الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإذا كنت حاذقًا عارفًا بضرب الإبر، على بصيرة فيما يحسن علاجه في ضرب الإبرة؛ فليس عليك شيء؛ لأنك مجتهد، والتوفيق بيد الله، أما ...
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى ذلك؛ فلا بأس، كما تكشف له عن يدها، وعن رجلها، وعن بطنها على حسب الحاجة، إذا كان المرض في شيء من بدنها، ولم يتيسر لها امرأة، دعت الحاجة إلى الطبيب لعدم وجود طبيبة مختصة؛ فلا حرج، تكشف على قدر الحاجة، إذا كان في الأسنان تكشف ...
الجواب:
لا حرج في ذلك قد ذكر ابن القيم -رحمه الله- ذلك عن جماعة من السلف، وهو من الأسباب، من العلاج، فإذا كتب آيات من القرآن بالزعفران، ثم غسلها وشربها؛ فلا حرج في ذلك -إن شاء الله- نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
لا حرج في التداوي بالأعشاب، وغير الأعشاب، إذا كان مباحًا، يقول النبي ﷺ: عباد الله تداووا، ولا تداووا بحرام ويقول ﷺ: ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء، علمه من علمه، وجهله من جهله فالأصل الإباحة، الأصل في التداوي الإباحة بالأعشاب، أو ...
الجواب:
لم أطلع عليها، لكن المعنى صحيح، العلاج بالقرآن وبالسنة طيب، كونه يقرأ على نفسه الفاتحة ويكررها، يقرأ: قل هو الله أحد والمعوذتين، أو بعض الآيات الأخرى، ينفث على صدره، ينفث على محل المرض، كل هذا طيب، ولا بأس، هذا هو العلاج الصحيح، العلاج ...
الجواب:
إذا كان شيئًا مجربًا؛ لا حرج، إذا كان مجربًا، وأخذ منه مثلما يأخذ الناس من ماء زمزم؛ لأنه ماء مبارك، فإذا وجد ماء قد جرب لعلاج بعض الأمراض؛ فلا بأس أن يؤخذ منه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
السحر يعالج، السحر نوعان: نوع خيالي، كما قال -جل وعلا-: يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى [طه:66] تقمير على العيون، تقمير لا حقيقة له.
ونوع ثانٍ: حقيقة، قد يمرض الإنسان، قد يذهب عقله، قد يفرق بينه وبين زوجته، فيعالج ...
الجواب:
هذه فيها تفصيل: إذا كان هناك مضرة، لأن معها طفل ترضعه، وتريد أن ترضعه، وألا تحمل عليه، ورضي الزوج بذلك؛ فلا بأس، أو كان يعني: يضرها الحبل، عندها مرض، ويضرها الحمل، فلا بأس أن تتعاطى الحبوب مؤقتًا حتى يزول المرض والأذى.
أما تعاطيها لكراهة ...
الجواب:
الحجامة فيها مصالح لمن اعتادها في تخفيف الدم عنه الفاسد ، فيها مصالح لمن اعتادها إذا حجمه من يعرف هذه الأمور إذا حجمه من يعرف هذه الأمور، يستفيد منها في الحال، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم، هذه الفائدة، لكن هل هناك حكمة شيخ ...
الجواب:
كلها أسباب، عملك من باب الأسباب، وعمل الأطباء من باب الأسباب، فإن خضعت لقول الأطباء؛ لأنهم أعلم بالمرض؛ فلا بأس عليك، ولا حرج، والحمد لله، وإن أخذت بالأسباب الأخرى، ولم تقبل علاج الأطباء؛ فلا حرج؛ لأن العلاج ليس بلازم، ليس بواجب، العلاج مستحب، ...
الجواب:
نعم، العين حق هذا حديث صحيح، قال: العين حق، وإذا استغسلتم؛ فاغسلوا فإذا عرف العائن يطلب منه أن يغسل وجهه، وأطراف يديه، وداخلة إزاره، وأطراف قدميه، توضع في إناء، وتصب على المعين، ويبرأ -بإذن الله- ولو تمضمض، وغسل وجهه؛ كفى هذا مجرب، ...
الجواب:
لا يجب عليها ذلك، والإثم على من فعل إذا كان يفهم؛ لأن الوشم لا يجوز، وهي لم تفعله إنما فعل بها، فليس عليها شيء، والحمد لله، لو تيسر أن يزال ... لا يضر، ولا يشق فهو حسن، لكن إذا كان في إزالته جراحة، ومشقة؛ فلا حاجة إلى ذلك، نعم.
المقدم: جزاكم الله ...
الجواب:
إذا كان بعد العلاج، وبعد النهاية لا نعلم فيها شيئًا، وتركها أولى، تركها أولى إذا كان يعمل للحكومة عمل الحكومة؛ لئلا يجره ذلك إلى تخصيصه بالاجتهاد دون بقية الناس، أما إذا كان طبيبًا لنفسه هذا بالأجرة التي تعاقد معه عليها، أو بما يشاء ...
الجواب:
لا ينبغي استعمال الحبوب؛ لأنها تضر، وتسبب امتناع الولد، أما العزل فهو أسهل؛ لأنه قد يسبق الماء، ويحصل الولد، أما استعمال الحبوب ونحوها؛ فلا ينبغي إلا من مضرة، كأن يكون عندها أولاد كثيرون تعجز عن خدمتهم، وتربيتهم؛ فلا بأس أن تستعمل الحبوب ...
الجواب:
على حسب الحاجة إلى ذلك، إذا دعت الحاجة إلى ذلك لمرض بالمرأة، أو لأسباب أخرى تبيح لها أخذ موانع الحمل لا بأس، مثل: كونها ترضع، وإذا حملت؛ حصل لها ضرر على الرضيع.
فالمقصود: أنه إذا كان عذرًا شرعيًا، إما لكثرة الصبية، وتعبها أو لأن الصبي يتضرر ...