الجواب:
لا، السنة خلاف ذلك، مكروه، السنة أن يكون الأذان سَمْحًا ليس فيه عجلة، وليس فيه تمطيط، بين ذلك.
س: يُردّ وراءه؟
الشيخ: يُرَدّ، يُجاب.
س: أحيانًا يكون المؤذن يستعجل بالأذان ما يكفي الواحد يَرُدّ وراءه؟
الشيخ: يتابعه والحمد لله، مُيَسّر، ...
الجواب:
فرض كفاية، على كل ناحية ما تسمع الأذان الآخر، كل ناحية لها مسجد فرض كفاية عليها، لكن إذا كان المؤذن يُسْمِع الجميع كفى، صار في حق الباقين سُنَّة، إذا كان المؤذن صيتًا يُسْمِع الجميع صار في حق الباقين سُنَّة.
الجواب:
كذلك يصليها كما كان يصليها، لكن يقيم، الأذان خلاص، وإن أذن فلا بأس، لكن يؤذن أذانًا لا يشوش على الناس، إذا أذّن فأفضل.
س: لكن لو اكتفى بالإقامة؛ لأن المساجد داخل المدينة تؤذن يا شيخ فيُكتفى بالإقامة فقط؟
الشيخ: إذا كان في الوقت كفى، أما إذا ...
الجواب:
لا، الصواب أن يقول مثل قوله: الصلاة خير من النوم.
صدقت وبررت، هذه ما لها أصل، ما هو صحيح.
يقول مثل ما يقول المؤذن: الصلاة خير من النوم.
وعند الإقامة يقول: قد قامت الصلاة، مثل المؤذن، هذا هو الصواب.
الجواب:
لا مانع حتى لو قدّمه لا يعجّل بالإقامة، لكن تأخير الأذان أوْلى مثل ما أمر النبي ﷺ المؤذن في حديث أبي ذر قال: أبرد أبرد؛ لأن الناس إذا سمعوا الأذان جاءوا، ما كلٌّ يعلم أنه سيُبْرِد الإمام، فإذا أبرد بالأذان أرفق في الناس.
الجواب:
ما أعلم فيه بأسًا، يرجو أنه يذهب... لكن المهم توعيده وتحذيره، وبيان تحريم الظلم عليه، وأنه إن كان مسلمًا يخاف الله، وإن كان ما هو مسلم يجب عليه التوبة إلى الله... بالمواعظ بالتذكير والتخويف.
الجواب:
جاء في الحديث أنه يفر من قراءة القرآن أيضًا: إن الشيطان يفر من البيت الذي تُقرأ فيه سورة البقرة.
س: يعود بعد الأذان ليسمع الصلاة مع المصلين..؟
الشيخ: للتشويش عليهم قاتله الله.
الجواب:
يأتي بما فاته، ويُكمل.
الجواب:
ما ورد، ما نعرف أنه ورد في هذا شيء.
س: هل يقال إن الأوْلى تَرْكُه؟
الشيخ: هو الظاهر، لم يرد في هذا الدعاء رفع.
الجواب:
لا، عام؛ لأنه مثل ما قال ﷺ: ليرجع قائمكم ويوقظ نائمكم.
الجواب:
الصلاة خير من النوم في الأذان الثاني؛ لأنه هو الذي ينادي بالصبح.
الجواب:
يقطعه، يقطع الأذان، إذا كان ما له عادة الأذان الأول؛ لئلا يُوهِم الناس.
الجواب:
بين كل أذانين يعني الإقامة، هذا هو المقصود: الأذان والإقامة.
العصر ما هو بداخل.
الجواب:
قالها النبي ﷺ في بعض الأحيان: أرحنا بالصلاة يعني: إذا دخلنا بها استرحنا، ما هو أرحنا منها، أرحنا بها، فالصلاة مريحة.
س: يستريح فيها ؟
الشيخ: يستريح فيها المؤمن.
س: يقولُها أو يُنكر عليه؟
الشيخ: ما في بأس، قالها النبي ﷺ في بعض الصلوات، قال: أرحنا ...
الجواب:
إذا كان عادة الإمام أنه إذا دخل أقيمت الصلاة فلا يقومون حتى تُقام الصلاة ويرونه قد دخل؛ لأن بلالًا كان إذا رآه ﷺ قد دخل أقام الصلاة، وقد يقيم قبل أن يدخل الإمام على الموعد الذي بينه وبين النبي ﷺ... لا يقوم حتى يرى الإمام قد دخل.