الجواب:
إذا كان المسجد ليس فيه قبور؛ فلا حرج، لكن إذا كان بعيدًا عنها، عن يمينها، أو شمالها، أو أمامها؛ يكون أبعد عن الشبهة، أما إذا حدثت القبور بعد ذلك؛ فلا يضر، لكن إذا تيسر أن يكون بعيدًا عنها، أمامها، أو عن يمينها، أو عن شمالها؛ حتى لا يتوهم ...
الجواب:
الصلاة صحيحة؛ لأن المسجد لم يبن عليه، مادام خارج المسجد الصلاة صحيحة، لكن ينبغي إبعاد هذا القبر إلى المقابر؛ حتى لا يكون فتنة للناس، ولا يغلى فيه، الواجب إبعاده، وأن ينقل إلى المقبرة العامة، وأما المسجد إذا كان ليس القبر في داخله، بل هو خارجه؛ ...
الجواب:
لا نعلم دليلًا يدل على شرعية الدعاء في السجود الأخير، بل السنة أن يكون مثل بقية السجدات، لا يطيل على الناس، بل تكون سجداته معتدلة متقاربة، وهكذا ركوعه، وهكذا قيامه، يطيل في الأولى والثانية، ويعتدل في السجود، ولا يطول على الناس تطويلًا ...
الجواب:
المساجد التي فيها القبور لا يصلى فيها، سواء كان القبر قدام المصلين، أو عن يمينهم، أو عن شمالهم، أو خلفهم، جميع المساجد التي تبنى على القبور لا يصلى فيها، لقول النبي ﷺ: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد وقال ﷺ: ألا وإن ...
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى ذلك لا بأس، إذا كان ما فيه تشويش، جماعة مجتمعين، وحضروا تسجيل يسمعونه؛ لا بأس، أما إذا كان فيه تشويش على المصلين، أو القراء؛ فلا، لكن إذا كان جماعة مجتمعين، وحضروا تسجيلًا يسمعوا القرآن؛ فلا حرج في ذلك، نعم.
المقدم: جزاكم ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالمشروع لمن دخل المسجد والناس يصلون، أو يقرؤون أن يسلم، فالمصلي يرد بالإشارة والقراء يردون بالكلام، قد كان النبي ﷺ جالسًا في ...
الجواب:
من أوصى بأن يدفن في المساجد؛ وصيته باطلة، لا تنفذ، لا يجوز تنفيذها، بل يجب أن يدفن مع المسلمين في المقابر، ولا يجوز أبدًا أن يدفن في المسجد، هذا منكر، ومن عمل اليهود والنصارى، ومن أسباب الشرك.
وهكذا إذا وجد قبرًا في المسجد، والمسجد سابق، ...
الجواب:
نعم ننصح القراء في المساجد ألا يرفعوا أصواتهم رفعًا قد يشغل المصلين والقراء الذين حولهم، بل يقرأ قراءة سرية، لا تؤذي من حوله من المصلين، أو القراء، هذا هو السنة، وقد خرج النبي ﷺ ذات ليلة إلى المسجد والناس يصلون أوزاعًا، ويرفعون أصواتهم، ...
الجواب:
المساجد التي فيها القبور لا يصلى فيها، إذا كان القبر داخل المسجد، داخل سور المسجد؛ فلا يصلى فيه؛ لقول النبي ﷺ: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد متفق على صحته، ولقوله ﷺ: ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم ...
الجواب:
الصلاة على السجادة صحيحة، ولو كان عليها رسم المسجد، أو أي رسم، الصلاة صحيحة، لكن يشرع للمصلي أن تكون سجادته بعيدة عن النقوش، ليس فيها رسوم، لا مسجد ولا غيره، حتى لا تشوش عليه صلاته، تكون سجادة سادة، سادة ليس فيها شيء، هذا هو الذي ينبغي، ...
الجواب:
نعم تصح الصلاة؛ لأنها ممتهنة، لكن تركها أولى، كونه يلتمس سجادة، أو بساطًا ما فيه صور، ولا نقوش؛ يكون أفضل، حتى لا تشوش؛ لأن النقوش والصور قد تشوش عليه صلاته وفكره، قد يشتغل بها بعض الشيء، فإذا كان هناك فراش، ليس فيه نقوش، ولا صور؛ يكون أفضل. ...
الجواب:
إذا تيسر لك إلقاء الدرس على الجماعة بعد العصر، أو بعد المغرب، أو بعد العشاء.
المقدم: هذه سائلة جزاكم الله خيرًا.
الشيخ: امرأة؟
المقدم: امرأة نعم.
الشيخ: تعلمين من حضرك من النساء في بيتك، ومن يزورك في البيت، وإذا كنت في المدرسة كذلك ...
الجواب:
هذا المكان لا يصلى فيه، نعوذ بالله، المقابر الصلاة فيها باطلة، النبي ﷺ قال: لا تصلوا إلى القبور، ولا تجلسوا عليها قال -عليه الصلاة والسلام-: ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، فإني ...
الجواب:
إذا كان صاحب العمل لم يفرط في شيء؛ فليس عليه دية، وهذا أجله المحتوم، أما إن كان فرط في ذلك، بأن كان الجدار على وشك السقوط، ولم يبين له أنه على وشك السقوط، هذا محل نظر، يرجع فيه للحاكم، إلى المحكمة.
أما إذا تبرع بالدية، ولم يطلبوه دية، ...
الجواب:
ليس لكم ذلك، المقبرة تبقى على حالها محترمة، لا يدفن فيها أحد، ولا تمتهن بالوطء والمشي عليها، ولا بإلقاء القمامة عليها، وإذا تيسر تسويرها بشبك، أو بناء يحميها عن الامتهان؛ كان هذا أولى.
وأما المسجد فلا يبنى فيها، يبنى في غيرها، ولو بالشراء، ...