الجواب:
هذه في الصلاة على النبي ﷺ، هذه ما هي في التشهد، في الصلاة على النبي ﷺ، إذا قال: "في العالمين" لا بأس، جاء في رواية أبي مسعود: "اللهم صلِّ على محمدٍ وعلى آل محمدٍ كما صليتَ على آل إبراهيم، وبارك على محمدٍ وعلى آل محمدٍ كما باركتَ على ...
الجواب:
مثلما قال النبيُّ ﷺ: الكلب الأسود شيطان يعني: شيطان في جنسه، شيطان الكلاب.
الجواب:
هذه السنة الراتبة؛ راتبة العشاء. أما الإيتار فيكون بعد ذلك، يُصلِّي ثنتين ويُوتر بواحدةٍ، أو يُصلي واحدةً فقط لا بأس، لو صلَّى بعد الراتبة ركعةً واحدةً تمَّ له الوتر، وإن زاد صلَّى ثلاثًا أو خمسًا أو أكثر زاد أجره.
الجواب:
يشهدها الله وملائكته، أو الملائكة كما في الرواية الأخرى.
الجواب:
يعني أمة الإجابة الذين أجابوا دعوته عليه الصلاة والسلام أن يُنجيهم من النار ويُخلِّصهم من النار إذا ماتوا على دينه، ومَن مات على الكبيرة فهو تحت مشيئته.
س: يعني يشفع في الجميع؟
ج: شفاعته للجميع؛ الله وعده بأنه يُعطيه للجميع.
س: كيف الجمع بينه ...
الجواب:
في إسناده رجلٌ يقال له: إسماعيل بن خليفة، قال الحافظ فيه: إنه سيئ الحفظ. لكن العمدة على غيره، العمدة على الآية الكريمة: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ.. [آل عمران:97]، وحديث: إنَّ الله كتب عليكم الحجَّ فحجُّوا، هذه واضحة، الأمر على الفور، ...
الجواب:
المشرك ما له حجٌّ، يُمنع، قال تعالى: إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا [التوبة:28]، إن استطاع وليُّ الأمر أن يمنعهم منعهم.
الجواب:
ما بلغه الطِّيب، ظنَّ أنه ما هو بمشروع.
والقاعدة أنَّ الحافظ مُقدَّم على مَن لم يحفظ، الحافظ للسنة حُجَّة على مَن لم يحفظ من الصحابة ومَن بعدهم، فعائشة حفظت، وابن عمر لم يحفظ هذا الشيء، فهي مُقدَّمة، وهي باشرت هذا الشيء.
والقاعدة أيضًا ...
الجواب:
القاعدة أنَّ العبادات توقيفية، والاعتكاف ما هو بواجبٍ، إذا خرج فلا بأس، يكون نافلةً مستحبًّا، إذا أراد أن يقطعه فلا حرج عليه.
الجواب:
طيب ما يضرّ، رائحته ما هي ظاهرة، الشيء الذي لا تكون رائحته بارزة للناس؛ لأنهن وحدهن، ما هن مع الرجال، والطيب الذي يُنهى عنه في الأسواق مع الناس أو بين الرِّجال.
الجواب:
أما قوله لعمر: إنَّك رجلٌ قوي فلا تُزاحم عند الحجر فهو حديث ضعيف، في إسناده شيخ مجهول، ولكن معناه صحيح، معناه: أن السنة أن لا يُزاحم ولا يُؤذي الناس، إن وجد فجوةً استلم، وإن لم يجد فجوةً أشار له إشارةً، لا يُزاحم ولا يُؤذي الناس، ولا سيما أن ...
الجواب:
لا، فعل عليها من الدعاء والذكر ورفع اليدين، وإلا إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ عند البدء فقط.
جاء هذا، لكن ما أعرف حال سنده، ولا شكَّ أنها مواضع خشوع، ومواضع تقرب إلى الله، ومواضع بكاء عند الحجر، والصلاة في الكعبة، وفي الحِجر، مواضع فيها الخشية، وفيها البكاء، وفيها الضراعة إلى الله جلَّ وعلا، أعظم موضع، وأفضل موضع، وأفضل بقعةٍ.
يعني سنته، الذي أباح من سنته، والذي أوجب من سنته، والذي حرَّم من سنته، كل ما جاء عنه ﷺ من الأحكام هو من سنته.
جاء في عدة أحاديث، ذكر شيخُ الإسلام ابن تيمية وغيره أنها بمجموعها يشدّ بعضها بعضًا؛ لأنهم أنكروا بعضَ أفعال الله، والمجوس قالوا بالإلهين؛ ولهذا شابهوا المجوس.