الجواب:
هذا التعوذ يقال في الفرض، والنفل، في التشهد الأخير قبل السلام بعد التحيات، وبعد الصلاة على النبي ﷺ يأتي الإنسان بهذا التعوذ: أعوذ بالله من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال، بعد الصلاة على النبي ...
الجواب:
دبر الصلاة آخرها قبل السلام، هذا هو الأصل مثل دبر الحيوان مؤخره، فدبر الصلاة ما كان قبل السلام؛ آخرها قبل السلام يستحب فيه الدعاء بعد قراءة التحيات والصلاة على النبي ﷺ والتعوذ بالله من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات ومن ...
الجواب:
لا. يقول بالهدوء، يسلم بالهدوء: السلام عليكم ورحمة الله، السلام عليكم ورحمة الله، طريقة عادية ليس فيها تكلف، هذه السنة، لا سرعة مفرطة ولا طول مفرط، يكون وسط، السلام عليكم ورحمة الله، السلام عليكم ورحمة الله، أما: السلام عليكم ورحمة الله لا ...
الجواب:
الأفضل الاقتصار على (رحمة الله)، هذا هو المحفوظ في الأدلة، السلام عليكم ورحمة الله. نعم.
المقدم: حفظكم الله.
الجواب:
لا، الصواب أنه لا يجوز، يُعلَّم، الذي مضى مضى، لكن يُعلَّم أن يسلم اثنتين، الثابت عن النبي ﷺ أنه كان يسلم تسليمتين، عليه الصلاة والسلام، فيعلم هذا الإمام، وما مضى يغفر الله له إن شاء الله، لجهله أو اعتقاده أن هذا هو المجزي، لكن في المستقبل ...
الجواب:
وردت، لكن في إسنادها نظر، والأصح: السلام عليكم ورحمة الله، مثلما عليه العمل الآن. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
القنوت مستحب بالوتر، ليس بواجب، لكن يستحب لمن حفظه أن يقنت في الوتر بعد الركوع في الركعة الأخيرة، وهي الواحدة التي يوتر بها في أول الليل، أو في آخره، يقنت بقوله: اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت.. إلى آخره؛ لأن الرسول ﷺ علمه ابن بنته ...
الجواب:
سنة، الإشارة الإصبع في التحيات عند ذكر الله وعند..، فيها جميع التحيات، يكون الشاهد مفتوحًا منصوبًا نصبًا غير كامل، نصبًا فيه انحناء، إشارة إلى التوحيد، فإذا جاء عند ذكر الدعاء مثل: اللهم صل على محمد، اللهم بارك، وبقية الدعاء يحركه ...
الجواب:
الصواب: أنه يقول: السلام عليك أيها النبي في التشهدين، هكذا جاءت الأحاديث الصحيحة من تعليم النبي ﷺ للأمة، علم الصحابة هكذا.
وروي عن بعض الصحابة أنهم كانوا يستعملون النوع الثاني -السلام على النبي- بعد موت النبي ﷺ ولكن هذا جائز، واجتهاد لبعض ...
الجواب:
السنة رفع الإصبع في التشهد الأول والآخر، من أول التحيات إلى النهاية وإصبعه مرفوعة، يعني السبابة التي تلي الإبهام مرفوعة رفعًا غير كامل، إشارة للتوحيد.
هكذا ثبت عن النبي ﷺ: أنه كان يشير بالسبابة في تشهده الأول والأخير عليه الصلاة والسلام ...
الجواب:
الدعاء في التشهد الأول ما هو بمشروع، وإذا أتى به فلا سهو عليه، لا سجود عليه لكن إن سجد فلا بأس؛ لأنه أتى به في غير محله، أما الدعاء في التشهد الأخير فهو مشروع.
الدعاء في التشهد الأخير قبل السلام مشروع مأمور به، فينبغي له أن يدعو بالدعوات ...
الجواب:
هذا لا أصل له، السنة الخشوع في الصلاة والطمأنينة، وعدم هز الرقاب أو الأيدي، وبعض الناس يهز يديه ويومئ بيديه حين الجلوس للتحيات قبل أن يسلم، وقد أنكر النبي على من فعل هذا عليه الصلاة والسلام، وأمرهم بالسكون في الصلاة، قال: ما لي أراكم تومئون ...
الجواب:
بعد الثانية، لا يسلمون حتى يسلم الثانية. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الدعاء في دبر الصلاة مشروع وليس به بأس، والأفضل أن يكون قبل السلام بعدما يصلي على النبي ﷺ وبعدما يتعوذ بالله من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال يتعوذ بما شاء، يقول: اللهم أجرني من كذا، أجرني من شر ...
الجواب:
إذا جلس للتشهد الأول والأخير ينظر إلى السبابة إلى سبابته، ويشير بها في التحيات، ويحركها في الدعاء عند الدعاء في التشهد الأخير يحركها قليلًا، ويشير بها إلى توحيد الله، وأن الله واحد لا شريك له، ويدعو في التشهد الأخير. نعم.
المقدم: جزاكم الله ...