معنى حديث "لا يبع بعضكم على بيع بعض"
الجواب: لا يبع،... شُفْتُه باعها إياها بألف ريال، تقول: يا فلان أنا أعطيك إياها بتسعمائة تعال اشتر من عندي، أو أعطيك أحسن منها بألف حتى يهوّن عن صاحبه، هذا بيعٌ على بيعِ أخيه.
الجواب: لا يبع،... شُفْتُه باعها إياها بألف ريال، تقول: يا فلان أنا أعطيك إياها بتسعمائة تعال اشتر من عندي، أو أعطيك أحسن منها بألف حتى يهوّن عن صاحبه، هذا بيعٌ على بيعِ أخيه.
الجواب: ما تصح إلا بالنيّة، أعمال العبادة ما تصح إلا بالنيّة: إنما الأعمال بالنيات.
الجواب: ظاهره أنه مؤمن، ظاهره الإسلام؛ ولهذا قال: (إن يدركني يومك أنصرك نصرًا مؤزرً) وقال: (هذا الناموس الذي أنزل على موسى) الناموس يعني: وصلة الخير وسبيل الخير.
الجواب: لأن عيسى تابع، رسالتُه تابعة لرسالة موسى.
الجواب: على ظاهره، يقرأ جبريل ويقرأ النبي ﷺ، يقرأ هذا ويقرأ هذا، حتى يستفيد مما جاء به جبرائيل؛ لأنه يأتي به عن الله جل وعلا.
الجواب: نعم، إلا الحَرْبِيّ.
الجواب: كما جاء في الحديث: لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن يعني الإيمان الكامل، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن يعني الإيمان الكامل، ما يَكْفُر، خلافًا للخوارج، ولهذا يُقام عليه الحد الشرعي ويُصلّى عليه. س: ما فيه معنى زائد: أنه يرتفع ويكون فوقه ...
الجواب: يقول النبي ﷺ: ليس الغِنى عن كثرة العَرَض، ولكن الغنى غنى النفس الغنى غنى القلب، كثرة العرض: قد يكون عنده مال قارون وهو فقير، ولهذا في الحديث الصحيح: إن الله يحب العبد التقي الغني الخفي يعني غني القلب.
الجواب: جاء في بعض الروايات "وما تأخر". س: على ما تحمل؟ الشيخ: يعني أن الله يوفقه ويسدده.
الجواب: لا هذا غلط، ملل يليق بالله مثل، وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ [آل عمران: 54]، يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ [النساء: 142]، اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ [البقرة: 15] كلها تليق بالله، إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا وَأَكِيدُ كَيْدًا [الطارق: 15 ...
الجواب: في اللفظ الآخر: أسلمت على ما أسلفت من خير إذا أسلم الكافر أعطاه الله حسناته الماضية وكفّر عنه سيئاته الماضية، إلا إذا بقي على سيئة من سيئاته الماضية؛ يؤخذ بالأول والآخر، كما في الرواية الأخرى، فإن أساء في الإسلام أُخذ بالأول والآخِر. س: لكن ...
الجواب: لا، ما هو بلازم، ولو ما شارك، لكن إذا شارك أفضل؛ لأنه قد يكون العدد كبيرًا فما يتيسر له المشاركة.
الجواب: إن صح حديثها معناه: الشيء يشتبه على الناس ولا يُفهم، يُحدّث بأشياء ما يوضحها للناس، يقع فيها مشاكل، تلبّس عليهم الأمور.
الجواب: لا، الحديث ما أدري بصحته، لكن معروف من أدلة أخرى؛ يقول النبي ﷺ في الرجل الذي دخل عليه: بئس أخو العشيرة، احتجوا به على أن من أظهر المعاصي لا غيبة له. لكن المؤمن يتحرّى، قد يكون في غيبته وهو مُظْهر فساد يترتب عليه شر، كَوْنُه ينصحه ويوجهه ...
الجواب: يعني: يبالغ في الغيبة، نسأل الله العافية. س: صحيح هذا؟ الشيخ: ما أتذكر حاله، لكن في الغالب حاله أن سنده ماشٍ مقارب. وأعظم من هذا نص القرآن ولَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا.. [الحجرات:12].