الجواب:
السجود للتلاوة سجدة فقط سجدة مجردة، إذا مر على آية السجود سجد قال: الله أكبر، وسجد سجدة واحدة في الأرض يقول فيها: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى مثلما يقول في سجود الصلاة، وإذا زاد فقال: سجد وجهي للذي خلقه، اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، سجد وجهي ...
الجواب:
إذا كان ما عندها أحد لا يلزمها حجاب، وإذا مرت بها سجدة تسجد والحمد لله، ولو كانت على غير طهارة هذا الصواب، الصواب أن سجود التلاوة لا يشترط له الطهارة، وهكذا سجود الشكر، فإذا كانت تقرأ وهي على غير طهارة عن ظهر قلب من حفظها، ومرت بالسجدة شرع لها ...
الجواب:
لا بأس؛ لأنها لا يشترط لها الطهارة سجود التلاوة وسجود الشكر لا يشترط لهما الطهارة، فلها أن تسجد إذا قرأت. نعم.
الجواب:
السنة لمن مر بآية السجدة في حال قراءته أن يسجد؛ تأسيًا بالنبي ﷺ وأصحابه ؛ لأنه ﷺ كان يقرأ بين أصحابه، فإذا مر بآية فيها سجدة سجد وسجدوا معه.
والسنة استقبال القبلة إذا تيسر ذلك، وسجدة التلاوة ليست مثل الصلاة؛ بل هي خضوع لله، وتأسٍ برسوله ...
الجواب:
سجدة التلاوة في الصلاة مثل سجود الصلاة، إذا سجد يكبر، وإذا رفع يكبر، والدليل على هذا: ما ثبت عن رسول الله ﷺ أنه كان في الصلاة يكبر في كل خفض ورفع؛ إذا سجد كبر، وإذا نهض كبر، هكذا أخبر الصحابة من حديث أبي هريرة وغيره، وهذا السجود من سجود الصلاة[1]، ...
الجواب:
سجدات التلاوة كلها سنة، ليست حتمية وليست واجبة، وهي خمس عشرة سجدة على الصحيح: منها سجدة آخر (الأعراف) وهي أولها، ومنها سجدة سورة (الرعد)، وسجدة (النحل)، وسجدة في بني إسرائيل (سبحان)، وسجدة في سورة (مريم)، وسجدتان في سورة (الحج)، وسجدة في سورة (الفرقان)، ...
الجواب:
السنة السجود فيها إذا قرأها المسلم في الصلاة أو خارجها؛ لقول ابن عباس رضي الله عنهما: رأيت النبي ﷺ يسجد فيها[1] -يعني سجدة (ص)-، وقد قال الله : لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ [الأحزاب:21]، وقال النبي ﷺ: صلوا كما رأيتموني ...
الجواب:
السنة السجود فيها إذا قرأها المسلم في الصلاة أو خارجها، لقول ابن عباس رضي الله عنهما: رأيت النبي ﷺ يسجد فيها -يعني سجدة ص- وقد قال الله : لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ [الأحزاب:21]، وقال النبي ﷺ: صلوا كما رأيتموني ...
الجواب:
ليست التغطية المذكورة واجبة؛ لأن سجود التلاوة ليس صلاة في أصح قولي العلماء، وإنما هو خضوع لله، وذل بين يديه، كالقراءة والذكر ونحو ذلك.
وقال بعض أهل العلم: إنه كالصلاة لا بد من الطهارة، ولا بد من ستر العورة، فإذا سجدت المرأة بتستر فهذا أفضل ...
الجواب:
المعروف عند أهل العلم أنه كان يسجد فيها عليه الصلاة والسلام صباح الجمعة، ولا أعلم خلافًا بين أهل العلم في ذلك[1].
من ضمن أسئلة حج عام 1418 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/264).
الجواب:
الصواب أنه ليس فيه تسليمٌ ولا تكبيرٌ ثانٍ، ليس فيه إلا التكبير الأول عند السجود، ويقول فيه ما يقول في الصلاة من تسبيحٍ ودعاءٍ: "سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، اللهم لك سجدتُ، وبك آمنتُ، ولك أسلمتُ، سجد وجهي للذي خلقه وصوَّره وشقَّ سمعه ...
الجواب:
مثل سجود الصلاة يقول: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى.
س: لها تسليم؟
ج: لا، ما لها تسليم خارج الصلاة، ما فيها تسليم، يُكَبِّر بس أول ما يسجد، ويكفي.
الجواب:
مثل سجود الصلاة: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، سبحانك اللهم..، فتدعو فيه.
س: هل فيه تكبير عند إرادة السجود؟
ج: في الصلاة: يُكبِّر عند السجود وعند الرفع، أما خارج الصلاة فيُكبِّر عند السجود فقط، أما التكبير عند السجود ...
الجواب:
في غير الصلاة، سجود الشكر يسجد الإنسان حتى ولو ما هو على وضوء على الصحيح، سجود الشكر، سجود التلاوة مستحب ولو كانت على غير طهارة.
س: يرفع بعد السجود كالتكبيرة في الصلاة؟
الشيخ: ما لزوم تكبير، إن كبر عند السجود فحسن إن شاء الله عند السجود.
س: ...
الجواب:
لا، يُكَبِّر وهو جالس ويسجد، يكفي الحمد لله.
س: يُكَبِّر؟
الشيخ: أفضل، عند السجود بس، عند الهُوِيِّ.
س: ولو كان على غير طهارة؟
الشيخ: الصحيح ولو كان على غير طهارة.
س: هل له دعاء معين؟
الشيخ: مثل سجود الصلاة، ويحمد ربه ويثني عليه ويدعوه جل وعلا، ...