ما حكم رقية المرء نفسه؟
الجواب: هذا من المشروع، من السُّنة، من الطبِّ المشروع، كان النبي يرقي نفسَه عليه الصلاة والسلام.
الجواب: هذا من المشروع، من السُّنة، من الطبِّ المشروع، كان النبي يرقي نفسَه عليه الصلاة والسلام.
الجواب: هو أعلم بنفسه، إذا طلبه هو أعلم بنفسه، والمسؤول مخير إن شاء أجاب وإن شاء ترك... المسؤول مخير إن أجابه فلا بأس، وإن ترك فلا بأس، الأمر واسع، النبي ﷺ أمر أن يُسترقى من العين والحمة؛ فدل ذلك على أن المسؤول يُشرع له الإجابة لينفع أخاه.
الجواب: الأفضل نعم، إلا إذا دعت الحاجة إلى ذلك، مثلًا ما تيسر له أسباب أخرى، ولهذا أمر النبي أن يسترقى من العين، ومثل الكي تركه أولى، مكروه، وإذا دعت الحاجة إليه زالت الكراهة.
الجواب: كأنه للحاجة، احتاجت للاسترقاء فأمرها أن تسترقي، وهكذا أم أولاد جعفر أسماء بنت عميس أمرها أن تسترقي لأولاد جعفر. س: يعني لم يقرأ عليها هو ﷺ؟ ج: لعله شغل عن ذلك، أو لأسباب أخرى.
الجواب: الأمراض التي تصيب الإنسان، أقول أنواع الأمراض.
الجواب: هذا فعله السلف، يسمونه الرقية في صحن أو ورقة من الزعفران ويغسل، فعله بعض السلف، ذكره ابن القيم عن كثير من السلف الصالح أنه ينفع بإذن الله، يكتب آيات بالزعفران أو الأدعية ثم يغسلها ويشربها. س: يعني من يفعل هذا لا يُنكر عليه؟ ج: لا حرج؛ لأنه ما ...
الجواب: لا بأس أن يرقيه، مثل ما يعطيه الدواء، إذا كان مستأمنًا له عهده. أما الحربي لا، أما إذا كان مستأمنًا معاهدًا لا بأس، يرقيه أو يداويه، أو يساعده بشيء من المال لا بأس إذا كان فقيرًا.
الجواب: ورد أن النبي ﷺ قرأ بماء لثابت بن قيس وصبه عليه. رواه أبو داود بإسناد صحيح. س: الأفضل أن يقرأ في الماء؟ ج: يقرأ في الماء ويسقيه إياه أو يتروّش به.
الجواب: إذا كان من وراء حائل ما يضر، إذا كان من وراء حائل لتثبيت القراءة، أما المباشرة لا، إن كان من وراء حائل أو وراء خمار أو وراء العباءة التي تثبت حتى يقرأ عليها لا تحرك رأسها.
الجواب: والله ما بلغني، ما أعرف له أصلًا، هذا مشهور عندهم، ولكن ما أعرف له أصلًا. العلاج يعالجها بالدعوات الشرعية والرقية الشرعية ويبشر بالخير إن شاء الله. س: مشهور عند من؟ ج: عند العامة. س: يطلقها ويراجعها؟ ج: لا، ما له أصل، هذا من كلام العامة ...
الجواب: فيها تفصيل: إذا كانت لضرورةٍ فلا بأس، وإلا ينبغي تركها. س: ما الضَّرورة؟ ج: مرض، أو تربية الأولاد الصغار إن كثروا عليها، أو ..... يعني هناك آلام. س: إذا كان عندها طفلٌ واحدٌ؟ ج: الظاهر ما يُكلّف، ما ينبغي تعاطي الحبوب، يعني إذا كثر الأولاد عليها ...
نعم، إذا احتاجها، وفي الحديث: إن خير ما تداويتم به الحجامة والسعوط رواه مسلم. س: المواضع التي احتجم فيها النبي ﷺ؟ ج: المعروف أنه احتجم في رأسه عليه الصلاة والسلام.
الجواب: لا، ما له أصل هذا، هذه خرافة.
الجواب: لا ما له أصلٌ هذا، فالقراءة تُقرأ، تُنفث على المريض.
الجواب: إن رقى نفسه فطيب، وإن طلبه من غيره فلا بأس، فالنبي ﷺ أمر عائشةَ أن تسترقي، وأمر أم أولاد جعفر أن تسترقي لأولاد جعفر، لا بأس، وإذا رقى نفسَه فالنبي كان يرقي نفسَه عليه الصلاة والسلام.