الجواب: حتى لو ذهبتما كلامهما ليس بمضبوط، كلام الأطباء ليس بمضبوط وليس هناك حاجة، والأولى عدم الذهاب إليهم وأن تسألوا الله أن يقدر الأصلح، والأولى عدم الذهاب إلى الأطباء وعدم سؤالهم، وأن يسأل الوالد والوالدة أن الله يقدر لهما الأصلح من الذكر والأنثى، ...
الجواب: أما كون المرأة تعمل أعمال تنبت لها الشعر إذا كان ما فيها شعر، تتعاطى يعني أدوية تكون سببًا لنبات الشعر، هذا لا بأس، نبات الشعر مطلوب، أما كونها تعلق شعر أو تصل شعر أو تلبس الباروكة، هذا لا، هذا لا يجوز، أما إذا وجد دواء ينبت الشعر في الرأس فلا ...
الجواب: لا أعلم في ذلك بأساً، إذا أمكن من دون مضرة عليك فلا بأس كما تعمل العمليات لإصلاح الأسنان ولإصلاح أهداب العين ولإصلاح العين إذا كان فيها خلل، فالأمر في هذا واسع والحمد لله، إذا أمكن الأطباء المختصون أن يعملوا عملية تنفعك ولا تضرك فلا حرج في ذلك ...
الجواب: هذا العلاج عند مثل هذا الرجل لا يجوز، وهذا يسمى عرافًا ويسمى كاهنًا، فلا يجوز المجيء إليه ولا سؤاله، ولا العلاج عنده، ولا يجوز لك أن تفعلي هذا حتى لو أذن لك الزوج، فكيف وهو لم يعلم، هذا لا يجوز لك أبدًا حتى لو قال لك الزوج لم تجز لك طاعته فيما حرم ...
الجواب: إذا كان الواقع مثلما ذكرت فأنت مأجور ولا حرج عليك بأن تضرب الإبرة والحقنة للمرأة والرجل، أنت مشكور مأجور، لكن تلاحظ أن لا تخلو بها مثلما ذكرت، يكون ذلك بحضرة رجل أو امرأة حتى لا تحصل الخلوة، لقول النبي ﷺ: لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما فإذا ...
الجواب: نعم. القرآن كله شفاء، يقول الله جل وعلا: وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ [الإسراء:82] وكان النبي ﷺ يرقي الناس بالقرآن، وهكذا الصحابة وأرضاهم، يرقون الناس بالقرآن، والفاتحة أعظم سورة وأعظم رقية، فاتحة الكتاب الحمد، وهكذا آية ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فلقد سرني كثيرًا انتفاعك أيها السائلة بهذا البرنامج والتزامك بأوامر الشرع بأسباب ذلك فالحمد لله، نسأل الله أن يزيدك من الخير، وأن ...
الجواب: لا حرج في تعاطي أسباب التجميل من دواء، كأن يحدث له في أنفه مرض أو شرم أو في شفته شرم، أو في ضرسه عيب فيصلحه، أو في عينه مرض، أو في جفنه أو في شيء شبه ذلك أو في أذنه لا بأس، ..... أن يعمل ما يزيل الأثر، أو سواد في وجهه فيعمل ما يزيله من دواء كل ذلك لا ...
الجواب: لا أعلم مانعاً من ذلك، تتعاطى ما يمنع الحيض في حال الحج أو العمرة أو في شهر رمضان حتى تصوم مع الناس كل هذا لا حرج فيه إن شاء الله نعم، إذا كان لا يترتب عليه ضرر، إذا كانت الحبوب التي تتعاطاها لا يترتب عليها ضرر. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً.
الجواب: عند الضرورة لا حرج في ذلك للرجال والنساء، لكن الأولى بالرجل مهما أمكن أن تكون من غير الذهب، إذا تيسر ذلك.
وإذا مات وهي عليه فينبغي أخذها؛ لأنها مال لا ينبغي إضاعته، والنبي ﷺ نهى عن إضاعة المال، فتؤخذ للانتفاع بها، لكن لو نسوها أو تركوها لا شيء، ...
الجواب: الأسنان فيها تفصيل: إذا تيسر اتخاذ الأسنان من غير ذهب وفضة هذا أولى، أما إذا دعت الحاجة إلى ذلك فلا حرج في ذلك؛ لأنه ثبت عنه ﷺ أنه أذن لشخص قطع أنفه أن يجعل أنفاً من فضة، فلما أنتن عليه أمر أن يجعله من ذهب.
فدل ذلك على أنه لا حرج في مثل هذا للضرورة، ...
الجواب: لا حرج في ذلك، لأن هذا عيب إذا أصلح فلا بأس، ليس من التفليج الذي نهي عنه فإذا كان به عيب زائد أو بارز فلا بأس من إصلاحه.
المقدم: جزاكم الله خيراً.
الجواب:
العلاج مستحب، والطب مستحب، التطبب والعلاج مستحب، وليس بواجب، فإذا رأى والد الطفل عدم العلاج وهو رجل عاقل يفهم، ورأى أنه لا حاجة إلى العلاج فلا يجبر الوالد على العلاج لابنه أو بنته، أما إذا كان الوالد جاهلًا، ولا يفهم الأمور، فلا مانع ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: إذا عرفت أن هذه الأدوية فيها ما يسكر كثيره فاجتنبها، وأما إذا لم تعلم فالأصل الإباحة والحمد لله، الأصل في الأدوية الإباحة، والأصل في الطعام الإباحة، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ...
الجواب:
لا حرج في عرض أمرها على الطبيب المختص بالنساء إذا لم يتيسر طبيبة امرأة تقوم بالمطلوب؛ لأن هذه أشياء ضرورية.
فالحاصل: أنه لا بأس أن تعرض نفسها على الطبيب المختص بالولادة عند الضرورة، أما إذا وجد طبيبة تقوم باللازم فلا.