ما معنى حديث "أعوذ بك من فتنة النار"؟
الجواب: الله أعلم، الله أعلم، النار فتنة، فَتَن الشيء: إذا عذبه وزيَّنه ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ [الذاريات:14] يعني عذابكم، الفتنة، تطلق على العذاب، فتنة النار عذاب النار يعني.
الجواب: الله أعلم، الله أعلم، النار فتنة، فَتَن الشيء: إذا عذبه وزيَّنه ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ [الذاريات:14] يعني عذابكم، الفتنة، تطلق على العذاب، فتنة النار عذاب النار يعني.
الجواب: الله هو الذي يُبَلِّغُه، الله هو الذي بيده تبليغه.
الجواب: يعني: المغفرة التامة.
الجواب: فليقل خيرًا: يُنْكِر، يُنْكِر إذا سمعهم، ينبّههم يقول: اتقوا الله، دعوا الغيبة، وإذا كان في مجلس فيه نميمة كذلك، وإذا كان فيه خمر نهاهم عنه، وإذا كان فيه زنا نهاهم عنه، وهكذا إذا رأى المنكر أنكره وإلا فليفارق المحل، يبتعد، لا يجلس معهم ...
الجواب: ولو كافر، تدعو له بالهداية، إن كان مالًا تعطيه مكافأة مثل ما أعطاك، تكافئه، إنْ كان دلّك على الطريق أو أرشدك إلى شيء ينفعك، تقول: جزاه الله خيرًا، هداه الله، نسأل الله له الهداية. س: هداك الله؟ الشيخ: هداك الله، أسأل الله لك الهداية، أو ...
الجواب: يُرجى له، يقول ﷺ: ما مِن عبدٍ يتعارّ من الليل -يعني يستيقظ- فيقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ثم يقول: اللهم اغفر ...
الجواب: يعني: أكثر إجابة، وأكثر خيرًا منك أيها العبد، أكثر إجابة وأكثر خيرًا.
الجواب: كلمة زجر كأنه يقول: يا غادر، أو يا كذا. س: مكتوب عندنا "غبي"؟ الشيخ: محتمل، يُراجع كتب اللغة، المقصود أنها زجر له. س: فجَدَع؟ الشيخ: يعني سَبّهُم.
الجواب: نعم، يُجرى على ظاهره، على الوجه اللائق بالله، من أحاديث الصفات، على الوجه اللائق بالله.
الجواب: لا بأس به. س: يعني بضمه إلى النصوص الأخرى في نفس الموضوع، كيف يكون العمل بهذا الحديث؟ الشيخ: يعني لا يتخذهم أصحابًا وهم ليسوا بجيدين، ليكن أصحابه من أهل التقوى والخير، ولكن الشيء العارض كالضيف ونحوه والطعام المُصادف ما هو بداخل في هذا، لكن ...
الجواب: ما ينافي هذا وهذا، الأصل القلب، واللسان، والأعضاء تلوم اللسان أيضًا؛ لأن اللسان يجرُّها إلى البلاء أو إلى الخير.
الجواب: الظاهر -والله أعلم- أن هذا البرزخ، يعني ما بين موته وبين بعثه ونشوره، نسأل الله العافية.
الجواب: لا لا، الثابت عنها أنها كانت تُتِم وتقول إنه لا يشق عليها، وأما رواية "أتممت وقصرت وصمت وأفطرت" فهذا ذكر الشيخ تقي الدين وجماعة أنه لا يصح، وإنما الصحيح عنها أنها أخيرًا بعد موت النبي ﷺ كانت تتم وتقول: "إنه لا يشق عليّ"، كما قال الحافظ ...
الجواب: إذا دعت الحاجة لا بأس، سب الأموات يُنهي عنه إلا أن تدعو الحاجة إلى سَبِّه، إلى بيانه، مثل إنسان مبتدع له كتاب أو له كتب مبتدعة، يقال: احذروا كتب فلان، أو له كلمات أو تُنشر في الصحف أو غيره، إذا كان لإظهار شره مصلحة؛ لا بأس.
الجواب: يقول إنه ضرّاب للنساء، يَطُقّ النساء، يعني أنه سيئ السيرة مع النساء ضرّاب، وبعضهم قال: إنه كثير الأسفار، يُخلّي امرأته في البيت، أسفاره كثيرة، ولكن الأول هو الأظهر: أنه ضراب للنساء. س: وكلمة صُعلوك؟ الشيخ: صُعلوك: فقير ما عنده شيء، يقول ...