الجواب: أما من ناحية الحكم فهو لا يجوز؛ لأنها أجنبية وليس له أن يحادثها محادثة تجب الشهوة وربما أغرت إلى الفتنة والزنا، بل يجب التحرز من ذلك.
أما الحديث العابر الذي ليس فيه إثم وليس فيه ما يجر إلى الفاحشة كسؤالها عن أهلها، أو سؤالها عن المرعى الطيب، ...
الجواب: ليس عليها إثم بل مأجورة، الإنسان إذا أصابه المرض وشق عليه الصوم شرع له أن يفطر وهو مأجور في قبول الرخصة، يقول الله سبحانه: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185] ويقول النبي ﷺ: إن الله يحب أن تؤتى رخصه ...
الجواب: يكفي التوبة في هذا، يكفيك يا أيها الأخت! في الله التوبة، عليك بالتوبة والحمد لله، التوبة الندم على الماضي، والعزيمة أن لا تعودين مع الاستغفار والحمد لله؛ لأن ترك الصلاة كفر كما قال عليه الصلاة والسلام: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فالواجب على من أفطرت في رمضان من أجل النفاس أو الحيض القضاء قبل أن يأتي رمضان الآخر الذي بعده؛ لقول الله جل وعلا: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا ...
الجواب: عليها أن تقضي، إذا أفطرت الحامل أو المرضع وهكذا المريضة فإنها تقضي بعد ذلك، تقضي المريضة إذا شفيت، وتقضي الحامل إذا وضعت واستطاعت القضاء بعد ذلك، وتقضي المرضع كذلك، كلهن يقضين ولا يجزئ عنهن الإطعام، وإذا تأخر القضاء بغير عذر وجب القضاء والإطعام، ...
الجواب: نعم عليها إطعام مسكين عن كل يوم؛ لأنها أخرت القضاء كثيراً، إذا كانت تستطيع، أما إن كانت فقيرة ما تستطيع، فليس عليها شيء إلا التوبة والاستغفار عن التأخير، فإن استطاعت فإنها تعطي عن كل يوم نصف صاع، تجمعها وتعطيها بعض الفقراء، إذا كانت الأيام مثلاً: ...
الجواب: عليك أن تقضي الأيام التي أفطرت بالظن، الذي يغلب على ظنك أنك أفطرت صومي اقضيه والحمد لله، فإذا كان ظنك أنك أفطرت عشرة أيام عشرين يوماً أكثر أقل فاعملي بذلك، ولا حاجة إلى اليقين، اعملي بالظن والحمد لله، الذي تظنين افعلي، فإذا شككت هل هي عشرة أو ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فالواجب عليك قضاء هذا اليوم؛ لأن الله جل وعلا يقول: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185].
أما ...
الجواب: ليس عليه قضاء، والتوبة كافية، إذا كان لا يصلي ولا يصوم أو عنده أنواع من الكفر الأخرى فإن التوبة تكفي، يقول الله جل وعلا: قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ [الأنفال:38]، ويقول جل وعلا: قُلْ يَا عِبَادِيَ ...
الجواب: إذا كنت تستطيع الصيام تصوم تقضي والحمد لله، وإن كنت لا تستطيع الآن فيؤجل حتى تستطيع، وإذا استطعت تصوم والحمد لله وليس عليك شيء فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] الله يقول سبحانه: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ ...
الجواب: إذا أخر الإنسان الصيام عاماً أو أكثر من دون عذر فعليه التوبة إلى الله والندم والعزم أن لا يعود، وعليه القضاء وعليه الكفارة جميعاً ثلاثة أشياء: التوبة، وقضاء الأيام التي على الإنسان من رجل أو امرأة، وإطعام مسكين عن كل يوم، أما إن كان لعذر كالمرض ...
الجواب: إذا كنت قضيتها قبل رمضان الثاني فليس عليك إلا القضاء الحمد لله، أما إذا كنت أخرتها بعد رمضان فعليك مع القضاء إطعام مسكين عن كل يوم مع التوبة والاستغفار، وهو إطعام مسكين يعني: نص صاع تمر أو رز أو غيره من قوت البلد مقداره كيلو ونص تقريباً مع التوبة ...
الجواب: لا شيء من أجل الضرورة، لكن عليك القضاء، .. لأن الإنسان إذا اضطر إلى الفطر أفطر ويمسك، إذا اشتد بالإنسان ظمأ يشرب ما يسد ما يزيل الظمأ ثم يمسك إلى الغروب ويقضي، وهكذا لو أصابه جوع شديد وأكل خوفاً من الخطر يقضي بعد ذلك، يمسك ويقضي فَاتَّقُوا اللَّهَ ...
الجواب: عليكم التوبة إلى الله والندم، والعزم الصادق أن لا تعودوا، وعليكم قضاء الأيام التي أفطرتموها كلكم، والحديث المذكور حديث ضعيف ليس بصحيح عند أهل العلم حديث مضطرب، ويكفي أن يصوم مع التوبة، من صام يوماً بدل يوم كفى والحمد لله، شهر بدل شهر كفى والحمد ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فالواجب قضاء يوم واحد؛ لأن الله سبحانه يقول: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185] فأنت ...