الجواب:
السنة للمؤمن أن يلاحظ عدم الأذى، فلا يؤذ جيرانه بمرافقه، بل يتضام حتى لا يؤذي أحدًا، وإن كان مشروعًا له المجافاة بين عضديه وجنبيه، لكن لا يضايق إخوانه إذا كان الصف فيه ضيق حال السجود؛ فيفرج حسب الطاقة من غير أذى، كل واحد يلاحظ عدم الأذى، ...
الجواب:
هذا مشروع للمؤمن والمؤمنة في كل صلاة، السنة لكل مؤمن، ولكل مؤمنة أن يختم صلاته بالاستعاذة بالله من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال، ثبت عنه ﷺ في أحاديث كثيرة أنه كان بعدما يتشهد في آخر الصلاة قبل ...
الجواب:
المشروع في الصلاة عدم التسييد؛ لأنه لم يرد في النصوص، وإنما علمهم أن يقولوا -عليه الصلاة والسلام-: اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم، ...
الجواب:
الصواب أنها كالرجل؛ لقول النبي ﷺ: صلوا كما رأيتموني أصلي ولم يقل هذا للرجال خاصة، بل قال ﷺ: صلوا كما رأيتموني أصلي فالمرأة والرجل في هذا سواء بين السجدتين تجلس على رجلها اليسرى تفرشها، وتجلس عليها، في التشهد الأول كذلك، في الأخير تتورك، ...
الجواب:
ليس عليك شيء، السنة إذا قرأت التشهد الأول أن تقومي إلى الثالثة بعد الصلاة على النبي ﷺ الأفضل أن تصلي على النبي ﷺ فإن قمت بعد قولك: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمد عبده ورسوله؛ فلا بأس، وإن صليت على النبي ﷺ ثم قمت؛ فلا بأس، أما ...
الجواب:
كلاهما جائز، والأفضل أن يقول: السلام عليك أيها النبي! ورحمة الله وبركاته؛ لأن هذا هو المحفوظ في الأحاديث الصحيحة عن رسول الله ﷺ أنه كان يعلم أصحابه هكذا، في حديث ابن مسعود، وفي حديث أبي مسعود الأنصاري وغيرهما يعلمهم: (السلام عليك أيها النبي) ...
الجواب:
الأفضل أن يقال: السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، هذا الذي علمه النبي ﷺ أصحابه، وتوفي النبي ﷺ وهم يعملون ذلك، ولم يقل لهم إذا مت يقولوا: السلام على النبي، فدل ذلك على أنهم يقولون: السلام عليك أيها النبي -حيًا وميتًا- ومعنى (عليك ...
الجواب:
السنة لك، بل الواجب أن تصلي كما جاء في النصوص بأي نوع من أنواع النصوص: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد ...
الجواب:
السنة فيها الافتراش كالتشهد الأول هذا هو الأفضل، والتورك يكون في التشهد الأخير من الرباعية والثلاثية في المغرب والعشاء والظهر والعصر، كما جاء ذلك صريحًا في حديث أبي حميد الساعدي ، فالسنة للمؤمن في صلاته أن يفترش بين السجدتين وفي التشهد ...
الجواب:
كان النبي ﷺ يشير بها من حين يجلس للتشهد، يشير بالسبابة غير قائمة محنية قليلًا، كما روى النسائي أن النبي ﷺ كان يفعل ذلك، فهو يشير بها من حين يجلس إلى أن يسلم وهي غير منتصبة كثيرة بل محنية قليلًا ويحركها عند الدعاء عليه الصلاة والسلام، ويجعل ...
الجواب:
التورك سنة في الرباعية والثلاثية أما الثنائية كالجمعة والفجر والنوافل السنة فيها الافتراش هذا هو الأفضل. نعم.
المقدم: شكر الله لكم يا سماحة الشيخ، وبارك الله فيكم وفي علمكم، ونفع بكم المسلمين.
الجواب:
هذا مشروع ليس فيه بدعة، هذا ثبت عن النبي ﷺ من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي ﷺ علمهم التشهد أن يقولوا هكذا: التحيات المباركات الصلوات الطيبات لله هذا نوع من أنواع التشهد.
والتشهد جاء على أنواع عن النبي ﷺ هذا نوع منها، والنوع الثاني ...
الجواب:
الأفضل قبل السلام، هذا الأفضل؛ لأن الدعاء قبل السلام أفضل؛ لقوله ﷺ لما علمهم التحيات قال: ثم ليختر من المسألة ما شاء وفي اللفظ الآخر: ثم ليختر من الدعاء أعجبه إليه فيدعو فإذا دعا بهذا قبل السلام فهو أفضل، وإن دعا به بعد السلام أو بعد الذكر فلا ...
الجواب:
لا، ليس بمشروع، يبدؤها بقوله: (التحيات) هذا المشروع، المحفوظ عن النبي ﷺ أنه علمهم أن يقولوا: التحيات لله... هذا أول التشهد، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ.
الجواب:
أصحها ما ثبت في حديث ابن مسعود في الصحيحين: أن النبي ﷺ علم الصحابة أن يقولوا في التشهد في نهاية الصلاة: التحيات لله، والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله ...