الجواب:
المقصود: يدخل فيه مَنْ يحدّث بكل ما هبّ ودبّ ما يبالي، المؤمن ينتقي، لا يحدث إلا بشيء ينتقيه، ينفع، شيء ينتقيه، يحفظ الحديث الصحيح من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت هذا الكلام الجامع.
الجواب:
هذا الأصل في الأوامر، لكن المعروف عند أهل العلم للسُّنية، سُنة، وإلا الأصل في الأوامر الوجوب.
الجواب:
يعني عند الشرب، ما هو معناه في وسط الإناء، عند فَصْل الإناء.
الجواب:
لا حرج، لكن الأفضل أن يكون هو الآخِر.
س: إذا كان ساقي القوم أكبرهم؟
الشيخ: ولو كان أكبرهم، يطوف عليهم بالسقيا، يكون هو الآخر، سواء شايب أو صغير.
الجواب:
صحيح كله أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ [النمل:62]، وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ [البقرة:186] هذا وصفه سبحانه وبحمده، قد يُؤخّر الإجابة لحكمة بالغة.
س: يعني ما يقصد ...
الجواب:
الكلام في المرأة؛ خُلقت مِن ضِلع أعوج، لا بد فيها عيب، لا يزال فيها عيب، فالذي ينبغي للمؤمن أن يتغاضى عن بعض الشيء، فإنْ ذَهَبْت تُقِيمُها كَسَرْتَها.
س: إذن "أعلاه" ليس وجيهًا بلسان المرأة؟
الشيخ: الله أعلم.
الجواب:
في مأكله ومشربه، ما يتزيَّا بزيّ الفقراء، نوع بُخْل وجُحْد.
س: تاجر أصبح دخله عشرة.....؟
الشيخ: المقصود يأكل ويشرب ويلبس زي أمثاله من الأغنياء؛ حتى لا يَجْحَد نعمة الله.
الجواب:
عدم لُبْسُه في الجنة وعيد، لعل السر في ذلك -والله أعلم- أن لبس الحرير والذهب قد يُكسب التَّخَنُّث والتساهل في الرجولة، وهي أليق بالنساء.
الجواب:
من أعظم الكذب يعني، أن يُري الإنسان ما لم ير، يقول: رأيت كذا، رأيت كذا، أو يكذب على الله جل وعلا، أو يكذب على رسوله عليه الصلاة والسلام، فالواجب على المؤمن أن يتحرى الصدق في رؤياه وفي كلامه جميعًا.
الجواب:
وأن يستاك وأن يتطيّب، وقوله ﷺ: من توضأ يوم الجمعة فبها ونعمت، ومن اغتسل فالغسل أفضل، وقوله ﷺ: من توضأ يوم الجمعة ثم أتى المسجد فصلى ما قُدر له ثم أنصت حتى يفرغ من الخطبة غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى رواه مسلم بلفظ من توضأ.
الجواب:
الأصل للصغائر إذا اجتنبت الكبائر بشرط اجتناب الكبائر كما قال الله تعالى: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ [النساء:31]، قال ﷺ: الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان كفارة لما ...
الجواب:
اتكأ عليها يعني؟
الطالب: أي نعم.
الشيخ: ظاهر الحديث المنع، أنه ما ينبغي، جِلْسَة أهل النار.
س: خارج الصلاة، أحسن الله إليك؟
الشيخ: داخل الصلاة، خارج الصلاة، الله أعلم.
س: داخل الصلاة أو خارجها؟
الشيخ: داخل الصلاة وخارجها، ظاهر الحديث العموم.
الجواب:
من أعظم الكذب يعني أن يري الإنسان ما لم ير، يقول: رأيت كذا، رأيت كذا، أو يكذب على الله جل وعلا، أو يكذب على رسوله عليه الصلاة والسلام؛ فالواجب على المؤمن أن يتحرى الصدق في رؤياه وفي كلامه جميعًا.
الجواب:
يعني: عدم التَّكَلُّف وعدم التَّنَطُّع، يؤدي ما شرع الله من دون تنطع، لا يزيد في الدين ما لم يشرعه الله.
الجواب:
النفاق العملي، هذا الذي يسمونه النفاق العملي، وقد يَجُرُّه إلى النفاق الاعتقادي، نسأل الله السلامة، قد يجره، لكن ما يصير كافرًا به، إلا إذا جرّه إلى النفاق الاعتقادي أو استحل هذه الخِصال.