الجواب:
ما في تخصيص، يعني: ما عندنا شيء إلا هذا.
س: الاستثناء بقوله إلا ما في كتاب الله؟
الشيخ: ليس تخصيصًا، وإنما سمعه من النبي ﷺ، وحفظه..... العقل، وفكاك الأسير، وألا يقتل مسلم بكافر، ورواه غيره أيضًا من الصحابة.
الجواب:
نعم، العنهم، لعن الله اليهود، ولعن الله النصارى، ولعن الله الكافرين مثل ما لعنهم النبي ﷺ.
الجواب:
ما أعلم مانعًا، وإن صلى كل واحد ركعتين فلا بأس، وإن صلوها جماعة فلا بأس، يعني جماعة لعارض لا أعلم حرجًا في ذلك.
س: إذا كان القدوم بعد العصر مثلًا؟
الشيخ: الأحوط أن يتحرى غير وقت النهي، يتحرى الضحى، أو الظهر، أو الليل، هذا هو الأحوط؛ لأنه في يده ...
الجواب:
الظاهر يشمل المسجد كله؛ لأنه مصلى، لكن إذا جلس في محله يكون أحسن، وإذا انتقل إلى محل ثانٍ لأجل يستند؛ لا بأس.
الجواب:
هذا مما جاء به الوحي ما أخبر به الله جل وعلا.
س: لكن جاء في البخاري أيضاً أنه قاله في حفر الخندق؟
الشيخ: يحتمل أنه الخندق، ويحتمل أنه في مسجد النبي ﷺ؛ لأن هذا في البناء، الخندق ما فيه بناء، حفر، هذا لبنتين لبنتين في بناء مسجد النبي.
س: ما يُجمع ...
الجواب:
يعني: ذا دم عظيم، رجل كبير في قومه.
س: أليس هو ممن قتل عددًا من الصحابة، بمعنى يستحق القتل؟
الشيخ: لا، ما بلغني، مقصوده إن تقتل ذا دم، يعني: ذا دم رفيع في قومه.
الجواب:
نعم، هذا من أدلة عدم الوجوب؛ لأن الرسول ﷺ ما أمره، هو الذي راح وفعل، ولم يأمره بعدما أسلم قال اغتسل.
الجواب:
يُخشى أن يكون ممن أعرض فأعرض الله عنه.
ينبغي إذا قام الواعظ أن يستمع الحاضرون، ويستفيدوا.
الجواب:
لو سَلِمَ أحد من ضَمّة القبر لسَلِم سعد فهي ضمة الحبيب لحبيبه، وهي ضمة لا تضر.
س: هل كان يقصر في بعض الطهور؟
الشيخ: الله أعلم، الرسول ﷺ قال: استنزهوا من البول فإن عامة القبر منه أما ما يُحكى عن سعد فيحتاج إلى مراجعة طرق الرواية.
الطالب: أحسن ...
الجواب:
هذا مرادهم؛ يعني: يصلي أمامنا ليرائينا.
هذا قليل من كثير من شرهم.
الجواب:
لا مانع حتى لو قدّمه لا يعجّل بالإقامة، لكن تأخير الأذان أوْلى مثل ما أمر النبي ﷺ المؤذن في حديث أبي ذر قال: أبرد أبرد؛ لأن الناس إذا سمعوا الأذان جاءوا، ما كلٌّ يعلم أنه سيُبْرِد الإمام، فإذا أبرد بالأذان أرفق في الناس.
الجواب:
سُلِبَ، سُلِبَ هو.
س: الجماعة أو خروج الوقت؟
الشيخ: محتمل هذا وهذا.
الجواب:
فيه حديث، لكن في سنده مقال، وفسره النبي ﷺ ببيت في الجنة.
الجواب:
بين كل أذانين يعني الإقامة، هذا هو المقصود: الأذان والإقامة.
العصر ما هو بداخل.
الجواب:
يدل على استقبال السترة وقت الصلاة.
س: ولو كان الصف الأول فاتهم؟
الشيخ: ظاهر السياق أنهم يبتدرون السواري حتى يصلون إليها السنة، سنة المغرب، السنة التي بين الأذانين، بين الأذان والإقامة.