الجواب:
لا حرج في ذلك، لكن تركه أفضل، يسجد على المصلَّى، يرفع العمامة والطاقية ويسجد على المصلى، هذا هو الأفضل، وإن سجد على العمامة أو الطاقية أو غيرهما صحَّ السجود، لكن كونه يرفع العمامة ويرفع الطاقية بحيث يُباشر المصلَّى أفضل، كما كان النبيُّ يفعل ...
الجواب:
هذا يُسَمَّى نُعاسًا، وهو يَعْرض للناس، ولا يضرّ.
الجواب:
لا، تكون صلاته معتدلة، يقول البراء: رمَقْت صلاة النبي ﷺ فوجدت قيامه فركوعه فاعتداله بعد الركوع فسجدته فجلسته بين السجدتين قريب من السواء، تكون صلاته معتدلة متقاربة.
س: هل يُنكر على من فعل ذلك؟
الشيخ: الأمر واسع، لا، ما في إنكار، الأمر ...
الجواب:
لا بدّ من تمكين الجبهة والأنف، ولا يصح السجود إلا بذلك، فإذا تعمّد هذا بطلت صلاته. وإذا كان عن سهو تبطُل الركعة التي تركه منها وتقوم الأخرى مقامها، ويأتي بركعة أخرى إذا كان فردًا، وإذا كان مأمومًا إذا سلم إمامه يأتي بركعة؛ لأنه ضيع ...
الجواب:
معناه أنه يتحرى التسبيحات التي فيها تعظيم الرب، ما هي بدعاء: سُبُّوحٌ قُدُّوس، سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي، سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم.
يعني هو محل انكسار لكن بين السجود وبين القيام فيكون التهليلات التي فيه بين ...
الجواب:
السنة نَصْبُهما حال السجود، يعتمد على بطون الأصابع.
س: مع التفريق أو مع الجمع؟
الشيخ: هذا الأصل التفريق؛ لأن الرسول ﷺ كان يفرّق بين ركبتيه وقدميه ويديه، عليه الصلاة والسلام، في سجوده وفي ركوعه، اللهم صل عليه وسلم.
أما رواية أن إحدى عقبيه ...
الجواب:
السنة في التشهد، أما بين السجدتين يضعهما على فخذيه، أو على ركبتيه، هذه رواية وفي صحتها نظر؛ لأنها مخالفة للأحاديث الصحيحة.
س: ما يُقال إن السنة أحيانًا قبض الأصابع؟
الشيخ: المعروف في الحديث الصحيح أنها تبسط على الفخذين والركبتين بين السجدتين، ...
الجواب:
جاء بعد الركوع: اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم اغسلني من خطاياي بالثلج والماء والبرد هكذا جاء بعد الركوع أيضًا.
الجواب:
يكبر بس، بدون رفع اليدين.
الجواب:
لا، جاءت في النصوص الأخرى، النصوص يُجمع بينها، جاء من فعله ﷺ قال: صلوا كما رأيتموني أصلي وجاء في بعض الروايات: إذا ركع يقول: سبحان ربي العظيم.
الجواب:
الظاهر أنه لا يعتد بالركعة، فاته الركوع، ركع الإمام ورفع وهو متعمد.
س: إذا رفع الإمام من الركوع ونسي أو تأخر في التسميع فتأخر مأموم ورأى الإمام قد رفع وجماعة ركوع ثم ركع معهم هل يَعتد بالركعة؟
الشيخ: إذا كان الإمام قد رفع لا يَعتد بالركعة.
س: ...
الجواب:
الركوع فيه تعظيم: أما الركوع فعظموا فيه الرب لكن دعاء تابع لا بأس سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي هذا تابع، الرسول ﷺ قال: أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء.
س: يعني لا يدعو بأمر من أمور الدنيا؟
الشيخ: لا، ...
الجواب:
إذا صلى يعتمد على أصابعه لا بدّ، لا يرفع، إذا رفعها ما صح السجود، لا بد يعتمد على بطون أصابع رجليه.
الجواب:
لا، حتى يسجد على الأنف، الجبهة والأنف عضو واحد وهو أحد الأعضاء السبعة.
الجواب:
الصواب: لا، ينصبهما ويُفرِّقهما، هذا المحفوظ، أما رواية ابن خزيمة والحاكم ففيها نظر، فيها ضعف ..... منصوبتان، هذا هو الأفضل، كما في رواية مسلم.
س: يُفرِّق بينهما؟
ج: نعم، ينصبهما ويُفرِّق بينهما.