الجواب:
العمرة صحيحة إن شاء الله، وليس على زوجتك شيء ما دامت ناسية، ولكن عليها أن تقصر من شعرها متى نُبهت لذلك والحمد لله[1].
نشر في مجلة (الدعوة) العدد 1635 في 28/11/1418هـ (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 17/ 437).
الجواب: الواجب التعميم وعليه التوبة مما مضى[1].
نشر في جريدة (عكاظ) العدد 11551 في الثلاثاء 10/12/1418هـ (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 17/ 440).
الجواب:
ليس بكامل، بل هو ناقص؛ لأن التقصير واجب من واجبات الحج، ومتى ذكرت تبادر بالتقصير بنية الحج، تقصره بنية الحج، ويكفي إذا كنت جاهلاً.
وإن ذبحت شاة عن ترك الواجب وهو التقصير أجزأك؛ لقول ابن عباس رضي الله عنهما: "من ترك نسكًا أو نسيه فليهرق ...
الجواب:
هذا مجزي إن شاء الله، عند بعض أهل العلم، ولكن في المستقبل تأخذ منه كله، من الرأس كله، في المستقبل تقص الرأس كله، كما تحلقه كله، هذا هو المشروع، إذا فرغت من الطواف والسعي؛ تقصر عموم الرأس، من أطراف الشعر، أما الذي مضى فنرجو أن يكون كافيًا إن ...
الجواب:
الحج عن الميت والعمرة عن الميت لا بأس به، لا بأس أن تحج عن الميت وأن تعتمر عن الميت، لا حرج في ذلك والحمد لله، وهكذا الشيخ الهرم والعجوز الهرمة العاجزين، لا بأس أن يحج عنهما أو يعتمر عنهما أبناؤهما أو غيرهم؛ لأنهما كالميت.
وأما الحي القادر ...
الجواب:
إذا حجت المرأة أو الرجل أو اعتمر كل منهما عليه بعد الطواف والسعي في العمرة أن يقصر أو يحلق الرجل، والمرأة تقصر من شعرها من أطراف شعرها، الرجل يحلق وهو أفضل، وإن قصر كفى وهو أخذ أطراف الشعر، عموم الشعر، والمرأة ليس في حقها إلا التقصير، ليس لها ...
الجواب:
هذا مشهور عن ابن عباس رضي الله عنهما، من طاف بالبيت وسعى بين الصفا والمروة ولم يكن معه هدي فقد حل، فهذا رأي له رضي الله عنه وأرضاه.
والصواب أنه لا يتحلل إلا بالتحلل المعروف، فإن رأى التحلل حلق أو قصر وإلا فلا يحل ويبقى على إحرامه[1].
من ...
الجواب:
النبي ﷺ دعا للمحلقين بالرحمة والمغفرة ثلاثًا وللمقصرين واحدة، قال: اللهم ارحم المحلقين قالوا: يا رسول الله والمقصرين؟ قال: اللهم ارحم المحلقين، قالوا: يا رسول الله والمقصرين؟ قال: اللهم ارحم المحلقين، قالوا: يا رسول الله والمقصرين؟ قال: ...
الجواب:
أما الرمي فقد اختلف العلماء في ذلك، منهم من يرى أن الرمي وحده يكفي -كما قال الشيخ ناصر- وأنه متى رمى حل له كل شيء إلا النساء، وقد ورد في هذا حديث عن عائشة وابن عباس أنه إذا رمى حل له كل شيء من الطيب والثياب إلا النساء.
وقال آخرون من أهل العلم: ...
الجواب:
أولًا الجواب عما ذكرت من الحب في الله نقول: أحبك الله الذي أحببتنا له، وفضل الحب في الله أمره معلوم كما تقدم، وأما الدعاء لأخيك في سجودك فجزاك الله خيرًا وتقبل منا ومنك، وأما الدعاء لك فاسأل الله أن يصلح قلبك وعملك وأن يثبتنا وإياك وجميع المسلمين ...
الجواب:
إذا نسي التَّقصير في الحج أو في العمرة، ولم يذكر إلا في الطريق، أو في بلده؛ يُقَصِّر بنية العمرة أو الحج، يُقَصِّر، يخلع ملابسه إن كان مُحِلًّا، إن كان في العمرة يخلع الملابس ويبقى في الإزار، ثم يقصر أو يحلق، حتى تتم عمرته، وإن قصر وعليه ملابسه ...
الجواب:
إذا رمى الجمرة يوم العيد وحلق أو قصَّر؛ تحلل، أو رمى وطاف؛ تحلل، فهي من الثلاثة، أو رمى فقط تحلل على الأصح؛ لأنَّ الرمي هو مناط التَّحلل الأول -رمي الجمرة يوم العيد- لكن إذا أضاف إليها الحلق أو التَّقصير أو الطّواف كان أكمل وأحوط؛ خروجًا من ...
الجواب:
الواجب بعد الطواف والسعي أن تحلق أو تُقصّر، ما يكفي شعرات، الواجب أن تُقصّر من جميع شعرك، ما هو شعرات، والحلق يبقى للحجِّ إن شاء الله، لكن تُعيد إذا كانت ما أخذت إلا شعرات، تلبس ملابس الإحرام وتُعيد التقصير كاملًا، وهكذا ينبغي في الحجِّ إذا ...
الجواب:
يُقَصِّر في بلده إذا كان جاهلًا أو ناسيًا، وليس عليه شيء، يُقَصِّر في بلده أو يحلق، والحمد لله.
س: ما عليه كفَّارة؟
ج: ما عليه شيء إذا كان ناسيًا أو جاهلًا، أما إن كان عالمًا ويفهم وتساهل ولم يفت عليه...
س: لعله كان ناسيًا؟
ج: الناسي ما عليه شيء، ...
الجواب:
الأكثرون على أنه يضيف إليها ثانية، بعض أهل العلم يبيح بالرمي وحده، ولكن الأحوط أن يضيف إليه الحلق، أو التقصير، أو الطواف، اثنين من ثلاث.
س: لو تحلل بالرمي فقط لا حرج؟
الشيخ: محل شبهة.
س: إذا وقع ؟
الشيخ: الظاهر لا حرج إن شاء الله؛ لأن القول بهذا ...