الجواب:
ورد حديث ضعيف، والصواب أن يقول مثله: قد قامت الصلاة، قد قامت الصلاة؛ لقوله ﷺ: إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول والإقامة أذان، لقوله ﷺ: بين كل أذانين صلاة، بين كل أذانين صلاة، فسمى الإقامة أذانًا.
فيقول إذا قال المؤذن: قد قامت الصلاة يقول ...
الجواب:
النبي ﷺ أوصى بذلك قال: إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول، ثم صلوا عليّ فإنه من صلى علي واحدة صلى الله عليه بها عشرًا ثم سلوا الله لي الوسيلة؛ فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا هو، فمن سأل الله لي الوسيلة ...
الجواب:
هذا الذي عمله زوج السائلة عمل طيب، وهو مشكور عليه، ونوصيه بالاستمرار بأن يذهب إلى المسجد، ويؤذن؛ لعل الله يأتي بمن يصلي معه من المارة، أو من السكان، وإن لم يأت صلى وحده، والحمد لله، نوصيه بأن يستمر، وأن لا يصلي في البيت؛ لأن المساجد عمرت لهذا، ...
الجواب:
لا حرج عليه في ذلك تسقط والحمد لله؛ لأنها فرض كفاية، فإذا لم يقم الصلاة فلا حرج عليه، وصلاته صحيحة، ولا ينقضها لأجل الإقامة، بل يستمر ويكملها، والحمد لله. نعم.
الجواب:
سنة، في أذان الفجر فإن ذكرتها قريبًا فأت بها ثم أعد الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، وإن أعدت الأذان كله فهو طيب وحسن؛ لأنها سنة مهمة يعرف بها أذان الفجر وطلوع الفجر، والنبي ﷺ أمر أن تجعل في أذان الفجر، الصلاة خير من النوم. نعم.
الشيخ:
نعم، لها أذانان، الأذن الأول هذا رآه عثمان وأرضاه في خلافته، عثمان بن عفان رأى إحداث أذان جديد حتى ينتبه الناس للجمعة، ويستعدوا لها، ويأتوا إليها، وكان هذا في عهد عثمان، وأما في عهد النبي ﷺ، وعهد الصديق، وعمر؛ لم يكن هناك إلا أذانًا واحدًا ...
الجواب:
الأذان الثاني هذا بعد دخول الخطيب، وهو الموجود في عهد النبي ﷺ، وفي عهد الصديق و عمر ، هذا يقال له: الأذان الأخير -الآن- لم يكن في عهد النبي ﷺ إلا هو، بعد الزوال، هذا هو المشروع.
أما الأذان الأول مثل ما تقدم، أحدثه عثمان للمصلحة الشرعية، والأفضل ...
الجواب:
نعم، يجوز الكلام في الأذان وبعد الأذان لا بأس، لكن السنة الإنصات للمؤذن وإجابته، وإذا تكلم مع ذلك في حاجة من الحاجات فلا حرج في ذلك، يجيب المؤذن وإذا رد السلام أو شمت عاطس أو طلب حاجة فلا حرج في ذلك، الحمد لله. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
ليس على المرأة أذان ولا إقامة، إنما هذا من شأن الرجال، أما المرأة تصلي بدون أذان ولا إقامة، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
السنة أن تقول: الصلاة خير من النوم، وهكذا إذا قال: قد قامت الصلاة، المؤذن في الإقامة تقول: قد قامت الصلاة، قد قامت الصلاة، هذا هو الصواب، تقول مثله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
المشروع للمؤمن بعد الفراغ من الأذان أن يصلي على النبي ﷺ، وهكذا المستمع بعد الفراغ يجيب المؤذن، وبعد الإجابة يصلي على النبي ﷺ ثم يقول: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة؛ آت محمدًا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقامًا محمودًا الذي ...
الجواب:
الأفضل أنه يتولى الإقامة من يتولى الأذان، هذا هو الأفضل، ولو أقام غيره فلا حرج، لو أقام غيره فلا حرج، ولكن الأفضل هو أن المؤذن هو الذي يقيم، كما كان بلال يؤذن ويقيم لكن لو أقام غيره بأن شغل المؤذن، أو سمح بأن يقيم غيره، فلا بأس بذلك.
وكذلك ...
الجواب:
إذا كان في قضاء الحاجة لا يردد، لا يجيب المؤذن، وإذا خرج من الخلاء من الغائط، وأتى بالأذكار الشرعية لا بأس، نعم.
الجواب:
الأمر واسع الخمس الدقائق قليلة لا يضر إذا شغل بشيء، ولكن الأحوط والأولى للمؤمن أن يحافظ حتى يؤذن مع الناس، والتأخير خمس دقائق أو ثلاث دقائق لا يضر إن شاء الله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا كان فيه مشقة قال: (صلوا في رحالكم) لا بأس، وإن جمعوا فلا بأس، الظهر والعصر والمغرب والعشاء إذا كان فيه مشقة، مطر فيه مشقة، أو دحض في الأسواق ومشقة في الأسواق. نعم.
كل هذا جاءت به السنة عن النبي ﷺ. نعم.