الجواب:
هذا بدعة، السُّنة ألا يكون قبله شيء ولا بعده شيء، أذان فقط مجرد، لا يسبق بشيءٍ، ولا يلحق به شيء، حتى الصلاة على النبي ﷺ لا يرفع بها الصوت مع الأذان، بل إذا قال: "لا إله إلا الله" قفل المكبِّر وانتهى الأذان، ثم يُصلي على النبي ﷺ بينه وبين ...
الجواب:
ما ورد شيء، مَن دعا فلا بأس، ومَن ترك فلا بأس، ما هو مشروع، لكن مباح، مَن فعله فلا بأس، لم يرد فيه شيء.
س: حديث سعد في مسلم...؟
ج: يقول: رضيتُ بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمدٍ رسولًا. رواه مسلم في "الصحيح" عن سعدٍ، قال: إذا قال المؤذن: أشهد ...
الجواب:
يُعيد الأذان، إلا إذا كان حوله مُؤذنون... الأمر واسع.
الجواب:
ما أعلم فيه دليلًا، سواء قام في أولها أو في وسطها أو في آخرها.
الجواب:
هذا عند الشهادتين يقول مثله: "من قال حين يقول المؤذن: أشهد أن لا إله إلا الله..... رضيت بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمد رسولاً؛ غفر له ذنبه" من حديث سعد بن أبي وقاص.
س: أحسن الله إليك، رواية: وأنا أشهد ألا إله إلا الله؟
الشيخ: المعنى واحد، ...
الجواب:
المشهور عنه ﷺ في الصحيحين أنه كَبّر مِن غير إقامة؟
الطالب: ولو صحت هذه الرواية تكون شاذة؟
الشيخ: محل نظر، والأقرب، والله أعلم، أنها ما هي بصحيحة، وأنها شاذة من بعض الرواة.
الجواب:
إن صلى فهو أفضل، إن صلى ركعتين فهو أفضل؛ تحية المسجد.
الجواب:
منزلة في الجنة.
س: هل هي المقام المحمود؟
ج: لا، المقام المحمود: الشفاعة يوم القيامة، شفاعته لأهل الموقف يوم القيامة، هذا المقام المحمود.[1]
014 الفصل الثامن: في أذكار دخول المسجد والخروج منه
الجواب:
الأصل رفع الصوت مثلما قال أبو سعيد: "إذا كنتَ في غنمك فارفع صوتَك بالنِّداء، فإنه لا يسمع صوتَ المؤذن جنٌّ ولا إنسٌ ولا حجرٌ ولا شجرٌ إلا شهد له يوم القيامة سمعتُه من نبيكم عليه الصلاة والسلام".
س: ما يقال: هذا مخصوص بالصوت المفرد دون المكبرات؛ ...
الجواب:
فيه خلاف بين العلماء: فمنهم مَن فضَّل هذا، ومنهم مَن فضَّل هذا، وكلاهما له فضل، لكن ظاهر النصوص أنَّ المؤذن له فضلٌ خاصٌّ؛ لأنه يُنادي الناس، ويدعوهم إلى الله، يدعوهم إلى توحيد الله، وطاعة الله، وإقامة هذه الصلاة، فهذا فضلٌ خاصٌّ لم يجئ مثله ...
الجواب:
ما ينبغي الوقوف، هذا يُشبه الجلوس، وقوف طويل، فالأحوط ألا يدخل إلا بوضوءٍ، لكن لو فعل صحَّ؛ لأنه ليس بجالسٍ، لا يجلس، قد يُشبه العابر من بعض الوجوه، لكن طول قيامه يُشبه الجلوس، فالأحوط له أن يتأهَّب قبل الأذان، يغتسل، هذا هو الأحوط.
س: ليس ...
الجواب:
السنة أن تكون الإقامةُ بعد الأذان بوقتٍ حتى يتمكن الناسُ من أداء الراتبة في الفجر والظهر، وركعات قبل العصر، وركعتين قبل المغرب، لا يعجل، يكون بينهما فصلٌ حتى يتمكن الحاضرون من الصلاة: سنة الفجر، وسنة الظهر، وركعتين قبل المغرب، وركعتين قبل ...
الجواب:
في كل مسجدٍ، نعم.
س: وإذا تركوه اكتفاءً بالمُؤذنين الآخرين؟
ج: لا، الواجب في كل مسجدٍ؛ لأنَّ كل مسجدٍ له جماعة ينتظرون مُؤذنهم، بينهم تباعد في الغالب، قد لا يسمعون المؤذن الآخر.[1]
11 من بداية: كتاب الصلاة
الجواب:
الكسوف صلاة جامعة، الكسوف فقط.
أما العيدان لا، لا إقامة ولا أذان لها، فقط الكسوف يُنادى لها: الصلاة جامعة، أما العيد ما لها نداء، لا الصلاة جامعة ولا غيره، كان النبي ﷺ يُصلي بلا أذانٍ ولا إقامةٍ، صلاة العيد والاستسقاء معروفة ما تحتاج لأذان.[1]
11 ...
الجواب:
هذا ما هو بظاهر، هذا عاصٍ، ظاهر، هذه معصية ظاهرة، نسأل الله العافية.
س: ما يُؤذن؟
ج: ما يُعتدّ به، ينبغي أن يولَّى غيره؛ لأن هذا ما هو بمستور، هذا مفضوح.
س: إذا سمع الأذان من حليقٍ فلا يُفطر على أذانه؟
ج: لا يُعتمد عليه إلا إذا كان أذان غيره، ...