ما صحة حديث: «من قال حين يصبح ويمسي: حسبي الله»؟
السؤال: تسأل أيضًا وتقول: قال النبي ﷺ: من قال حين يصبح وحين يمسي: حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم سبع مرات كفاه الله تعالى ما أهمه من أمور الدنيا والآخرة؟
السؤال: تسأل أيضًا وتقول: قال النبي ﷺ: من قال حين يصبح وحين يمسي: حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم سبع مرات كفاه الله تعالى ما أهمه من أمور الدنيا والآخرة؟
السؤال: ....من أسئلته في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة يسأل مع الأخ من اليمن عن الترضية عن الصحابة فأخونا من بغداد الزعفرانية محمود أحمد الدوسة يقول: هل الترضي عن الصحابة رضوان الله عليهم واجب أم سنة؟ كما يسأل نفس السؤال بالنسبة للصلاة على النبي ﷺ. أما أخونا محمد محمود النهاري من الحديدة، فيسأل نفس السؤال تقريبًا في كلمات تعطي نفس المعنى، ويقول: إن هناك من ينتقد الترضي على الصحابة رضوان الله عليهم والصلاة على النبي ﷺ ولاسيما في خطب الجمعة، نرجو من سماحة الشيخ أن يوجه الأخوين محمد محمود النهاري من الحديدة، وأخونا محمود من العراق، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من العيون في الأحساء وباعثتها إحدى الأخوات تقول نوال سعد تسأل أختنا وتقول: قال النبي ﷺ: إن لله ملكًا موكلًا بمن يقول: يا أرحم الراحمين، فمن قالها ثلاثًا قال الملك: إن أرحم الراحمين قد أقبل إليك، فاسأل تعطى؟
السؤال: حدثت قصة سأرويها لكم، وأريد تفسيرا أو نصحا عن موضوعها، لنا جار له ابنة تبلغ من العمر الثامنة عشرة، مرضت بمرض نفسي وذهب بها إلى الأطباء ولم تستفد شيئا، ثم ذهب بها إلى الكهنة والمشعوذين، وقالوا: إن بها جنا ونحن سوف نخرجه، ولبثت البنت عندهم فترة وجيزة من يوم واحد، وعادت إلى البيت طبيعية ليس فيها شيء، وهي الآن تعيش حالة طبيعية مستقرة في بيت أبيها وجهونا لو تكرمتم جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: إحدى الأخوات المستمعات تقول: أختكم أم فيصل من أبها بعثت برسالة تقول فيها: إنني وزوجي وأولادي وبناتي ذهبنا نريد العمرة وزيارة ولدي في مدينة الطائف، ولقد وصلنا إلى الطائف وبقينا يومين ننتظر أن تطهر البنات فنذهب إلى العمرة، ولكن لم يحصل هذا، ثم انتظرنا نصف يوم أيضاً ولم يطهرن، ولنا ولد في جدة جاء وأخذنا إلى جدة، وأشار علينا بالإحرام من الطائف، ولكننا لم نفعل، ونزلنا معه إلى جدة، وبقينا ثلاثة أيام، ثم فكرنا بالعمرة من جديد فقال ولدي: لا بد أن نرجع إلى الميقات، ونحرم من هناك خصوصًا وأن الجميع جاهزين للإحرام، ونذبح كذلك فدية عن كل واحد أراد العمرة من أبها، فازدحمت علينا الأمور، ولم يجتمع بنا الرأي؛ فأخذنا متاعنا، وذهبنا إلى أبها بدون عمرة، ولا أدري ما العمل، والسؤال: هل علينا شيء فيما فعلنا، وهل علينا قضاء تلك العمرة، وماذا بشأن من هو دون سن البلوغ، أفتونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يقول أخونا: يقول: بعض الناس: إن هناك شيطان قد أسلم وشيطان كفر، هل ما يقال صحيح؟
السؤال: ما حكم الإمام الذي لا يصلي تحية المسجد؟
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين يقول: المحب في الله عبد الله عبد الرحمن سليمان رهفة، أخونا بدأ رسالته كما يلي: سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز حفظه الله.. آمين، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: سؤالي هو: إنني جئت لأداء الصلاة المكتوبة وقت صلاة العصر فوجدت الإمام في التشهد الأخير على نهايته، وقدم معي بعض الرفاق يريدون ما أريد وطلبت منهم أن نقيم جماعة جديدة حيث الإمام يوشك أن يسلم من الصلاة فوافقوني، وأقمنا الصلاة جماعة أكثر من ثلاثة أو أربعة، ولكن الإمام وبعض الإخوة المصلين الرفاق بعد أداء الصلاة احتجوا علينا وطلبوا منا أداء الصلاة معهم حتى ولو كان الإمام في التشهد الأخير وفي نهايته؛ محتجين بالحديث الذي معناه: ما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا، فأخبرتهم أن معلوماتي في هذا الحديث هو أنه إذا جاء الرجل إلى المسجد فعليه بالسير بسكينة ووقار والاقتداء بالإمام فيما أدرك وقضاء ما لم يدرك. ومن جهتي أخبرتهم أن الذي لا يدرك الركعة الأخيرة من الفرض المكتوب فإنه يكون حاصلًا على ثواب الجماعة، وأما الصلاة فإنه لا يدركها، وأنه إذا أتمها فإنه يتمها منفردًا، أما نحن فقد -والحمد لله- أدركنا فضل الفريضة جماعة وفضل جماعة الصلاة، أرجو أن تبينوا لنا الأمر حسب أمر الله فيه ورسوله، والله نسأل لكم التوفيق وأن يرزقكم السداد وأن يجنبكم الخطأ والزلل، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
السؤال: ما هي عورة المرأة المسلمة بالنسبة لمحارمها؟ وبالنسبة أيضًا لأخواتها المسلمات؟ ثم لغير المسلمات؟
السؤال: أسمع بعضًا من المنتسبين إلى الإسلام يرفعون شعارات معينة في الحج ويقولون: إنهم ينددون بأعداء الإسلام، وقد غيروا صورة الحج في أذهان الناس، ما هو توجيهكم سماحة الشيخ حول هذه القضية؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: أبي كان قد نوى فريضة الحج، وفي منتصف الطريق توفي بحادث اصطدام سيارة، فهل يعتبر حاجًا؟ أم يلزمنا أن نحج من أجله؟
السؤال: نعود في هذه الحلقة إلى رسالة المستمع مفتاح مصطفى من الجماهيرية، أخونا عرضنا جزءًا من أسئلته في حلقات مضت، وفي هذه الحلقة بقي له مجموعة من الأسئلة من بينها سؤال: عن السينما والمسرح وحكم الدخول إليها من المسلم، هل هو جائز أو لا؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين يقول: المرسل أخوكم (ن. ك. ر) باكستاني يسأل ويقول: أنا رجل باكستاني مسلم أبًا عن جد، واسمي ليس بالسهل النطق به، والكثير من الناس ينادونني باسم محمد، ويومًا ذهبت إلى المسجد للصلاة فسألني أحد الإخوة عن اسمي فقلت له بأن اسمي محمد، هل هذا جائز أو لا؟ وقد استغفرت الله؛ لأن ذلك أثر في نفسي.
السؤال: يسأل أخونا أيضًا ويقول: رجل كبير السن وعنده زوجة كبيرة في السن ويقول لها: أنت مسامحة؛ يعني: أنت طالق ولا عليك عدة تعتدين بها، فما رأيكم في ذلك؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يسأل أخونا ويقول: ما رأي سماحتكم في القلائد أي: كتابة الآيات القرآنية، ووضعها في قطعة قماش، وتعليقها على جسم الشخص أو تحت الوسادة؟