الجواب:
هذا غلط، فإنهم لا يعلمون الغيب، إن أرادوا أن يفكروا في الدواء والعلاج لا بأس.
أما أن ينظروا في أمر معناه: أنهم يعرفون الغيب، أو يعلمون الغيب بطرق يقرؤونها، أو يكتبونها، أو يفكرون فيها، هذا لا صحة له أبدًا، يقول الله سبحانه: قُلْ لا يَعْلَمُ ...
الجواب:
إذا تيسر غير الذهب فهو أحوط، من المعادن الأخرى إذا تيسر فهو أحوط، فإن لم يتيسر جاز للحاجة، فقد ثبت أن بعض أصحاب النبي ﷺ ربطوا أسنانهم بالذهب، وهذه حاجة شديدة تشبه الضرورة، فإذا دعت الحاجة فلا حرج، لكن كونه يستعمل أسنانًا من غير الذهب إذا ...
الجواب:
إذا ما تيسر طبيبة مسلمة فالطبيبة الكافرة أولى من الطبيب الرجل فيما يتعلق بعورات النساء، وأسلم، هذا فيما يظهر لي -والله أعلم- أن الطبيبة الكافرة المأمونة التي لا يظهر منها شر على المسلمين، ويظهر منها النصح للمسلمين في طبها، أولى من الرجل ...
الجواب:
إذا تيسر دواء يغني عن قلب الرحم هذا أولى؛ لأنها قد تحتاج إلى الولد، وقد يزول الأذى، ويطيب المرض، فتحتاج إلى الولد، فينبغي العلاج بما يزيل الضرر، أو يخفف الضرر من دون قلب الرحم، حتى لا يفوتها الولد لو رغبت في ذلك.
وإذا كفى العزل في بعض الأحيان ...
الجواب:
لا يجوز تعاطي ما يمنع الحمل من أجل خوف ضيق المعيشة، فالله هو الرزاق ، وهذا يشبه أحوال الجاهلية الذين كانوا يقتلوا الأولاد خشية الفقر، بل يجب حسن الظن بالله، والاعتماد عليه ، فهو الرزاق العظيم -جل وعلا-، وهو القائل : وَمَا مِنْ دَابَّةٍ ...
الجواب:
أنا حتى الآن لم يتضح لي الجواز، وبعض إخواننا قد أجاز ما يتبرع به الإنسان إذا كان لا يضره، أو بعد موته إذا لم يترتب عليه نزاع بين الورثة ولا فتنة.
وأما أنا فالذي يظهر لي عدم الجواز؛ لأن هذه أمور أعطاها الله العبد، وليس له التصرف فيها، بل يجب ...
الجواب:
أما النقل ففيه خلاف بين العلماء: منهم من يجيز ذلك، ويجيز التبرع بذلك، ومنهم من لا يجيز هذا؛ لأن المؤمن والمسلم، والإنسان ليس له التصرف في نفسه بما يضره، فهو ملك لله ، فذهب جماعة من أهل العلم إلى أنه إذا تبرع بذلك على وجه، لا خوف عليه فيه، ولا ...
الجواب:
هذا منكر، أعوذ بالله، رشه بالدم المسفوح هذا منكر، نجس، لا يجوز هذا، وكذلك عمل الحروز كونه يكتب له حروزًا يعلقها في رقبته، أو في عضده، أو في غير ذلك، فهذا كله لا يجوز، الرسول -عليه الصلاة والسلام- قال: من تعلق تميمة فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة ...
الجواب:
إذا كان هناك حاجة للفحص، فالواجب أن تعرض نفسها على الطبيبة المختصة، وليس على الرجل، إذا كان هناك حاجة على الطبيبة المختصة، أما على الرجل لا، لا يجوز هذا؛ لأنه فتنة، خطر فتنة إلا للضرورة، إذا كان ضرورة يخشى الموت، كالضرورة تخشى من الموت، ...
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى ذلك، كأن يكون عندها أطفال كثيرون، ويشق عليها أن تحمل في وقت الرضاعة، ورضي الزوج بذلك فلا حرج، إذا كان فيه مصلحة، ودفع مضرة في أيام الرضاعة، أو كانت يضرها الحمل بالتتابع حتى يكون بينهما فجوة سنتين أو أكثر دفعًا للمضرة، ...
الجواب:
لا أعلم في هذا شيئًا واضحًا، إلا أني أنصح بتعاطي التعوذات الشرعية عند النوم، الإنسان يأتي بالذكر الشرعي عند النوم اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ [البقرة: 255] آية الكرسي، ويقرأ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص: ...
الجواب: لا حرج أن تأخذ المرأة حبوب منع الحمل تمنع الدورة الشهرية أيام رمضان حتى تصوم مع الناس، وفي أيام الحج حتى تطوف مع الناس، ولا تتعطل عن أعمال الحج، وإن وجد غير الحبوب شيء يمنع من الدورة فلا بأس إذا لم يكن فيه محذور شرعًا أو مضرة[1].
نشر في مجلة (التوعية ...
الجواب:
لا بأس بذلك، القرآن جعله الله شفاء، فإذا قرأته، أو بعضه على نفسك، وأنت مريض، ترجو من الله الشفاء، أو على بعض المرضى؛ فلا حرج عليك، بل في ذلك الشفاء، قال تعالى: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44] فالقرآن فيه الشفاء والخير، ...
الجواب:
هذا الحديث في من يفعل هذا للحسن، يوشر الأسنان، يفلجها للحسن، أما إذا كان فيها عيب لإصلاحها، أو قلعها وإبدالها؛ فلا حرج في ذلك، أما إذا كان المقصود توشيرها، وتحسينها بالتفليج هذا هو المنهي عنه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نعم، الدم محرم، وهو الدم المسفوح كما في الآية الأخرى: أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا [الأنعام:145] وهو الدم الذي تحصل إراقته عند الذبح، هذا هو الدم المحرم.
وهكذا أنواع الدماء التي تسفح من الحيوانات من بني آدم وغيرهم، أما الدم الذي يكون في اللحوم ...