الجواب:
إذا صليت مع الجماعة من أول الصلاة، فنسيت مثل: سبحان ربي الأعلى، أو نسيت سبحان ربي العظيم في الركوع، أو رب اغفر لي، بين السجدتين، فإنه ليس عليك سجود سهو يتحمله الإمام -والحمد لله- أو نسيت الفاتحة يتحمله الإمام -والحمد لله- نعم.
المقدم: ...
الجواب:
نوجهه بأن يصلي بالناس، ويحسن صوته والحمد لله، ويجاهد نفسه في عدم الرياء؛ لقول النبي ﷺ: ليس منا من لم يتغن بالقرآن يعني: يحسن صوته به، ومر ذات ليلة على أبي موسى الأشعري وهو يقرأ، فاستمع له النبي ﷺ، فلما أصبح أتاه أبو موسى، فأخبره النبي ﷺ: إني ...
الجواب:
إن شاؤوا صفوا.. إن شاء صف، إذا كانوا ثلاثة؛ يصف الإمام أمامهم، ثم يصف الثاني مع الصبي الذي بلغ اثني عشر سنة، يصفان خلف الإمام، هذا هو السنة، حتى ولو كان أقل من اثني عشر سنة، حتى ولو كان ابن سبع، أو ثمان، يصف مع الكبير، النبي ﷺ صلى بأنس ومعه اليتيم، ...
الجواب:
إذا سبقه من غير تعمد لا تبطل الركعة، لكن يرجع فيركع بعده، إذا رفع قبله في الركوع، والسجود، ثم انتبه؛ يعود ويركع معه، أو بعده حتى يركع بعده، ولا شيء عليه من أجل الجهل، أما إذا تعمد هذا؛ فهو متلاعب، تبطل صلاته، نسأل الله العافية، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
ليس لك ذلك، صلي وحدك، ولا تقتدي بما في الراديو، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نعم صلاة التراويح يسلم من كل ثنتين في البيوت، تصلي المرأة بهن، وتكون وسطهن، لا أمامهن، بل وسطهن، تكبر وترفع صوتها بالقراءة؛ حتى يستفدن منها، وهذا مشروع قد روي عن عائشة، وغيرها من أزواج النبي ﷺ فعل ذلك، قد أمر النبي ﷺ أم ورقة أن تؤم أهل دارها، ...
الجواب:
إذا كنتم ترون المأمومين، أو بعض المأمومين؛ فلا بأس، وإن كنتم لا ترون الإمام، ولا المأمومين فلا تصلوا في هذا المكان، صلوا في بيوتكم، أو يفتح نوافذ في الجدار الذي عندكم حتى تروا المأمومين، وإلا فصلوا في بيوتكم، والماضي يعفو الله عما سلف، لا ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالمشروع للإمام إذا جاء المسجد ألا يعجل، وأن ينتظر المأمومين، ولو تأخر عن العادة قليلًا؛ لأن الناس قد يشغلون بأشغال تمنعهم من ...
الجواب:
فيه خلاف بين أهل العلم، والأولى ترك ذلك، الأولى ألا يؤم الناس ما دام معه سلس؛ لأن طهارته ناقصة، فالأولى، والأحوط ألا يؤمهم، يؤمهم غيره، وإن أمهم صحت الصلاة -إن شاء الله- لكن ترك ذلك أحوط؛ خروجًا من خلاف العلماء، نعم.
المقدم: أحسن الله ...
الجواب:
الصلاة صحيحة والحمد لله، وهذا يقع كثيرًا في المسجد الحرام، والمسجد النبوي، عند زحمة الناس وقت الحج يختلط الرجال بالنساء؛ فالصلاة صحيحة، ولكن يجب على النساء أن يتأخرن عن الرجال، وليس لهن أن يتقدمن بين الرجال، أو أمام الرجال، لكن إذا وقع ...
الجواب:
لا، لا تبطل صلاته، لكن إذا كان كارهًا له بحق، وأحب أن يصلي خلف غيره؛ لا بأس، وإلا فالأمر واسع، لا تبطل الصلاة إذا صلى خلف إمام، وإن كان بينه وبينه شيء؛ صلاته صحيحة، أو يكرهه؛ لأنه يتعاطى بعض المعاصي؛ صلاته صحيحة، والحمد لله، نعم.
الجواب:
الواجب عليه أن يتقي الله، وأن يصلي في المسجد هو وأبناؤه، أما النساء فيعلمهن أن يصلوا قبله، أو بعده، قبل أن يذهب، أو بعد أن يذهب، الأمر واسع -بحمد الله- في إمكانهن أن يصلين بعد مجيئه من صلاة الجماعة الوقت واسع، أو في حال ذهابه إلى الجماعة.
المقصود: ...
الجواب:
يركع مع الأول عن يمينه، أو عن يسار الإمام حتى لا تفوته الركعة، ثم يتأخران جميعًا خلف الإمام، إذا جاء والإمام راكع، ومعه واحد فهو مخير، إن شاء صف مع الذي عن يمينه، وإن شاء صف عن يسار الإمام؛ لأن يمينه مشغولة، ثم بعد الرفع يتأخرا، السنة أن يتأخرا ...
الجواب:
هذا الظاهر أنه لا يشترط؛ لأنه تابع المسجد، مثل الخلوة في المسجد، تابع للمسجد إذا سمع الصوت.
المقدم: إذا سمع الصوت فهو كاف.
الشيخ: كفى إن شاء الله.
المقدم: وإن لم ير الإمام، أو بعض المأمومين؟
الشيخ: إذا كان تابع المسجد، صَرْح تابع له، أو ...
الجواب:
إذا كانت لا ترى الإمام، ولا المأمومين، فلا ينبغي لها أن تقتدي بالإمام، بل تصلي وحدها، وما مضى لا إعادة عليها فيه؛ لأن المسألة فيها خلاف بين أهل العلم، منهم من رأى جواز ذلك، فنرجو ألا يكون عليها إعادة، ولكن في المستقبل ننصحها أن تصلي وحدها، ...