السؤال:
جاءنا أكثر من سؤال من أحد الإخوة يتضررون من رفع الإيجارات عليهم؛ اعتمادًا على الفتوى التي وردت، وقالوا: إن هذا ظلم وقع عليهم، وغيرهم قد لا يكون مستعدًا لإخلاء المحل بسبب كثرة البضاعة التي عنده، فما الحيلة في ذلك؟
السؤال:
وأحد الإخوة يسأل سؤالًا خاصًا فيقول: في واحد لما يشرب الدخان، تركه مدة، وعزم أنه لا يشربه، وحلف يمين على أنه إذا شربه؛ صام ثلاث سنين، ورجع إليه مرة ثانية، وشربه، فما حكم صيام الثلاث سنين الذي ألزم نفسه بها؟
السؤال:
رجل عنده سلس في البول يقول: إذا دخل الوقت وتوضأ فبعد الوضوء يخرج ما لا يزيد نقطتين من البول، وهو متحرج من ذلك؟
السؤال:
كثير من الأئمة - هداهم الله- يكون زمن تأديتهم للصلاة على النصف من صلاتنا هنا في المسجد التي صليناها مع سماحتكم؛ لهذا لا يمكنون المأمومين من الطمأنينة، والخشوع الذي هو لب الصلاة، فهل تتكرمون بالتعميم عليهم، ومناصحتهم؟
السؤال:
بعض الإخوان عندما يقرأ القرآن يأتون على قوله تعالى: فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٌ ينطقونه هكذا وهْو مليم بالسكون، بينما هو بالضم، نرجو التنبيه في ذلك ؟
السؤال:
وآخر يقول: سمعت بعض رؤساء الدول العربية في خطاب له يقول: الدين لله، والوطن للجميع، يعني بقوله هذا الوطن للمسيحي، والمسلم سواء؟
السؤال:
ورد عن النبي ﷺ أنه كان يرد السلام بالإشارة، وهو في الصلاة، هل هذا منسوخ بحديث، أو آية؟
السؤال:
ما حكم لعن دين الشخص؟
السؤال:
هل يجوز للمسلم أن يذهب للعمرة في رمضان، ويفطر في سفره، أم الأفضل أن يصوم، ويترك العمرة بعد الصيام؟
السؤال:
ما صحة الحديث الوارد في الأذان، والإقامة في أذني المولود؟
السؤال:
أحد الإخوة يقول: مسجد بني بالإحساء كلف خمسة وثلاثون مليون ريال، مزين بذهب قيمته ثلاثة ملايين ريال، ما حكم هذا في الإسلام؟ وما هو الموقف الرسمي من هذا العمل؟
السؤال:
عندنا طائفة في اليمن يقال لهم: المكارمة، يجمعون صلاة الظهر، والعصر باستمرار، ويكون هذا الجمع بين الوقتين، فما رأي الإسلام في ذلك؟ وما هي عقيدة المكارمة؟
السؤال:
هناك نوعان من البيع والشراء تشكك الناس اليوم في صحتهما، نرجو توضيح الحكم فيهما، جزاكم الله خير الجزاء، أولاً: ما يجري الآن في سوق الجفرة بالرياض الذي لا يخفى على أحد من الاقتراض بزيادة، ثانيًا: التجارة الحديثة في البورصات الدولية، لاسيما وقد كثر المتعاملون فيها هذه الأيام من خلال البنوك الدولية المفتوحة حديثًا في المملكة.
السؤال:
رجل طلق زوجته دون براءة، طلقها ثاني مرة دون براءة، ثم أرجعها، ومن ثم حرمها مرة أخرى على نفسه مثل أمه، أو أخته، وهو رجل مقطوع، عمره خمس وستون عامًا، وهو لاجئ، ليس له أحد من الأهل، فما حكم ذلك؟
السؤال:
بعض الأسر يأكل بعضهم مع البعض الآخر، مثال ذلك: أهل البيت الواحد، الإخوة كل منهم عنده زوجته، فيأكل بعضهم مع بعض، وإذا قيل لهم: هذا لا يجوز؛ يحتجون بأن الدين يُسر، وليس بعسر، وفصل الزوجات عن الإخوة هذا فيه عُسر، فنرجو بيان الحق بدليله؟