عند بعض أهل العلم يُعدُّ كبيرةً؛ كشيخ الإسلام ابن تيمية وجماعة يعدّونه كبيرة؛ لأنه نفى عنه الإيمان، مثل قوله ﷺ: لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمرَ حين يشربها وهو مؤمن، وقوله ﷺ: ليس منا مَن ضرب الخدود، أو شقَّ الجيوب، أو دعا بدعوى الجاهلية.
الأصل في الأوامر للوجوب، والمعروف عند العلماء أنه للاستحباب، فالأصل في أوامر الرسول ونواهيه الوجوب في الأوامر، والتحريم في النواهي.
عام، إذا كان معها توبة، ومعها ندم، والنصوص يُفسّر بعضُها بعضًا، يعني: سبَّح مع توبةٍ وندمٍ، كما قال في الحديث: الصَّلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، كفَّارات لما بينهنَّ إذا اجتنب الكبائر، والنصوص يُفسِّر بعضها بعضًا، ما هو مجرد أن ...
إذا استحل المعصية المحرمة بالإجماع؛ كفر.
س: وإن لم يستحله؟
ج: كفر دون الكفر، لكن من استحل الزنى أو ظلم الناس أو شرب الخمر؛ كفر الكفر الأكبر.
من باب الوعيد، دخول النار وتحريم الجنة من باب الوعيد، إلا من كفر كفرًا أكبر فهذا يخلد في النار إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48] داخل فيه هذا، حرم الله عليه الجنة ودخل النار، مثل: وَمَنْ ...
لأن الدعاء أفضل العبادة، لكنه ضعيف، والرواية الثابتة الدعاء هو العبادة، وأما الدعاء مخ العبادة، وليس أكرم على الله من الدعاء؛ فيه ضعف.
يعني: يتأكَّد، هذا هو، فلا يتعجَّل بالصبح ولا يُخاطر بها.
ما ورد في النهي فهو ضعيف، والصواب أنه حلال كما ثبت في الصحيحين.
س: قول الشارح: واستدل القائلون بالتحريم بما رواه أبو داود: نهى عن الضب؟
ج: لا، ليس بصحيح.
الفرع والعتيرة من أمور الجاهلية، والإسلام نسخ أمر الجاهلية، وفي الحديث الصحيح: لا فرعَ في الإسلام.
الصواب أنه لعموم المسلمين، لكن ذهب بعض أهل العلم أن لأهل كل بلد رؤيتهم؛ فلا بأس، قال به جمع من أهل العلم، وهو قول ابن عباس وجماعة، لكن الأصل في خطابات الشارع العموم، هذا هو الأصل، خطاب الله في القرآن وخطاب الرسول الأصل فيه العموم، ومن قيَّد فعليه الدليل.
إيه هذا معناه؛ أنه كان يحيي ليله بالقراءة والصلاة والدعاء.
الجواب:
أي مذمومة، يعني الذم، مثل: شجرة الزقوم طعام الأثيم، سماها ملعونة قال: وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ يعني مذمومة، والدنيا مذمومة؛ لأنها تشغل عن الآخرة، وتصد عن الهدى، إلا من استعان بها على الخير.
الشيخ: يعني مقلب خالق الدهر، ومكون كائنات الدهر، ومقلب ليله ونهاره .
الجواب:
ثابت، حديث ابن صياد ثابت، لكن الشكَّ: هل هو الدجال أو ما هو الدجال؟ هذا محل الشكِّ.
الجواب:
يعني خلل في عقلي، يوم تقول أتعوذ بالله، ترى أني مختل العقل؟ هذا معناه، يعني: أنا صاحٍ ما أنا مختل العقل؛ فلا حاجة إلى أن أقول أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.