السؤال:
أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من الهفوف -الأحساء- وباعثها أحد الإخوة السودانيين يقول: حامد أبو رانية فيما يبدو، يسأل أخونا ويقول: عندي في قريتي جامع، وإنني إنسان متعلم، ولكنني أشرب الدخان، وآكل التمباك، هل يجوز لي أن أكون إمامًا في هذا المسجد؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من المملكة الأردنية الهاشمية وباعثها مستمع من هناك رمز إلى اسمه بالحروف: (ر. هـ. م. خ) يسأل جمعًا من الأسئلة في أحدها يقول: هل تكون سجدة السهو قبل التسليم في الركعة الأخيرة أم بعده؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
رسالة من أحد الإخوة المستمعين يقول المرسل: إبراهيم أحمد ذيب من اليمن، أخونا إبراهيم له جمع من الأسئلة من بينها سؤال يقول: رجل عقد على امرأة، ولم يدخل بها سواء توفي أو طلقها، السؤال: هل يجوز لابنه أن يتزوجها أم تكون من المحرمات عليه؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
يسأل أخونا ويقول: إذا التزم العبد بأوامر الله ، وبسنة رسوله ﷺ فماذا يفعل؟ وهل يجوز له أن يضحك في كل الأوقات؟ علمًا بأنه ساكن مع جماعة يكثرون الضحك، والكلام الذي لا يليق. أفيدوني جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
من المستمع: فتوح صديق مصري الجنسية، رسالة وضمنها بعض الأسئلة، في أحد أسئلته يقول: ما الفرق بين الإيمان والإسلام؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
يسأل ويقول: فسروا لي هذه الآيات جزاكم الله خيرًا، قال الله تعالى: وَلَمَّا فَتَحُوا مَتَاعَهُمْ وَجَدُوا بِضَاعَتَهُمْ رُدَّتْ إِلَيْهِمْ قَالُوا يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي هَذِهِ بِضَاعَتُنَا رُدَّتْ إِلَيْنَا وَنَمِيرُ أَهْلَنَا وَنَحْفَظُ أَخَانَا وَنَزْدَادُ كَيْلَ بَعِيرٍ ذَلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ[يوسف:65] ما هو المتاع؟ وما المقصود بالبضاعة؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
عند الشهادتين، وعند رفع الأصبع، عندما نقول: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله ﷺ فكل شخص من المصلين يرفع إصبعه على طريقة معينة، فمن يرفعه مرة واحدة، ومن يرفعها مرتين؛ لأنه يقول: إنهما شهادتان، ومن يبقى يحرك إصبعه إلى نهاية الصلاة الإبراهيمية، أرجو أن تتفضلوا بإجابتي على الصحيح؟ أم أن الجميع صحيح؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
يقول أخونا أيضًا: يقوم مثل هؤلاء الناس أيضًا أثناء الأعياد برفع أعلام ملونة أي أقمشة مرقعة من مختلف الألوان، ويكتبون عليها آيات قرآنية وأسماء كثيرة منها القطب والغوث الأعظم الجبار العالم أحمد الرفاعي، أحمد البدوي، عبد القادر الجيلاني، ويرفع هؤلاء الناس هذه الأعلام بأعمدة، وهم يطرقون الدفوف، ويمشون في الشوارع ويضربون أنفسهم في السيوف.
ولكن الأمر الغريب من ذلك أن هذه الأعلام تتحرك كما تريد أي أنها تطير في الهواء، ما حكم الإسلام في ذلك؟ وما هو مدى الضرر لتشويه الدين الإسلامي؟
السؤال:
يقول أخونا هناك حديث عن رسول الله ﷺ يقول: صلوا كما رأيتموني أصلي أي: أنه أمر من الرسول ﷺ بأن نصلي مثله، علمًا بأن الرسول ﷺ كان ينوع بالفعل، هل نحن ملزمون بتنويع الفعل؟
السؤال:
هناك أشخاص يقولون: أنا أصلي على المذهب الشافعي أو الحنفي أو المالكي، علمًا بأن هناك اختلافًا بين هذه المذاهب في الصلاة من حيث الأوضاع أو القراءة وما شابه ذلك، ما حكم الشرع في ذلك؟
السؤال:
أخونا يسأل ويقول: هل الإنسان ملزم باتباع مذهب معين، وهناك كتاب عنوانه: (اللامذهبية أخطر بدعة تهدد الشريعة الإسلامية) هل اللامذهبية بدعة؟ وكتاب آخر عنوانه: (السلفية مرحلة متميزة مباركة ولكنها ليست مذهبًا إسلاميًا) ما هو رأيكم فيما سبق؟ جزاكم الله خيرًا، والكتابان اللذين ذكرتهما لعالم كبير.
السؤال:
أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين من الدمام وهو فيصل بو بشيت، أخونا فيصل يقول: في مسند أبي حنيفة للحارثي حديث رواه عبد الله بن عباس عن الرسول ﷺ: ادرءوا الحدود بالشبهات أرجو أن تتفضلوا بشرح هذا الحديث؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
يقول: لي صديق مؤمن بالله الحق، ويعيش مع عائلة يكسب رب أسرتها المال الحرام، أي: من القمار والاختلاس من الناس، علمًا أن هذه العائلة كما يقال: متطورة، أي: في إظهار المفاتن والتزين خارج المنزل، وقد وجه هذا الشخص النصائح الكثيرة الكثيرة إلى والده وإخوته، ولكن دون جدوى، وهو طالب في مدرسة مختلطة من الشبان والبنات، في الصف والمقعد، والبنات يظهرن المفاتن والمغريات أمام الشباب كلهم، ماذا يفعل أيترك البيت وليس له مورد؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من المستمع عبد العزيز عبد الجليل من مصر محافظة الفيوم يسأل ويقول: ما حكم أخذ الأجرة على تدريس القرآن الكريم في مدارس تحفيظ القرآن الكريم؟
السؤال:
إحدى الأخوات المستمعات من الرياض تقول: المرسلة أم عبد الله لها قضية تقول فيها: رجل قارب من العمر الثلاثين عامًا، ويصلي في المنزل غالبًا إلا أنه يحضر الجماعة في بعض الأوقات وفي الجمعة، ولكن لا يبدو عليه الحرص على ملازمة الجماعة، ووالدته تلح عليه في لزوم الجماعة، وهناك من اقترح عليها أن تظهر غضبها عليه، وألا تجالسه لعله يرجع، ولكنها تخاف عليه وتقول: أنصحه..
أريد توجيهًا مفصلًا لهذا الرجل حول أدلة وجوب الجماعة، وما ينبغي للمسلم من طاعة الله وشكره على ما أنعم على الإنسان من نعم صالحة، ومن نعمة الصحة والشباب والعافية وسعة الرزق ولله الحمد.
وما هو الحكم الشرعي في مجالسته ومؤاكلته والحالة هذه؟ ونصيحة أخرى نرجو أن تتفضلوا بتوجيهها للأم وتوصيتها بأي أسلوب تستعمله مع هذا الشاب لعله أن يرجع.