هل تقبيل اليد للوالد أفضل أم الرأس؟
إذا قبَّلها لا بأس، لكن الرأس أفضل، كما فعلت فاطمةُ مع أبيها عليه الصلاة والسلام. (شرح رياض الصالحين 293 من: باب استحباب المصافحة عند اللقاء وبشاشة الوجه..)
إذا قبَّلها لا بأس، لكن الرأس أفضل، كما فعلت فاطمةُ مع أبيها عليه الصلاة والسلام. (شرح رياض الصالحين 293 من: باب استحباب المصافحة عند اللقاء وبشاشة الوجه..)
ما هو مشروع إلا إذا نزل حوادث، أما عداوة الكفار للمسلمين من عهد النبي موجودة ومستمرة. شرح رياض الصالحين (43 من حديث: زادك الله حرصا ولا تعد)
يعني معتدلة، صلاته متقاربة معتدلة، ركوعه وسجوده وجلوسه بين السجدتين ورفعه بعد الركوع متقاربة، عليه الصلاة والسلام. شرح رياض الصالحين (43 من حديث: زادك الله حرصا ولا تعد)
يعني: ذكرك أخاك المسلم: بخيل، شحيح، قاطع رحم، يذكره بالأشياء التي يسُبّه بها. المجهول ما له غيبة، مثل: آل فلان فيهم كذا، أو بعض الناس يفعلون كذا، ما هي بغيبة، لا بدّ من تعيينه. الغيبة لا بد أن تكون لمعينٍ، أما المجهول فلا غيبةَ له. لأنَّ المجهول ما عرف ...
يعني: ما يفتح الله عليه من التَّلذذ بالمناجاة والتلذذ بالطاعة يقوم مقام الطعام والشراب، وليس معناه كما يظن بعض الناس: أنه طعامٌ من الجنة، وشرابٌ من الجنة، لا، لو كان يشرب من الجنة ما صار صائمًا، إنما المقصود ما يفتح الله عليه من نفحات القدس، والتلذذ ...
ما هو من خصائصه، من خصائصه الشرعية له، وكان ابن الزبير وجماعة يواصلون ويقولون: ما يشقُّ علينا. ولكن بكل حال أقل أحواله الكراهة؛ لأنه لو كان محرمًا لم يُواصل بهم، لكن لما استمروا في طلب الوصال واصل بهم يومًا، ثم يومًا، ثم رأوا الهلال، فقال: لو تأخَّر ...
إذا أراد أن يواصل فإلى السحر، مثلما قال النبي ﷺ: فأيكم أراد أن يواصل فليواصل إلى السحر، فلو ترك العشاء والفطور وصار أكله من السَّحر إلى السَّحر فلا بأس، لكن الأفضل أن يُفطر مع الناس، إذا غابت الشمسُ فالأفضل أن يُفطر ويقبل رخصةَ الله، ويقول ﷺ: إذا أقبل ...
ما في مانع، لو قلت له: زيارة مقبولة، تقبَّل الله صلاتك، وتقبَّل الله صيامك، ما في شيء، جزاك الله خيرًا. ما هو بلازمٍ، ما له أصلٌ، لكن إذا فعله بعض الأحيان ما في بأسٍ، وهذا ما بلغنا عن السَّلف.
لا يُخلّ بالصلاة، التخفيف الذي يناسب ولا يضرّ المصلين، ينفع المرأةَ التي ولدها يصيح، أو ينفع الإنسان الذي عنده حاجة شديدة، فالتخفيف نسبي، فعلى الإمام أن يتحرى فيه فعلَ النبي ﷺ في صلواته، ويُوافق فعله ﷺ. شرح رياض الصالحين (87 من حديث: إن كان رسول الله ...
المسلم أخو المسلم في أي مكانٍ، سواء كان في مشرق الأرض أو مغربها، مثلما قال ﷺ: المسلم أخو المسلم. وفي عرف الناس الأجنبي: الغريب، يعني الذي يأتي من بلادٍ بعيدةٍ يُسمونه أجنبيًّا، يعني: غريبًا، وهذا عرفٌ اصطلاحي بين الناس، ما هو أجنبي بمعنى كافر، لا، معناه ...
فيما يتعلق بهما، لا يضر الناس الآخرين، من باب: سأعطيكِ كذا، وأفعل لكِ كذا، وهي تقول: أبشر بالخير، أنا ما أخلفك، ولا أعصي لك أمرًا، ولا أفعل، ولا أفعل، فتُرضيه. لا بأس به بينهما خاصة، ما يتعلق بالناس الآخرين. الكذب الصريح ما فيه بأس، وأيش يضر بينهما؟! ...
حديث يا علي، لا تنم قبل أن تأتي بخمسة أشياء: قراءة القرآن كله، التَّصدق بأربعة آلاف درهم، زيارة الكعبة، حفظ مكانك في الجنة، إرضاء الخصوم: هذا كذبٌ موضوعٌ، كله كذب، هذا من وضع الشيعة، لكن الإكثار من ذكر الله مطلوب، فينبغي للإنسان أن يُكثِر من ذكر الله ...
طلب العلم من الجهاد في سبيل الله، فيطلب العلم أولًا ثم يجاهد، فعليه أن يتفقَّه في الدِّين أولًا، إلا إذا تعيَّن الجهادُ وصار فرضَ عينٍ، وذلك إذا هجم العدو أو حضر الصَّفَّيْن، فعليه أن يُجاهد، وما دام في سعةٍ فعليه التَّفقه في الدين والتَّعلم حتى يعرف ...
زوجة الأب ليس لها حقّ الأم، زوجة الأب لها الصلة من باب الإكرام، يعني: تقديرًا للأب، من باب مُراعاة خاطر الأب؛ لأنَّها من باب إكرام صديق الأب، لما قال رجلٌ: يا رسول الله، هل بقي من برِّ أبويَّ شيءٌ أبرّهما؟ قال: نعم، إنفاذ عهدهما من بعدهما، وإكرام صديقهما، ...
بما تيسَّر، ليس هناك شيءٌ محدودٌ، حتى ولو بالكلام الطيب إذا لم يكن عنده مالٌ، فالكلام الطيب يكفي، والذي عنده مال وهم محتاجون يصلهم بالمال.