الجواب:
لا، هذا أثر عن ابن عباس، ما هو مرفوع، بل موقوف.
س: يُحمَل على أي شيءٍ؟
ج: معناه: أن استلامه قربةٌ إلى الله، كأنَّه صافح الله، مَن استلمه كأنَّه صافح ربَّه؛ حثًّا على استلامه وترغيبًا في ذلك.
س: حث على الاستلام؟
ج: ترغيب في الاستلام.
س: لكن بعيد ...
الجواب:
الصدقة على الفقراء، يُحسنوا إلى الفقراء، يعني: كان النبي ﷺ يُعطيهم ويُحسن إليهم، وإذا جاءت صدقة حوَّلها لهم، فأهل الصُّفَّة مهاجرون فقراء.
الجواب:
يعني: بعدما يفضل من عائلته، يبدأ بمن يجب عليه، فإذا كان عنده فضل يتصدق.
الجواب:
الثامنة يعني: بالنسبة إلى التراب هو الثامن، وإلا فهي سبع ثامنها التراب، يُضمّ إلى إحدى الغَسَلات.
س: يكون في الأُولى؟
ج: أَوْلى في الأُولى؛ لرواية أبي هريرة: أولاهنَّ بالتراب، أحسن لأنه خبيث قاسه جماعة من العلماء على الكلب
الجواب:
ج: نعم، مكافأةٌ وصلة رحمٍ جميعًا.
س: زيادة العمر هل هي حقيقيَّة: مَن أحبَّ أن يُنْسَأ له في أثره؟
ج: نعم، يكون هذا، تكون الزيادة بالبركة، وتكون الزيادة بالسنين، قد تكون مُعلَّقةً، فقد يكتب اللهُ لإنسانٍ مئة سنةٍ على صلة رحمه، والآخر كتب له ثمانين ...
الجواب:
الظاهر -والله أعلم- ما حصل من كون هاجر منهم وتسرَّاها إبراهيمُ، وكون مارية منهم وتسرَّاها النبيُّ ﷺ وجاءت منه بإبراهيم، أما سارة أم إسحاق فليست منهم، ولا أذكر من أين كانت رضي الله عنها ورحمها.
الجواب:
يقول النبيُّ ﷺ: ليس الواصِلُ بالمكافئ، ولكن الواصلَ الذي إذا قطعت رحمُه وصلها، هذا الواصل الذي لا يُكافئهم يقول: ما جاءوني فلستُ آتيهم، لا، يذهب إليهم، ويُحسِن إليهم ولو قطعوه، ولو أساؤوا، هكذا الكمال.
الجواب:
يعني: يُذكِّرهم أن يحرصوا على إكرامهم، فهي توصية مكررة للتأكيد.
الجواب:
يقصد أنها أصناف، فما تعارف منها ائتلف، ما تعارف منها بالتقوى والإيمان أو بالرفق ائتلف، وما تناكر منها اختلف.
فالواجب على أهل الإيمان أن يكونوا إخوةً متحابين في الله، متعاونين على البر والتَّقوى، متعاونين على كل خيرٍ، ضد الباطل وأهله.
الجواب:
الحديث في سنده ضعف؛ لأنه من رواية عاصم بن عبيدالله، والعمرة مطلوبة ولو أنه عند خيار الناس، ولو أنه عند الأنبياء، فالعمرة عملٌ صالح، وكونه عند النبي ﷺ يطلب العلم ما يمنع، فطالب العلم يحجّ ويعتمر ولو أنه يطلب العلم أو يُدرّس الناس، فهي قُربة ...
الجواب:
نعم، يُظلها الله في ظِلِّه يوم لا ظِلَّ إلا ظِلُّه، فالحكم واحد.
الجواب:
لا، الإمام ما يكون إلا رجلًا، فالمساجد للرجال، فتشترك في الأشياء التي ما تخصّ الرجال: المحبَّة في الله، والخوف من الله، والبكاء من خشية الله، والصَّدقة، هذا يعمّ، أما إمام عادل ورجل قلبه معلَّقٌ بالمساجد فهذا يختص بالرجال.
الجواب:
على ظاهره، يوم القيامة، يعني: في الجنة.
س: يغبطهم النَّبيُّون؟
ج: يعني: في الجنة، هذا فضلٌ كبيرٌ إن صحَّ، رواه الترمذي، ويحتاج إلى نظرٍ في سنده، لكن يكفي عنه الحديث الذي رواه البخاري في "الصحيح": يقول الله جلَّ وعلا: أين المتحابُّون في جلالي؟ ...
الجواب:
"لَأُحِبُّ" هذه اللام مُوطِّئة للقسم، للتثبيت، ما هي: "لا أحبك"، بل "إني أحبك"، فهي لام موطئة للقسم.
"والله إني لرسول الله": لام التثبيت والتأكيد، وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الشعراء:192]، إِنَّهُ لَقَوْلُ ...
الجواب:
إذا أخبره ما هو بلازمٍ، وإن وصَّاه زاد خيرًا، فإذا أخبره بالمحبَّة تكفي، وإذا وصَّاه وقال: اتَّقِ الله، أو: أُوصِيك بتقوى الله، أو: أُوصيك بصلة الرحم، أو: أُوصيك بطلب العلم، زيادة خير.