الجواب:
هذا زُود خير؛ إذا ضمها إلى الجلوس كما كان النبي ﷺ يجلس، كان يجلس في مصلاه حتى تطلع الشمس طلوعًا حسنًا مع إتيانه بالأذكار عليه الصلاة والسلام، إن ضمت الأذكار إلى جلوسها كان هذا أكثر للخير وأكثر للفضل وأكثر للأجر.
الجواب:
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ [الكافرون:1] و قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص: 1] و قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ [الفلق:1] و قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ [الناس:1] هذا من علاج السحر.
س: تسمى القوافل أو القواقل؟
الشيخ: القواقل؛ التي أولها ...
الجواب:
لا إله إلا الله منها، هي أحد الأربع.
س: لا، سبحان الله وبحمده حديث أبي ذر؟
الشيخ: هذا فيه نظر، قد يكون منسوخًا، قد يكون: مِن أحب، معنى مِن، التقدير مِن، مِن أحب الأعمال إلى الله؛ لأن أحاديث أحب الكلام إلى الله صريحة في التفضيل، وفي حديث الصحيح ...
الجواب:
ما هو بدليل، هذا ذِكر مستقل، والخلاف مشهور، لكن ما هو بدليل، حديث علي صريح.
س: ذَكَرَت أنه كان يذكر الله على كل أحيانه، يُستثنى من ذلك أحوال مثلًا لو كان...؟
الشيخ: على حال حال الحمام معروفة، كان إذا دخل الخلاء وضع خَاتَمَه، من باب أوْلى بالنسبة ...
الجواب:
مثل ما تقدم: مخلوق عظيم ينزل يكون معه ملائكة، يَسْمَعُ الذكر، بعض أهل العلم قال: إنه نوع من الملائكة، وظاهر النصوص أنه نوع كالسحابة تكون فيها ملائكة تستمع الذكر وتستمع القراءة، مثل ما رأى أُسيد بن حضير رضي الله عنه أنه كان يصلي في الليل فنزلت ...
الجواب:
فُضَلا يعني كأنهم مفرّغون لهذا الشيء.
وفي اللفظ الآخر: إن لله ملائكة سياحين يبلّغوني عن أمتي السلام عليه الصلاة والسلام.
س: يَحُفُّونهم بأجنحتهم؟
الشيخ: يعني: يَقْرُبُون منهم، يعني: قريبين منهم، ما هو بعيدين.
الجواب:
ما في شك؛ تنزل عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده، هذا فضل عظيم، الرحمة تحفهم ويذكرهم الله فيمن عنده، الله يجعلنا وإياكم منهم، هذا فضله ، لكن المهم الإخلاص لله في ذلك، والصدق، وعدم الرياء.
الجواب:
نعم، الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا، فكم مِمّن لا كافي له ولا مؤوي، يعني أمة كثيرة ليس لها كافٍ ولا مؤوٍ، بل مطرَّدة في كل مكان، نسأل الله العافية.
الجواب:
مثل ما قال ﷺ: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء رواه مسلم في الصحيح، وفي الحديث الآخر يقول ﷺ: أما الركوع فعظّموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقَمِنٌ - يعني حَرِيٌّ - أن يُستجاب لكم رواه مسلم أيضًا.
وفي آخر الصلاة ...
الجواب:
المعنى صحيح، المعنى: من أظهر الفسوق لا غيبة له، من أظهر الشر لا غيبة له، ولهذا قال: وجبت وجبت يعني وجبت له النار، الذي أظهر شره قالوا لما مر بجنازة قالوا: إنه ما فيه خير، وأنه كذا وكذا وكذا، فقال: وجبت ما له غيبة، من أظهر الفسق، نسأل الله العافية.
الجواب:
السجع المقصود: الذي يتكلّفه.
وأما السجع الذي غير مقصود ما فيه شيء، كثيرٌ في القرآن وفي السنة، غير مقصود.
أما التَّكَلُّف ما ينبغي التَّكَلُّف، كما قال ﷺ في الذي رد على النبي ﷺ قال: كيفَ أَغْرَمُ مَن لا شَرِبَ وَلَا أَكَلَ، وَلَا نَطَقَ ...
الجواب:
واحدة تكفي، كثيرًا تكفي، جاء بها روايات كثيرة.
س: ما يُجمع بينها؟
الشيخ: ما حاجة.
الجواب:
بلى، في بعض الروايات ومن عين لا تدمع؛ لأن دمع العين من خشية الله، مثل ما في الحديث الصحيح: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله -وذكر منهم السابع- ورجل ذكر الله خاليًا ففاضت عيناه وحديث آخر: عينان لا تمسّهما النار، عين بكت من خشية الله، وعين ...
الجواب:
كلها أدواء، العجز ما قد يكون عجزًا نفسيًّا وقد يكون عجزًا له أسباب، وقد يكون عجزًا بسبب الكسل، فهو يستعيذ بربه من هذا وهذا، ومن البخل كذلك، من البخل والكسل كله.
الجواب:
كل علم لا ينفع داخل فيه، حتى علم الشرع إذا ما نفعه صار حجة عليه، نسأل الله العافية، إذا لم يعمل به صار حُجة عليه.
س: علوم الدنيا ألا تدخل في العلم الذي لا ينفع؟
الشيخ: لا، علوم الدنيا قد تنفع، النجار ينفعه علمه، والحداد ينفعه علمه، والسواق ينفعه ...