حكم مرتكب الكبيرة في الإسلام
السؤال: ارتكاب بعض المعاصي -سماحة الشيخ- ولاسيما الكبائر، هل تؤثر على هذا الركن من أركان الإسلام؟
السؤال: ارتكاب بعض المعاصي -سماحة الشيخ- ولاسيما الكبائر، هل تؤثر على هذا الركن من أركان الإسلام؟
السؤال: يسأل البرنامج أيضاً سماحة الشيخ: هل يكفي النطق والاعتقاد بهذا الركن من أركان الإسلام، أم لابد من أشياء أخر حتى يكتمل إسلام المرء ويكتمل إيمانه؟
السؤال: الواقع الأسئلة كثيرة حول هذا الموضوع، ويبدو لي أنه لا غرابة في ذلك سماحة الشيخ أسأل: لو تكرمتم النطق بالشهادة لا شك أن له تصديق، ما مصداقية ذلك سماحة الشيخ؟
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة: رسالة وصلت إلى البرنامج من الهفوف، باعثها الأخ محمد كامل حافظ، أخونا يسأل مجموعة من الأسئلة وهي طويلة في الواقع لكن ملخصها كما يلي: يسأل أولاً سماحة الشيخ عن شخص اتخذ مكاناً واحداً للصلاة في المسجد؟
السؤال: يسأل أخونا عن إمام يصلي بالناس وليس على رأسه غطاء؟
السؤال: يلاحظ أن كثيراً من المؤذنين يمططون الأذان ويرجو التوجيه؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة يقول: (ع. ع. ع) أخونا يشكو سماحة الشيخ من بيوت الأفراح ومن المغالاة فيها ولاسيما وأن كثيراً من الناس اتخذها عادة ويشترط لزواج ابنته أن يكون فرحها في البيت الفلاني، وهي تثقل كاهل العريس، ويرجو التوجيه حول هذا الموضوع؟
السؤال: الواقع سماحة الشيخ الكثير تزوج بدون بيت أفراح وأصبحت بيوت الأفراح مكان للتجارة وأصبحت أيضاً جزءاً من المهر أو من مئونة المهر، ولا أدري عن رأي سماحتكم في الدعوة إلى الاستغناء عنها وإغلاقها لكونها أصبحت باباً من أبواب التجارة وأيضاً تشكل عبئاً على أولئك الذين يريدون أن يستروا دينهم؟
السؤال: هنا رسالة من حوطة بني تميم باعثها أخونا عبد الله راشد طالب، أخونا يقول: أرجو أن تقدموا رسالتي هذه إلى سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز، وتساؤلي هو: نسمع كثيراً عن الكهنة والمنجمين، فما صحة ديانة من يذهب إليهم والإيمان بأقاويلهم ذلكم أنهم يأتون بما يثبت الصحيح، فمن ذلك: أنهم يخبرون المرء باسم قريب من أقاربه ويصفون له منزله وربما وصفوا له ما عنده من المال والأولاد.. ويستمر في سرد ما يقوله أولئك سماحة الشيخ ويرجو التوجيه؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من الأخ عبدالله يوسف عبدالله ، أخونا يقول: قرأت في كتاب الفقه على المذاهب الأربعة رأياً للمالكية في شروط صحة الجمعة التي من صحتها الإمام، وحتى الإمام من شروطه شرطان: أحدهما: أن يكون هو الخطيب، وإذا كان من خطب غير من صلى فالصلاة باطلة إلا أن يكون هنالك عذر منع الإمام، ولم أجد إشارة لهذا الشرط عند الشافعية حيث أنني رأيت في صلاة الجمعة أحداً يخطب وآخر يصلي، فما هي الإجابة، هل صحيح أنه يجب أن من يخطب هو الذي يصلي، وإذا كنت مالكياً فكيف تكون صلاتي هل هي باطلة كما ورد في رأي المالكية، أفيدونا جزاكم الله عنا خير الجزاء، ووفقنا في اتباع الرأي الصائب؟
السؤال: هنا رسالة وصلت إلى البرنامج من إحدى الأخوات تقول: (ع.ع) من جمهورية مصر العربية وتقيم في وادي الدواسر، أختنا تقول: إنها كانت تعمل ممرضة في وحدة مدرسية أنكرت منكراً رأته في عملها فكان سبباً لطردها من العمل، وكان سبباً لتعاستها ولمتاعب نفسية وأصبحت أيضاً تنهى أولادها عن أن ينكروا أي منكر، وترجو التوجيه؟
السؤال: هنا رسالة وصلت إلى البرنامج من أخينا خالد محمد هنيدو أخونا يقول: إذا كان الإنسان محرماً بالحج أو العمرة وتمزق إحرامه بسبب سقوطه على الأرض، فهل يجوز له أن يخيطه أم لا؟
السؤال: هل يجوز للمسلم إذا كان مسافراً سفراً طويلاً أن يجمع الصلوات الخمس في آخر اليوم؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من الأخ: صهيب (ن . أ) أخونا يقول: لو تفضلتم بشرح الحديث التالي، يقول ﷺ: اثنتان في الناس هما بهم كفر: الطعن في الأنساب، والنياحة على الميت وما معنى الكفر بالذات في هذا الحديث؟
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة سماحة الشيخ رسالة وصلت إلينا من أحد الإخوة المستمعين يقول (ج. م. ع) ويعمل بالمملكة، أخونا يرجو مناقشة موضوع سبق أن تفضلتم بالإجابة على إثارة سؤال عنه، يقول سماحة الشيخ: ما هي العلاقة بين كل من مسجد الرسول ﷺ بما فيه من قبره وقبر صاحبيه ومسجد من المساجد التي توجد بها قبور، حيث أنه بعد سماع سماحة الشيخ عبد العزيز في هذه المسألة فقد أوضح بأن ذلك كان خطأ عند توسعة المسجد في عهد عبد الملك ، ولكن كثيراً من المسلمين يتساءلون: إذا كان هذا خطأ فإنه من الممكن تدارك الخطأ وعلاجه، ذلك بأن يفصل القبر عن المسجد تماماً حيث أنه لا يكفي السور؛ لأن باقي المقابر بالمساجد الأخرى حولها أيضاً سور، وبذلك من الصعب إقناعهم باختلاف المسجد النبوي عن غيره، إن هذه المسألة إذا تفضلتم عند حسمها سوف تقضي قطعاً على افتتان المسلمين، وسوف تمنع وتساعد على نبش القبور التي استجدت على المساجد، ندعو الله لكم بالتوفيق في بحث هذا الموضوع، وجزاكم الله خيراً؟