الجواب:
عليك القضاء إذا استطعت بدون إطعام، ما دمت تركت القضاء من أجل العجز؛ فلا بأس أن تقضي إذا وجدت الاستطاعة -عافاك الله- واستطعت تقضين، والحمد لله، وليس عليك إطعام، إلا إذا كنت تساهلت، وتركت القضاء، وأنت تستطيعين، فعليك مع القضاء إطعام مسكين، ...
الجواب:
عليك القضاء مع التوبة، تقضي الصيام، وتتوب إلى الله -جل وعلا- وفي المستقبل تصوم مع الناس، وتترك العمل الذي يشق عليك، تعمل أعمالًا لا تشق عليك مع الصوم، فإذا كنت لا تستطيع إلا بترك العمل؛ فاترك العمل، وادخر لرمضان ما يكفيك في رمضان من أعمالك ...
الجواب:
عليك القضاء مع التوبة إلى الله -جل وعلا- عما حصل من التأخير، فعليك يا أخي أن تستغفر الله، وتتوب إليه، وتندم على ما فعلت، وعليك أن تقضي هذه الأيام، وأن تطعم مع ... عن كل يوم مسكينًا من قوت البلد، نصف صاع من قوت البلد، فالمعنى: عليك ثلاثة أمور:
الأمر ...
الجواب:
ما دمت أفطرت لعذر شرعي؛ فعليك القضاء، عليك أن تقضي ما أفطرته من العامين، وإذا كان التأخير إلى رمضان الثاني بعذر شرعي؛ فلا شيء عليك سوى الصيام تقضي، أما إذا كنت أخرت من غير عذر، بل تساهلًا منك؛ فعليك مع القضاء إطعام مسكين عن كل يوم، كما أفتى ...
الجواب:
نعم، إذا كان فرط، إذا كان قدم، ولا صام؛ فالسنة أن يصوموا، أما إذا كان مات في السفر، أو مات من حين قدم، مثل المريض الذي مات في مرضه، أو من حين شفي، مات، ما أمكنه أن يصوم؛ فهو معذور.
لكن إذا فرط المريض، أو المسافر بأن شفي المريض؛ قدم من السفر المسافر، ...
الجواب:
الواجب عليك القضاء مع التوبة إلى الله، والندم، والعزم الصادق على ألا تعود في ذلك، وعليك القضاء للشهور الأربعة، ولا يلزمك التتابع، تقضيها ولو متفرقة، لا يلزم التتابع، تصوم وتفطر حتى تكملها -إن شاء الله- وعليك مع ذلك إطعام مسكينًا، عن كل يوم نصف ...
الجواب:
عليك القضاء متى استطعت، ولو مفرقًا، كلما استطعت تصومين يومًا، يومين ثلاثًا، أربعًا، ثم تفطرين، وهكذا، تصومين بالتدريج حسب القوة والقدرة، كلما استطعت، وكل ما قويت؛ تصومين، والحمد لله، وتضبطين هذا، وتكتبينه، تكتبين ما تصومين حتى تكملي ما ...
الجواب:
عليها أن تطعم، ويكفي والحمد لله مادامت تعجز عن الصوم، عليها التوبة إلى الله، والندم على ما مضى من عملها السيئ، وعليها أن تطعم عن كل يوم مسكينًا نصف صاع من التمر، أو من قوت البلد كالرز ونحوه، كيلو ونص يدفع لبعض المساكين عن جميع الأيام التي ما ...
الجواب:
نعم، عليه التوبة والقضاء، عليه التوبة والقضاء، التوبة إلى الله من معصيته، وعليه القضاء، وإن كانت المعصية جماعًا، زنًا؛ فعليه كفارة مع القضاء، والتوبة كفارة عتق رقبة، فإن عجز؛ يصوم شهرين متتابعين، فإن عجز؛ يطعم ستين مسكينًا، إذا كان جماعًا، ...
الجواب:
نعم، الذي قال لك أخواتك هو الصواب، لا يجوز لك الإفطار لإحساس بالجوع، بل عليك الصبر حتى تغيب الشمس؛ لأن قضاء رمضان فرض لا يجوز التساهل فيه.
وإذا جاع الإنسان وهو صائم في الفرض، أو ظمئ؛ يتصبر، ويتحمل حتى يكمل، إلا إذا خشي الموت، أو مرضًا شديدًا ...
الجواب: وأفيدك بأنه يجب عليها صيام رمضان إذا بلغت، والبلوغ يحصل بأحد الأمور التالية: بلوغ خمس عشرة سنة، أو الحيض، أو نبات الشعر الخشن حول الفرج، أو إنزال الماء (المني) عن شهوة يقظة أو منامًا، ولو كانت سنها دون الخامسة عشرة.
وبناء على ذلك فإنه يجب عليها ...
الجواب:
ليس عليك إلا قضاء يوم واحد، وهكذا من أفطر متعمدًا عليه التوبة، ويقضي يومًا واحدًا، أما حديث: إنه لا يقضي عنه الدهر ولو صامه فهو حديث ضعيف.
من أفطر عامدًا؛ فعليه التوبة، والقضاء لما أفطره يومًا، أو أكثر، يقضي ما أفطر، والحمد لله ...
الجواب: على الحائض والنفساء أن تفطرا وقت الحيض والنفاس، ولا يجوز لهما الصوم ولا الصلاة في حال الحيض والنفاس، ولا يصحان منهما، وعليهما قضاء الصوم دون الصلاة، لما ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها سئلت: هل تقضي الحائض الصوم والصلاة؟ فقالت: كنا نؤمر بقضاء ...
الجواب:
عليها أن تستغفر الله وتتوب إليه، وعليها أن تصوم ما أفطرت من أيام، وتطعم عن كل يوم مسكينًا كما أفتى بذلك جماعة من أصحاب النبي ﷺ، وهو نصف صاع، مقداره كيلو ونصف، ولا يسقط عنها ذلك بقول بعض الجاهلات لها أنه لا شيء عليها.
قالت عائشة رضي الله عنها: ...
الجواب: عليك قضاء جميع الأيام التي لم تصوميها بعدما جاءتك الدورة مع التوبة والاستغفار وإطعام مسكين عن كل يوم نصف صاع ومقداره كيلو ونصف من قوت البلد، يدفع كله إلى بعض الفقراء؛ لأن المرأة إذا بلغت المحيض تكون مكلفة، تجب عليها الصلاة والصوم ولو كانت دون ...