هل يُخَلَّد المرائي بعبادته في النار؟
الجواب: محتمل، إن كانوا منافقين فهم مخلدون في النار، وإن كان للرياء فلا، وإنما هو من باب الوعيد.
الجواب: محتمل، إن كانوا منافقين فهم مخلدون في النار، وإن كان للرياء فلا، وإنما هو من باب الوعيد.
الجواب: على ظاهره: مَن سَمَّع بالقراءة أو بالدعوة إلى الله رياءً؛ سمَّع الله به وفضحه؛ نسأل الله العافية. س: في الآخرة أو في الدنيا؟ ج: في الآخرة.
الجواب: يعني: الدعاء، هذا له دعاء خاصّ. س: هل يُشرع أن أدعو للرسول ﷺ في صلاتي؟ ج: نعم. س: لا بأس يعني؟ ج: نعم، في السجود، ومثلما تدعو في آخر التحيات. س: يعني: بدل أن أدعو لنفسي أدعو للرسول ﷺ؟ ج: اللهم صلِّ على محمدٍ... من أسباب الإجابة: إذن تُكْفَى همُّك، ...
الجواب: نعم من هذا الباب، لكن ليس بالصريح. س: عندنا هناك يستحيل أن تلبس النساءُ النقابَ، فهل عندكم نصيحة لهن؟ ج: نسأل الله أن يهدينا وإياهم، هناك رسالة في الحجاب لنا ولشيخ الإسلام ابن تيمية وللشيخ محمد بن صالح العثيمين وغيرهم، فهناك رسائل في الحجاب، ...
الجواب: أي أنه يُعذَّب بما يعلمه الله، هذا من باب التحذير، هذه أمور غيبية، وهذا مستثنى من قوله جل وعلا: وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى [الإسراء:15]، والغالب أنَّهم إذا علموا أن الميت لا يرضى بهذا فإنه يُؤثِّر فيهم ويكفّهم بعض الشيء. س: مَن ...
الجواب: من باب الوعيد، وبعضهم يُلحقها بالكبائر، قوله ﷺ: أنا بريءٌ بعضُ أهل العلم كشيخ الإسلام ابن تيمية وجماعة يقولون: هذا يُلحق بالكبائر، إذا قال فيها: أنا بريء أو ليس منا.
الجواب: الله أعلم، هذا إلى الله، مثلما قلتُ لك: هذا مُستثنى من: وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى [الإسراء:15]، هذا أمره إلى الله.
الجواب: من مقتضاها هذا، يعني: تتشابه قلوبهم، ويكونون على الشرِّ جميعًا -نسأل الله العافية- كل واحد يتأسَّى بالآخر. س: منها التفرق والاختلاف؟ ج: منها ذلك.
الجواب: خروج يأجوج ومأجوج، وخروج الدجال، هذه الشرور القريبة. الدجال شرُّ، ويأجوج ومأجوج شرٌّ، وانتشار المعاصي شرٌّ، كلها شرٌّ.
الجواب: يعني فيما يتعلق بالإيمان بالأمر والنهي، وليس معناه أنه كافر، ليس بكافر، الإنكار آخرها القلب، ما بقي شيءٌ بعد القلب.
الجواب: هذا إلى ولي الأمر، ولي الأمر يُنظِّم الأمور؛ لئلا تحصل فوضى وفتنة. س: أقصد الآمر العادي، الفرد العادي؟ ج: يتكلم على حسب طاقته بالكلام الطيب: ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ [النحل:125]، يكون بالكلام الطيب والفعل الطيب، هذا الإنكار ...
الجواب: يُخَط، هذا من الطيرة، الخطوط كما تقدم: إنَّ العيافة والطِّيرة من الجبت، هذا يُلَبِّس به العرَّافون والمنجِّمون والكهنة، حيث يقومون بالخطوط في الأرض ويقولون: سوف يقع كذا. وكان نبيٌّ يخط بأمر الله، إذا أراد شيئًا بأمر الله، وخطُّه ما يُعْرَف، ...
الجواب: يعني: ما هو منها، يعني: هو أحسنها، فيه نوعُ من الارتياح له، لكن ليس منها، هذا حسن يُخرجه منها، ولهذا قال: يُعجبني الفأل. س: لكن قوله: أحسنها؟ ج: ما يُوجب دخوله فيها، أحسنها يعني: ما يصير منها.
الجواب: لا، يعني أنهم جُهَّال، يعني أنَّ أهل المدينة عندهم علمٌ وبصيرةٌ في احترام هذا المسجد، لكن أنتم جُهَّال.
الجواب: يعني ما هم بمُتلاصقين، واحدٌ فوق واحدٍ، لكن ما يمسّه. س: إذن كيف يرقى بعضُهم فوق بعضٍ؟ ج: فوق بعضٍ ولا يمسّه؛ لأنهم يطيرون طيرانًا. س: بعض الإخوان فسَّر التَّبديد بالعَرَض؟ ج: لا، الجن منهم طوائف يطيرون، والجن أقسام.