معنى "إن من أعظم الفِرَى.." في الحديث
الجواب: من أعظم الكذب يعني أن يري الإنسان ما لم ير، يقول: رأيت كذا، رأيت كذا، أو يكذب على الله جل وعلا، أو يكذب على رسوله عليه الصلاة والسلام؛ فالواجب على المؤمن أن يتحرى الصدق في رؤياه وفي كلامه جميعًا.
الجواب: من أعظم الكذب يعني أن يري الإنسان ما لم ير، يقول: رأيت كذا، رأيت كذا، أو يكذب على الله جل وعلا، أو يكذب على رسوله عليه الصلاة والسلام؛ فالواجب على المؤمن أن يتحرى الصدق في رؤياه وفي كلامه جميعًا.
الجواب: يعني: عدم التَّكَلُّف وعدم التَّنَطُّع، يؤدي ما شرع الله من دون تنطع، لا يزيد في الدين ما لم يشرعه الله.
الجواب: النفاق العملي، هذا الذي يسمونه النفاق العملي، وقد يَجُرُّه إلى النفاق الاعتقادي، نسأل الله السلامة، قد يجره، لكن ما يصير كافرًا به، إلا إذا جرّه إلى النفاق الاعتقادي أو استحل هذه الخِصال.
الجواب: من باب الوعيد عند أهل السنة، يُمَرّ كما جاء، من باب الوعيد، ما هو معناه أنه كافر، لا، ليس بكافر، مثل قوله: ليس منا من ضرب الخدود أو شق الجيوب أو دعا بدعوى الجاهلية، ومثل: أنا بريء من الصالقة والحالقة والشاقة. س: مَنْ خَبَّبَ زوجة؟ الشيخ: كذلك ...
الجواب: نعم وأيش المانع؟ الحديث رواه مسلم في الصحيح، ومعناه عام. س: ما فيه كُلْفة؟ الشيخ: ولَوْ ما فيه كُلْفة ،الشاب اللي يمشي ما عليه كُلْفة.
الجواب: هذا من باب الوعيد، لمّا أُعجب بعمله جاء الوعيد في حقه.
الجواب: إذا فعلها الإنسان بعض الأحيان بنية غَمْط النفس واحتقار النفس؛ حتى لا يتكبر؛ لا بأس يفعله بعض الأحيان.
الجواب: يعني: يُحَسِّن صوته، يَجْهَر به. س: صحيح؟ الشيخ: صحيح. س: الوعيد الذي ورد فيه يدل على وجوب التحسين؟ الشيخ: هذا ظاهر في الوعيد؛ لأنه لا بد يعتني بالقرآن حتى يخشع قلبه، وحتى ينتفع من يسمعه، يتحرى يتحرى. س: معنى التَّغَنِّي؟ الشيخ: تحسين الصوت، ...
الجواب: له أجران، أيش فيه؟ يعني يتعب، يعني يتعتع فيه ويشق عليه بعض الحرو،ف يجتهد حتى يتعلم، لا يقول أنا لا أعرف، ولا يقرأ. يقرأ ويتعلم ويصبر ويسأل إخوانه، وهكذا حتى ينجح، له أجران: أجر القراءة وأجر الاجتهاد.
الجواب: يعني: الدعاء عليها، لعنُها يعني سَبَّها: اللهم العنها، هي ملعونة، وإذا سَبَّتها بغير ذلك كذلك لا يجوز.
الجواب: قال العلماء: معناه أنه يسرق الشيء الحقير فيجره إلى الشيء الكبير، يسرق الحبل فتُقطع يده، ويسرق البيضة فتقطع يده، يعني أنه يتجرأ على الشيء الصغير ثم يعتاد ذلك حتى يتجرأ على الشيء الكبير الذي تقطع به يده. وقال بعضهم: إن المراد بهذا البيضة التي ...
الجواب: يدخل في قوله جل وعلا: وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ [المائدة:2] الله جل وعلا حذّر عباده من التعاون على الإثم والعدوان على الرّبا، وعلى السرقة، وعلى قطع الطريق، وعلى الغش في المعاملات، وعلى كل ما يضر الناس، والذي يعينهم على ...
الجواب: نعم، ويَكْرَهُ لهم من الشر ما يَكْرَهُ لنفسه، لكن بعض الناس قد يكره أشياء ما ينبغي أن تُكره، لكن: مِن الشر، ما يخالف. بعض الناس عنده نقص في دينه، قد يكره التوحيد، قد يكره الإيمان، قد يكره، المقصود: يكره الشر، إذا كره الشر يكرهه للناس كما ...
الجواب: على ما دارت عليه الآية وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48] إذا كان بالتوبة تُغفر الذنوب كلها لكل عبد لا يشرك بالله شيئًا، هذا فيه وعد بالمغفرة للعصاة، لكن دلت الأحاديث الأخرى والآية على أن إصرارهم على الكبائر من أسباب ...
الجواب: نعم يُبَيّن له، يُخْفِض صوته مثل ما بَيَّن النبي ﷺ للذين يصلّون في المسجد قال: كلكم يناجي ربه فلا يؤذ بعضكم بعضًا.