الجواب:
المشرك ينبغي فيه الغلظة والكراهة وإظهار البراءة، أما المودة فبين المسلمين والابتسام والتعاون، فهذا بين المسلمين، أما مع الكفار فالكراهة والبغضاء والعداوة إلا عند رجاء المصلحة؛ كونه يؤلف قلوبهم يدعوهم إلى الله، هذا لا بأس.
س: هل يبتسم في ...
الجواب:
يعني مجتمعهم وزبدة ما عندهم من الخير.
الجواب:
قد يقع، قد يقع...، نسأل الله العافية، قد وقع أول ذلك في عهد عثمان وعلي، أول الفتنة وقعت في عهد عثمان وعلي.
س: السبي يقع؟
ج: قد يقع... ، قد يقع، يعتقد كفره ويسبيه، نسأل الله العافية.
الجواب:
الساحر قد يدخل في هذا بمعنى أنه يدعي معرفة الأمور الغيبية يدخل في العرافين، أما الكاهن في الغالب المراد بالكاهن اللي يدعي علم المغيبات من طريق مسترق السمع، أما السحرة فشأنهم إما إدخال ضرر على الناس أو جمع بين الرجل والمرأة أو تفريق بينهما ...
الجواب:
من باب الوعيد، مثل: ليس منا من ضرب الخدود، أو شق الجيوب، أو دعا بدعوى الجاهلية.
س: يعني ليس منا، مثل ليس من الله؟
ج: نعم من باب الوعيد.
س: الوعيد في الدنيا وفي الآخرة؟
ج: نعم وعيد يطلق، من باب الوعيد.
س: المقصود بالوعيد؟
ج: الوعيد يعني العقوبة.
الجواب:
ولو ما فيه شيء يُغطَّى، أو يُكفأ؛ لأنه قد ينزل شيء يجلس فيه.
الجواب:
كأنه - والله أعلم - وجود البياض في عهد النبي ﷺ، فالصحابة كانوا في بعض الأحيان يتأخَّر عليهم الصبغُ أيامًا.
الجواب:
هذا يدل على أنَّ شعرات صبغها عليه الصلاة والسلام، لكن خفي على أنسٍ، والسر في ذلك أن النبي ﷺ قد يجعلها بيضاء في بعض الأحيان بسبب مشاغله عليه الصلاة والسلام، فظنَّ أنسٌ وغيره من بعض الصحابة الذين قالوا: "ما صبغ" بأنه خفي عليهم هذا؛ لأنَّ ...
الجواب:
ما هو بكفء، هذا عام مخصوص، أقول: عام مخصوص، العمومات ما تنقض الخاص، ولا تُبطل الخاص.
الجواب:
نعم، سترة يُصلون إليها يعني.
س: يبتدرون السَّواري؟
ج: للسترة.
س: ويتركون الصفَّ الأول؟
ج: يتقدَّمون للسواري ثم يعودون إلى أماكنهم.
الجواب:
وصف لله بالجمال، والجمال معروف ضد الدَّمامة والقباحة، فهو أجمل شيء سبحانه، وأكرم شيء، وأكمل في كل شيء سبحانه، فهو أكمل في جميع الأوصاف: من علم، وفضل، وحكمة، وحلم، وقوة، وقدرة، وعلم، وغير هذا، فله الجمال من جميع الوجوه، والكمال من كل الوجوه ...
الجواب:
في غالب ظني أنه لا بأس به، إسناده حسن، لا بأس به، وهو قد يُقوي رواية سهل بن معاذ، وإن كان سهل فيه ضعف، والمحمول على مثل ما تقدم محمول على بعض الأحيان، لا أن تكون سجيةً للمؤمن.
س: حسَّنه الشيخُ ناصر في "الطحاوية".
ج: نعم.
الجواب:
هذا من باب الوعيد، مثل أحاديث الزجر: لا يدخل الجنةَ قاطعُ رحمٍ، لا يدخل الجنةَ نمَّامٌ، كل هذا من باب الزجر والوعيد، وليس معناه أنه كافر، لا.
الجواب:
هذا على ظاهره، في الملابس تلبس لبسته حتى تظنّ أنها رجل أو العكس، وهذا معنى الحديث الآخر: "لعن رسول الله المخنثين من الرجال، والمترجلات من النساء"، قال .....: رواه البخاري رحمه الله، فالمعنى هو هذا: إما في اللباس، وإما في شيءٍ آخر من المشية ...
الجواب:
هذا قيل فيهم أنهم الشّرط وأشباههم، وكل مَن يأخذ السياط لظلم الناس، سواء سمّوا شرطًا أو جنودًا أو عساكر أو غير ذلك، فيه وعيدٌ لمن ظلم الناس.
أما إذا كانوا بحقٍّ؛ فلا خطرَ عليهم، لكن في الغالب أنهم قد يظلمون الناس؛ ولهذا جاء الحديثُ في ذمِّهم.