السؤال: يقول الأخ (ع. ع. س) من العراق في آخر رسالته: يوجد رجل في بلدتنا لا يصوم ولا يصلي، ورأيته بنفسي يلعب القمار، ويدعي أصحابه أنه من الأولياء والمقربين، وحدثني الثقات بأنه يسب الله ورسوله ﷺ، فلما أنكرت هذا العمل الشنيع ادعى مريدوه وأصحابه بأن هذه حاله في الظاهر، أما في باطنه فهو مؤمن، فما حكم الشرع في مثل هذا؟
السؤال: هذه الرسالة الثالثة في حلقة هذه الليلة وردتنا من السائل فرحان عبيد فرحان من الرياض، يقول في رسالته: توفي ابن عم جدتي وله بنتان، هل ترث منه جدتي أم لا؟
السؤال: يقول في سؤال ثان أيضاً: لقد توفيت جدتي ولها ابن أخ متوفي قبلها، فهل هي ترث منه من نصيبه يعني، علماً بأنه توفي قطيع وله أولاد عم غيرها، وجدتي هي في الدرجة الأولى؟
السؤال: هذه رسالة وردتنا من أحد الإخوة لم يذكر اسماً ولا عنواناً، يقول في رسالته: عندنا زاوية نصلي فيها الصلوات الخمس؛ لأن فيها أذان، ولكن لا تقام فيها صلاة الجمعة، فما حكم صلاتنا فيها؟
السؤال: يبدو أن السائل من السودان؛ لأنه يقول حسب ما تفضلتم به ذكر الزاوية، لكن يقول في رسالته أيضاً: ورد في صحيح البخاري ذكر جلسة الاستراحة، نطلب منكم الإيضاح هل هي سنة أم مستحبة، وإذا صلى أحدنا مع الجماعة، وكل هؤلاء الجماعة وإمامهم لا يفعلونها، ونحن نفعلها، فما حكم صلاتنا وصلاتهم؟
السؤال: له سؤال ثالث في رسالته يقول: عندنا في بلدتنا إذا كان الرجل ممن يعتقد فيهم الصلاح فيجعلون الخلافة لابنه من بعده، وإذا مات هذا الابن يجعلوا خليفة بدله من أبنائه، وهكذا يتوارثونها خليفة بعد خليفة، وكل منهم يعتقدون فيه الصلاح والبركة، ويقبل الناس أيديهم، وتأتيهم الأموال والنذور لطلب البركة، فما حكم الشرع في ذلك؟
السؤال: وأولى رسائل هذه الحلقة وردتنا من المستمع (ع. م. م) من الرياض، يقول فيها: إذا سهوت في الصلاة ولم أسجد سجود السهو، وسلمت ونسيت سجود السهو، فماذا يجب علي أن أفعل؟
السؤال: له سؤال آخر في هذه الرسالة يقول فيه: يغلبني النعاس أحياناً في صلاة الصبح فلا أعلم ما قلت ولا ما فعلت كالقراءة والتحيات، ولكنه ليس بالنوم العميق الذي يخشى من نقض الوضوء معه فماذا أفعل، أفيدوني بارك الله فيكم؟
السؤال: يقول أيضاً: بأنه حصل بيني وبين أخي مناظرة ومناصحة وبعدها تقاطعنا بسبب أني نهيته عن فعل منكر، فهل يعتبر هذا هجر؛ لأني سمعت حديثاً بمعناه: لا يهجر المسلم أخاه ثلاثاً أفيدوني بارك الله فيكم؟
السؤال: في آخر رسالته يقول: هل يلزمني عند التثاؤب في الصلاة أو في غيرها، هل يلزمني أن أتعوذ بالله من الشيطان الرجيم؟
السؤال: وهذه رسالة وردتنا من مستمع ذيلها بتوقيع طالب عالم، يقول في أول رسالته: إذا وجدت الإمام قد سلم ولا يزال بعض المأمومين ممن فاته بعض الركعات مع الإمام يقضي، فهل يجوز لي أن أصلي خلفه مؤتماً به لجماعة ثانية أم لا؟
السؤال: يقول أيضاً: إذا قمت لإكمال ما فاتني من الصلاة مع الإمام في صلاة جهرية كالفجر مثلاً، فهل أجهر بالقراءة أم أسر بها؟
السؤال: يقول أيضاً: إذا سلم بعض المأمومين تسليمة واحدة عن اليمين قبل الإمام سهواً، فهل تبطل صلاته؟
السؤال: يقول: إذا مسحت على الخف فقط، وأنا قد لبسته ولبست تحته جورباً، فلما أردت الصلاة خلعت الخف الذي مسحت عليه وصليت في الجورب فما الحكم في ذلك؟
السؤال: يقول أيضاً: هل يقرأ دعاء الاستفتاح في الفرض والنافلة أم في الفرض فقط؟