشرها فكلكم يعرف مصير هذه الصحف في الأخير أنها ترمى في صناديق النفايات وأنتم بكرامة، ومن الناس من يقوم باستخدام هذه الصحف في الأغراض والأعمال المنزلية ولا يعرفون مدى خطورة الدوس والعبث بهذه الآيات الكريمة، وأنا سمعت في برنامجكم هذا بأن من داس على الآيات أو استهان بها ولم يحفظها أو يقوم بحرقها فإنه يعتبر مرتداً عن الإسلام، فالذي أرجوه نصحهم بعدم الكتابة، وكذلك نصح الناس عامة عن طريق وسائل الإعلام؟
السؤال: من اليمن تعز، هذه رسالة بعث بها أخ لنا من هناك يقول : محمد حسن عبد العليم ، أخونا يقول في رسالته: أنا عمري ثلاثة وعشرون عاماً طالب من خريجي الثانوية العامة، لقد كنت مواظباً على صلاتي ولا أترك فرضاً، وأصوم منذ كنت طفلاً، وبعد الثانوية العامة أصابني مرض وهذا المرض عندما أمسك بالقرآن الكريم لا أستطيع أن أقرأه، وإذا رأيت اسماً من أسماء الله أو اسماً من أسماء الرسول ﷺ وإذا ذكر أحد اسم الله أو حلف بالله فإنني ألحظ على نفسي أشياء وأشياء مزعجة في الواقع ولا أستطيع تفصيلها، تعالجت كثيراً عند أكثر من اثني عشر طبيباً ولازال حالي كما وصفت لكم، والآن ألجأ إلى الله ثم إليكم لعلكم تصفوا لي دواءً يكون ناجعاً، جزاكم الله خيراً؟
السؤال: الرسالة التالية رسالة وصلت إلى البرنامج من الأحساء وباعثتها إحدى الأخوات من هناك تقول: (ع. ع. ع) هل يجوز أن أطلب المهر كتاب الله القرآن الكريم، والهدف أن ألاقي ذلك في الآخرة، بما أن قراءتي فيه الحرف بعشر حسنات، أي: أريد أن أكتنزه في الآخرة وليس في الدنيا، وأيضاً أن يكون اليسر والبساطة في مهري؟
السؤال: [ما هو قولكم فيمن يحلف بالطلاق]؟
السؤال: وأولى رسائل هذه الحلقة وردتنا من السائل أنور صادق إسماعيل مصري الجنسية يقول الأخ أنور في رسالته: أخبر فضيلتكم أنني أعمل جزاراً وأرغب الاستفسار عن الذبح، هل يكفي فيه (باسم الله) وعدم الاتجاه إلى القبلة أم لابد من الاثنين معاً، حيث أن المحل الذي أعمل فيه ضيق ولا أستطيع الاتجاه إلى القبلة أثناء الذبح، أفيدوني أفادكم الله؟
السؤال: هذه رسالة وردتنا من السائل: جامل عبد الوهاب من اليمن -تعز- حوض الأشراف، يقول: أردت أن أصلي الظهر فعند التكبير نويتها سنة، وعند التشهد نسيت أن أسلم فقمت أكمل الصلاة ولم أذكر أني نويت للسنة إلا بعد أن أكملت الصلاة، فهل تصبح صلاتي صحيحة أم لا؟
السؤال: يقول أيضاً في رسالته الأخ جامل عبد الوهاب من اليمن: عندي محل فجاء بعض الزبائن وأخذ مني شيئاً وترك عندي ساعة وذلك مقابل الرهن لوقت محدود، فجاء الموعد ولم يأتني فاحتجت للساعة ولبستها، فهل علي إثم في ذلك أم لا؟
السؤال: يقول أيضاً: هناك رجل وضع عندي شيئاً وذلك لمدة أسبوع فمضى ثلاث سنوات على ذلك فجاء الرجل بعدها يطالب بحقه، وللعلم فهذا الشيء قد تكسر وذلك لتراكم الزمن عليه، فهل يلزمني أن أدفع له الثمن أم ماذا؟ مع العلم أن قيمة هذا الشيء تقدر بمبلغ أربعمائة ريال، أفيدونا جزاكم الله خيراً؟
السؤال: هذه رسالة وردتنا من المرسلة (س. م. ع) من المدينة المنورة تقول في رسالتها: أنا فتاة في السابعة عشرة من عمري مؤمنة ومواظبة على أداء الصلاة والحمد لله، ولكن مشكلتي هي الوسواس والشك، فعندما أستيقظ من النوم أجد بللاً في ملابسي وأغتسل لاعتقادي أنه احتلام مع أنني لا أعرف معنى الاحتلام، وما صفة الماء المصاحب له، لقد أصبح تفكيري محصور في هذه المشكلة لدرجة أنني أغتسل في بعض الأيام مرة أو مرتين، وأصبحت في قلق كبير، وأشك دائماً في نظافة ملابسي وكل شيء حولي، وأستبدل ملابسي الداخلية عند كل صلاة، أرجو إفادتي هل كل بلل تجده المرأة في ملابسها يكون احتلام ولو كان قليل لا يصل إحياناً إلى الملابس، أفيدوني أفادكم الله؟
السؤال: لها سؤال آخر الأخت (س. م. ع) من المدينة المنورة، تقول: ما حكم من وقع على ملابسها نجاسة أثناء تواجدها في مكان عام مثل المدرسة أو المستشفى وحضرت صلاة العصر وصلت ولم تعد إلى منزلها إلا بعد حضور صلاة المغرب، فأعادت صلاة العصر بعد صلاة المغرب، أفيدونا أفادكم الله؟