السؤال:
إذا سافرت إلى أحد البلاد المسلمة لغرض معلوم من دراسة، وغيرها، فعندما أسكن في أي مكان تأتيني المرأة تعرض نفسها عليّ، وتتعرى أمامي، وتفتني؛ وذلك لأنها تعلم أن هذه الدولة لا تقيم الحدود، فما هو موقفي، وهل عليّ إثم؟
السؤال:
هل أوصى رسول الله ﷺ بأن يقبر في غرفة عائشة، أم الذين حضروه من الصحابة هم الذين اختاروا ذلك؟
السؤال:
ما رأيكم فيمن يقول هذا؟ ولماذا لم تردوا عليه في نفس هذه الأجهزة، جزاكم الله خيرًا؟
السؤال:
في بعض المدارس يتخذ مكانًا للصلاة، ولا يتمكن أن يكون الإمام مكان مستقل بحيث يكون المصلون خلفه، فيصلي إلى ركن الحجرة مثلاً في الصف الأول من جهة اليسار، فيكون عن يساره الجدار، وعن يمينه الصف، فما حكم ذلك؟
السؤال:
وآت ذا القربى حقه أليس ذلك الزكاة، أو هي نفقة خاصة دون الزكاة؟
السؤال:
وآخر أرسل إلينا سؤالاً بخط ركيك نحاول قراءته على علته، فيقول: سمعت يوم عرفة محدثًا يقول: العيد أربعة أيام، مثل عدد الرمي، أن الرمي أربعة أيام، فيقول العيد أربعة أيام كذلك، وسمعه يقول: من تعجل؛ فيرمي أربعة بحجر اليوم الثاني عشر مع الحادي عشر، يعني يرمي يوم حادي عشر، ثم يرمي يوم الثاني عشر؟
السؤال:
يقول أحد الإخوة: لا شك أن الشريعة الإسلامية جاءت مكتملة، وشاملة لجميع جوانب الحياة، فما الحكم فيمن أخذ جانبًا من الشريعة، وأهمل جانبًا آخر؟
السؤال:
ذكر الله تعالى من عظيم قدرته خلق السماوات والأرض، ولم يفرد ذكر خلق الشمس، بل جعلها من جملة الآيات، فما صحة قول من قال: إن الشمس أكبر من الأرض، وما دليل ذلك أثابكم الله؟
السؤال:
ما كلامكم عن الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه عن ابن عباس قال: جمع رسول الله ﷺ بين الظهر، والعصر، والمغرب، والعشاء من غير خوف، ولا مطر؟
السؤال:
وآخر يقول: هل الأصل في الزواج واحدة، والتعدد جاء عارضًا لأسباب، أم هو العكس؟
السؤال:
رجل حج هذا العام متمتعًا، ثم فقد ماله في أيام الحج، فلم يستطع ذبح الهدي، ولم يصم في مكة، ثم رجع إلى الرياض، وهو يسأل الآن ماذا عليه؟
السؤال:
أحد الإخوة يقول: بالرغم من كمال الشريعة إلا أنه ما زال هناك ممن ينتسب للإسلام من يعبد الله عن طريق المنامات، ويأمر بها أتباعه، خاصة في الطرق الصوفية التي أصبحت هي أصل الدين في كثير من البلاد المسلمة بالرغم من تفرقها، نرجو توضيح خطورة هذا الأمر!
السؤال الأول:
قد تفضل مشايخنا جزاهم الله خير الجزاء بالكلام عن اليتيم، وأهمية رعايته، والعناية به، ولكننا نرى -في هذا الوقت وفي عصرنا الحاضر- نجد اليتامى في بلاد المسلمين متروكين، مهملين، وخصوصًا في بلاد كلبنان، وفلسطين، حيث ترك اليتامى هناك، ولم يحتضنوا، بل إن دول الكفر هي التي احتضنتهم، وأخذت تربيهم على العقائد الباطلة، ولاسيما النصارى، فما هو موقف العلماء من ذلك، أفيدونا جزاكم الله خير الجزاء؟
السؤال:
وآخر يقول: أغضبتني أختي غضبًا شديدًا، فحلفت بالطلاق ثلاثًا أن لا أكلمها، وأن لا أسلم عليها ما دامت على قيد الحياة، ولا تدخل بيتي، وأنا الآن نادم، وأريد أن أزورها، وقد غيرت محل السكن من الطائف إلى بلاد بني مالك، فما حكمه؟
السؤال:
ما دليل الحل، أو الحرمة في لعب البلوت، أو الشطرنج؟