الجواب:
لا أعرف عن الجاهلية شيئًا من صلاتهم، الأنبياء لهم صلاة، جاؤوا بالصلاة، الصلاة جاء بها الأنبياء، لكن كون الجاهلية يصلون صلاة لا أعرف شيئًا عن صلاتهم، أما الأنبياء جاؤوا بالصلوات، جاء بها إبراهيم، وجاء بها إسماعيل، وجاء بها غيرهم ...
الجواب:
هذا جاء له طرق، وبعضها لا بأس به، وهو يستحبن يدل على أنه يستحب أن تقرأ هذه الآية بعد كل صلاة: اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ [البقرة:255] وهي أعظم آية في القرآن، يستحب أن تقرأ بعد كل صلاة من الصلوات الخمس؛ لأن بعض الطرق صحيح ...
الجواب:
الصلاة في الحذاء مشروعة، النبي ﷺ كان يصلي في نعله -عليه الصلاة والسلام-، كما في الصحيحين عن أنس، قال: "كان النبي يصلي في نعليه -عليه الصلاة والسلام-" فإذا صلى في نعليه وهما نظيفتان لا حرج في ذلك، وقال: صلى ذات يوم -عليه الصلاة والسلام- ...
الجواب:
نعم يحمد الله لفظًا، فقد ثبت عن النبي ﷺ أنه سمع من عطس، وحمد الله، فقال: لقد رأيت كذا وكذا من الملائكة كلهم يبتدرونها أيهم يكتبها أو كما قال -عليه الصلاة والسلام- فلا بأس؛ لأن الحمد من جنس أعمال الصلاة، فإذا حمد الله عند العطاس كان فعل السنة، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
صلاته صحيحة، إذا أداها بما شرط الله فيها صحيحة؛ لكن تعاطيه المعاصي يدل على أنه لم يتقنها، ولم يقمها كما أمر الله؛ لأن الله قال: وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ [العنكبوت:45] يعني: تنهى من أقامها، ...
الجواب:
الموالاة في الصلاة أن يصليها كما شرع الله، فيركع كما شرع الله، ويرفع ويعتدل كما شرع الله، ويسجد كما شرع الله، ويعتدل ويطمئن ويجلس بين السجدتين كما شرع الله، ويطمئن، ولا يعجل، هذه يقال لها: الطمأنينة، يقال لها: الطمأنينة والخشوع في الصلاة، ...
الجواب:
لا حرج في ذلك -إن شاء الله-، لا حرج؛ لكن إذا أمكن تعليمهم خارج الصلاة يكون أكمل، خارج الصلاة حتى إذا دخلوا في الصلاة، إذ هم قد تعلموا، وإذا رفعت الصوت بعض الشيء حتى يفهموا فلا بأس.
وإذا بلغ السبع تأمرونه يروح المسجد يصلي مع الناس، والجارية ...
الجواب:
الحرير مباح للنساء، الذهب والحرير مباح للنساء محرم على الرجال؛ فلا بأس أن تصلي في ثوب من حرير إذا كان ساترًا لها لا حرج في ذلك؛ لأنه يجوز لها لبس الحرير، فإذا كان عليها ملابس من الحرير ساترة فلا بأس.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
نعم، الصلاة بالطيب لا بأس بها، بل الطيب مشروع للمؤمن والمؤمنة، لكن المؤمنة تطيب في بيتها، المؤمنة تطيب في بيتها، وعند زوجها، وليس لها التطيب عند الخروج إلى الأسواق، ولا إلى المساجد، أما المؤمن فيتطيب في بيته، وفي أسواقه، وفي المسجد الطيب ...
الجواب:
لا حرج، القفازان إذا كانت ليست محرمة لا حرج، أما إذا كانت محرمة لا، لا تلبس القفازين.
الجواب:
إذا نعس، وبقي في جلوسه حتى ركع الإمام، يقوم، ويركع مع الإمام فإن سبقه الإمام يركع، ثم يلحق الإمام، ويسجد معه يركع، ثم يرفع، ويعتدل، ثم يلحق الإمام، ويجزئه، وإذا كان نعاسًا ما أزال الشعور عنده بعض اليقظة، بعض الانتباه، لكن لم ينتبه للتكبير، ...
الجواب:
هذا بدعة لا يجوز، الأصل الإجزاء، فليس لها، ولا للرجل أن يأتي بصلوات احتياطًا؛ مخافة أن الصلاة الأولى ما قبلت، هذا وساوس، وشكوك لا وجه لها، أما إذا علم أن صلاته باطلة؛ لأنه أحدث فيها، أو صلاها بغير طهارة، هذا يعيد، أما مجرد أنه وسوس، هذا من الشيطان، ...
الجواب:
نعم، بل مستحبة؛ لأن الرسول ﷺ كان يصلي في نعليه -عليه الصلاة والسلام- وأمر بالصلاة في النعلين، وأمر بمخالفة اليهود؛ لأنهم لا يصلون في نعالهم، ولا في خفافهم، لكن بعد أن ينظر فيها قبل دخول المسجد، حتى تكون سليمة، ليس فيها أذى، فإذا كانت سليمة ...
الجواب:
ليس بصحيح، ولا حرج في الصلاة بخواتم الذهب بحق المرأة، وخاتم الفضة بحق الجميع، وخاتم الحديد بحق الجميع، لا حرج في ذلك، والحديث الذي فيه التحريم من هذا حديث ضعيف، شاذ، مخالف للأحاديث الصحيحة، وقال -عليه الصلاة والسلام- للذي أراد الزواج، وليس ...
الجواب:
الإسبال محرم، لا يجوز الإسبال، وهو كون الملابس تنزل عن الكعب، سواء كان اللباس سراويل، أو إزارًا، أو قميصًا، أو بشتًا، وهو العباءة، أو غير ذلك، هذا في حق الرجل، لقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار أخرجه البخاري ...