الجواب:
المعروف عن المنافقين النقر، الذي ينقرها يعني: يعجل فيها في ركوعه وسجوده، لا يذكر الله فيها إلا قليلًا.
أما الربض في كلام بعض العلماء فالربض كونه يسجد سجود ما هو معتدل، مثل ربض البهيمة، يسجد سجود ما هو معتدل.
فالسنة أن يعتدل في سجوده، ...
الجواب:
الحديث المذكور في النهي عن القراءة راكعًا وساجدًا ثابت، رواه مسلم في الصحيح عن ابن عباس -رضي الله تعالى عنهما-، عن النبي ﷺ أنه قال: إني نهيتُ أن أقرأ القرآن راكعًا أو ساجدًا، فأما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء، ...
الجواب:
هذه المسألة غريبة جدًا، رجل بين المسلمين تخفى عليه صفة الصلاة، ويصلي في كل ركعة سجدة واحدة، لا حول ولا قوة إلا بالله، لا ريب أن هذا من ثمرات التخلف عن الصلاة في الجماعة، لو كان السائل يصلي في الجماعة لعرف كيف يصلي، ولرأى الناس يصلون سجدتين ...
الجواب:
إذا قال الإمام: سمع الله لمن حمده،.يقول المأموم: ربنا ولك الحمد، ولا حاجة إلى الجهر، يقول كلامًا يسمع نفسه، ربنا ولك الحمد؛ لقوله ﷺ: إذا قال الإمام: سمع الله لمن حمده، فقولوا: ربنا ولك الحمد هكذا أمر ﷺ، الإمام يقول: سمع الله لمن حمده، ...
الجواب:
هذا مكروه، ولا ينبغي، النبي ﷺ قال: إذا سجدت فضع كفيك وارفع مرفقيك و"نهى عن افتراش كافتراش السبع" فالسنة أن يرفع مرفقيه، سواء رجل أو امرأة، يرفع ذراعيه عن الأرض، ويعتمد على كفيه حال السجود، هذه هي السنة.
الجواب:
عليك أن ترجع وتقف ثم تركع ثم ترفع ثم تسجد ثم تسجد للسهو سجدتين قبل أن تسلم، كالفريضة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا كان قادرًا فالأفضل أن يقدم ركبتيه، ثم يديه، ثم جبهته، وأنفه هذا السنة، وعند الرفع يرفع رأسه ثم يديه، ثم ركبتيه، هذا إذا كان قادرًا، أما إذا كان عاجزًا فلا بأس أن يقدم يديه، والحمد لله، نعم.
الجواب:
الواجب على من شك: هل سجد الثانية؟ أن يسجد الثانية، هذا الواجب: أن يسجد الثانية، ثم يسجد للسهو بعد ذلك، أما هذه التي شكت في السجدة الثانية، ولم تسجد عليها أن تعيد الصلاة، عليها أن تعيد الصلاة؛ لأنها تركت ركنًا متيقنًا مع الشك، فلابد من السجدتين، ...
الجواب:
عند الرفع من الركوع إن كان إمامًا، أو منفردًا يقول: سمع الله لمن حمده، إذا كان إمامًا، أو منفردًا، أما إذا كان مأمومًا؛ فإنه يقول عند الرفع: ربنا ولك الحمد، أو اللهم ربنا ولك الحمد، كما جاء في الأحاديث الصحيحة عن رسول الله، عليه الصلاة ...
الجواب:
إذا ذكر الركوع يقوم، إنْ كان قد سجد يقوم يقف، ويركع، وإن كان قد سجد كذلك يقوم، ويأتي بالركوع، ثم ينتصب، ثم يسجد بعد ذلك، وعليه سجود السهو قبل أن يسلم، وإن سجد بعد السلام؛ فلا بأس، لكن الأفضل في مثل هذا قبل السلام.
فالمقصود: أنه إذا هوى ...
الجواب:
الرسول ﷺ نهى عن قراءة القرآن في الركوع والسجود، لكن إذا دعا الإنسان بالدعوات القرآنية من غير قصد للقراءة؛ فلا حرج، مثل الآية التي ذكرت السائلة: رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ [البقرة:201] ومثل ...
الجواب:
السجود يدعو فيه المؤمن بما يسر الله له، السجود يدعو فيه المؤمن والمؤمنة بما يسر الله من الدعوات الطيبة، ولو لم تنقل عن النبي ﷺ، ومن دعاء النبي ﷺ: اللهم اغفر لي ذنبي كله، دقه وجله، وأوله وآخره، وعلانيته وسره ثبت عنه أنه كان يدعو بهذا في السجود ...
الجواب:
جاء في بعض الأحاديث أن عائشة -رضي الله عنها- رأت النبي ﷺ وهو يصلي في الليل، قد ألصق عقبيه أحدهما بالآخر، فهذا يدل على جواز مثل هذا، ولكن ظاهر السنة التفريق بينهما؛ لأنه ﷺ شرع للأمة أن يجافي الرجل عضديه عن جنبيه، وبطنه عن فخذيه، وفخذيه عن ساقيه.
فيظهر ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، ولو جعلت القفازين مثلما تجعل في رجليك الخفين، لا حرج والحمد لله، إذا جعلت القفازين في يديك للدفء، أو جعلتها في غترتك، شماغك، أو غيرها، أو في بشتك، وسجدت عليه؛ فلا بأس، الأمر واسع الحمد لله، كان الصحابة -رضي الله عنهم وأرضاهم- ...
الجواب:
الأصح، والأفضل أن يضع ركبتيه أولًا، كان النبي ﷺ يضع ركبتيه ثم يديه ﷺ وينهى عن بروك كبروك البعير، والبعير إذا برك يقدم يديه، فالسنة أن تقدم ركبتيك لا يديك، والأحاديث في الحقيقة متفقة، لا مختلفة، وهي السجود على الركبتين، ثم اليدين، ثم الجبهة ...