الجواب:
كذلك لا بأس به، صحيح، وهو في ذمَّة الله، يجب الحذر من ظلم المسلم.
س: ما معنى الحديث؟
ج: التَّحذير من ترك الصلاة، ويُؤيد القول بأنَّ تركها كافر؛ لأنه إذا لم يصلِّ فليس في ذمَّة الله - نسأل الله العافية.
س: هل يُقال: أنَّ مَن صلَّى الصُّبحَ فهو ...
الجواب:
جاء في حديثٍ آخر: أنَّ أبا طالب أهْوَن أهل النار عذابًا، وأنه يُوضَع في أخمص قدميه نارٌ يغلي منهما دماغه - نسأل الله العافية.
الجواب:
هذا عاملٌ بما قدَّر الله له ذلك.
س: ورد في بعض ألفاظ الحديث: فيما يظهر للناس؟
ج: وفي بعضها: فيما يبدو للناس فقد يكون هذا وهذا، قد يعمل بعمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وهو من أهل النار، وقد يعمل بعمل أهل النار فيما يبدو للناس وهو من أهل الجنة، يُحسن ...
الجواب:
نعم، كل بني آدم خطَّاء، من صفاته الخطأ، لكن إذا تاب تاب اللهُ عليه.
س: وإذا استمرَّ في الذنب؟
ج: وإذا استمرَّ في الذنب استحقَّ العقوبة، إلا أن يعفو الله: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ ...
الجواب:
على ظاهره: أنَّ الله جلَّ وعلا خلق قومًا يُذْنِبون حتى تظهر آثار رحمته وعفوه ومغفرته، وآثار انتقامه، فهو سبحانه رحيم ودود شديد العقاب، كما قال تعالى: نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ ...
الجواب:
هذه قصة صحيحة: ضرب ملكَ الموت حتى فقأ عينَه.
س: ما المقصود من فعله مع حديث: مَن أحبَّ لقاء الله أحبَّ اللهُ لقاءَه؟
ج: كل الناس يكرهون الموت، فهذا من كراهة الموت، ما هو من جهة الله، فجنس الموت مكروهٌ، ما هو محبوب.
الجواب:
لا، جنس السبعة.
الجواب:
الله أعلم، ظلٌّ يليق بالله، لا يعلم كيفيته إلا هو سبحانه.
س: ظلّ عن الشمس؟
ج: نعم.
الجواب:
حتى لا يخرج منه ما يُؤذي أحدًا.
س: صحته؟
ج: صحيح.
س: هل يكظم التَّثاؤب باليد اليسرى؟
ج: نعم.
س: يكون على الوجوب؟
ج: هذه السنة، والأصل في الأوامر الوجوب.
الجواب:
لا.
س: طيب، روى مسلمٌ عن عائشة قالت: كان رسولُ الله ﷺ إذا اشتكى منا إنسانٌ مسحه بيمينه، ثم قال: أذهب البأس رب الناس، واشفِ أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يُغادر سقمًا، فلما مرض رسولُ الله ﷺ وثَقُل أخذتُ بيده لأصنع نحو ما كان يصنع، فانتزع ...
الجواب:
مثلما قال ﷺ، إذا عَرَف الذي حصل عنده الثناء.....، ويعرف أنَّهم عُدول، يقول: وجبت.
س: أليس هذا شهادة للمُعَيَّن؟
ج: هذا قاله جماعةٌ من أهل العلم، فالإمام أحمد رحمه الله وجماعة قالوا: إنه يُشهد للمُعَيَّن بالجنة، حتى قال فيه جماعة: إنَّه من أهل ...
الجواب:
يُخشى عليها، الحديث مُطلق لكن يُخشى عليها، فالمراد الاحتساب والصبر، والنياحة منكر، وهي من أسباب العذاب، فيُخشى عليها، ولهذا جاء في الحديث: النَّائحة إذا لم تتب قبل موتها تُقام يوم القيامة وعليها سربالٌ من قطران ودرعٌ من جربٍ.
س: حديث: لعن ...
الجواب:
قد يقع هذا، ولكن كما قال النبيُّ: لم تضرّك، ما قال: "لم تقربك"، قال: لم تضرك، فهي كلمات إذا قلتها لم تضرك.
س: حديث خولة يُقال ثلاث مرات؟
ج: نعم، جاء في روايةٍ: "ثلاث مرات"، من غير هذه الطريق.
س: يقول هذا عند بداية سكنه المنزل الجديد؟
ج: ...
الجواب:
هذا ظاهر الأحاديث؛ لأن الأصل في النهي التحريم، والأصل في الأوامر الوجوب، يقول النبي ﷺ: ما نهيتُكم عنه فاجتَنِبُوه، وما أمرتُكم به فأتوا منه ما استطعتم، ويقول الله جل وعلا: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ...
الجواب:
يُحتج بهذا على لعن المعين، لكن الأحاديث الأخرى تدل على أنه ينبغي عدم لعن المعين؛ لأن هذا من فعل ابن عمر، أما الرسول ﷺ فلعن العموم.