ما الحكم إذا ركع الإمام وأكمل المأموم قراءة الفاتحة، فرفع الإمام؟
يقطعها ويركع معه. س: لكن لو رفع الإمامُ قبل أن يُتم؟ ج: يركع ويلحقه؛ لأنه معذورٌ إن شاء الله، يركع ويلحقه.
يقطعها ويركع معه. س: لكن لو رفع الإمامُ قبل أن يُتم؟ ج: يركع ويلحقه؛ لأنه معذورٌ إن شاء الله، يركع ويلحقه.
يقطعها بالنية ويكفي، لا يحتاج السلام ولا شيئًا.
الجواب: النية تكفي.
الجواب: هذا وقع لبعض الصحابة ، وهو أبو بكرة الثقفي ، فإنه جاء ذات يومٍ والنبي عليه الصلاة والسلام راكع، فركع دون الصف، ثم مشى ودخل في الصف، فلما سلم النبي ﷺ سأل عن ذلك، كأنه أحس بذلك، وكان يرى من خلفه ﷺ، كان من خصائصه أنه يرى مَن خلفه عليه الصلاة ...
الجواب: عليك أن تصلي مع الجماعة، إلا إذا كنت في حراسة، فعليك أن تحرس محلك حتى تأتي النوبة إلى غيرك، وتصلي في محلك. وأما مجرد الدوران فإذا جاء وقت الصلاة، توقف السيارة عند أي مسجد وتصلي مع الناس، وليس عملك في الشرطة عذرًا لترك الجماعة، صلِّ حيث تنتهي ...
الجواب: أما كونه إمامًا: فلا ينبغي أن يُتَّخذ إمامًا إذا كان حليقًا أو مُبتدعًا أو مُظهرًا المعاصي، لا ينبغي أن يُتَّخذ إمامًا، بل ينبغي أن يلتمس من أهل الخير والصلاح مَن يكون إمامًا، لكن لو بُلِيَ به الناسُ وصار هو الإمام في المسجد، فيُصلَّى خلفه، ...
الجواب: الواجب عليهم أن يُصلوا جماعةً، ولا يُصلوا فُرادى، وما قاله بعضُ أهل العلم من كونهم يُصلون فرادى غلطٌ، وليس بصوابٍ، بل الواجب أن يُصلوا جماعةً كما أمر النبيُّ ﷺ مَن دخل وقد صلَّى الناسُ قال: مَن يتصدَّق على هذا فيُصلِّي معه حتى يكون جماعةً، ...
الجواب: الأفضل أنه لا يأتمَّ به أحدٌ، كل واحدٍ يُصلي لنفسه، هذا الأفضل، فإذا سُبِقَ الإنسانُ بشيءٍ من الصلاة وسلَّم الإمامُ يقوم ويقضي ما فاته وحده، فإن اقتدى به أحدٌ وصار إمامًا له فلا حرج، والصواب أنها صحيحة، فإذا اقتدى به وجعله إمامًا له فالصلاة ...
الجواب: يقول النبيُّ ﷺ: إذا أُقيمت الصلاة فلا صلاةَ إلا المكتوبة خرَّجه مسلم في "صحيحه"، فإذا أُقيمت الصلاة وأنت في صلاة الراتبة: سنة الفجر، أو الظهر، أو غير ذلك؛ تقطعها، هذا هو المشروع، إلا إذا كنتَ في آخرها، قد ركعتَ الركوع الأخير، فلم يبقَ ...
الجواب: ظاهر الحديث أنهم يدخلون مع الإمام، إذا جاؤوا وهو لم يُسلم يدخلون معه، وإذا سلَّم قاموا وقضوا؛ لأنه ﷺ قال: ما أدركتم فصلُّوا، وما فاتكم فأتمُّوا، ولم يستثنِ شيئًا، فالأفضل والسُّنة دخولهم معه ولو كان في التشهد الأخير، أو في السجدة الأخيرة، ...
الجواب: الواجب عليه أن يبادر حتى يكبِّر مع الإمام، حتى يدرك الصلاة في الركعة الأولى ولا يتكاسل، حتى يؤدي الصلاة كلها في الجماعة، هذا هو الواجب على المؤمن أن يحافظ على الجماعة وأن يسارع حتى لا تفوته الجماعة. س: لكن إذا تعمد أنه لا يدرك إلا الركعة الثانية ...
الجواب: لا، تصلي في المسجد، تصلي في بيتها لوحدها، لا تقتدي به إذا كان بعيدًا في المسجد، أما إذا كانت في المسجد أو ترى الإمام أو المأمومين؛ لا بأس. س: إذا كان البيت تابعًا لمسجد مثل بيت المؤذن أو بيت الإمام ملتصق مع المسجد؟ الشيخ: ولو، إذا كانت ...
الجواب: صلاته غير صحيحة إذا كان إمام المسجد منهم فليست صحيحة؛ يعيدها، الصلاة خلف الكافر لا تصح، إنما تصح خلف الفاسق، أما الكافر لا، هم يَدْعُون أهل البيت ويستغيثون بعلي ويستغيثون بفاطمة ويستغيثون بالحسن والحسين ويقولون أنهم يعلمون الغيب، يسبون الصحابة، ...
الجواب: هذا فيه تفصيل: إن كان اللحن يحيل المعنى يُنَبَّه حتى يعتدل، ولا يجوز الصلاة خلفه إذا لم ينفع فيه التلقين. أما إذا كان لا يحيل المعنى، المعنى واضح؛ فهذا لا يضر. لكن كون الإنسان يعتني بالقرآن حتى يقرأ قراءة جيدة، هذا هو المشروع. لكن ...
الجواب: ما في بأس، طيب، يُكمل بهم، والحمد لله. س: يُكمل لهم جمعة؟ ج: نعم، يُكمل لهم؛ إن صلّوا ركعةً صلّوا ركعةً، وإلا ما صلّوا ركعة؟ س: يقول: في أثناء الصلاة. ج: إن كانوا صلوا ركعةً يُتممون، مثل: الذي أدرك ركعةً من الجمعة. س: وإذا كان أقلَّ من ركعةٍ؟ ج: ...