الجواب:
الحديث: الطاعم الشاكر كالصائم الصابر هذا لفظ المؤلف، هو جاء له طرق، طرق بعضها جيد بعضها صحيح.
س: لا يستويان في المشقة؟
الشيخ: قد لا يستويان، لكن موانع المعاصي في حق الفقير أكثر، وتوفرها في حق الطاعم أكثر؛ فإن الذي ملك نفسه عند النعمة وشَكر ...
الجواب:
إذا قُدِّم، عام في العشاء، وغير العشاء، ولهذا في حديث عائشة: لا صلاة بحضرة الطعام، ولا وهو يدافعه الأخبثان حتى الغداء لو قدم عند أذان العصر وأشباه ذلك أو عند أذان الظهر.
س: يا شيخ يقال أن هذا في زمن الجوع وليس في زماننا هذا؟
الشيخ: لا، غلط الذي ...
الجواب:
الجذع، كما في الرواية الأخرى، يعني: قوي، قد اشتدَّ.
الجواب:
يعني يقوم عليهن، على شؤونهن: بالنفقة والملاحظة ونحو ذلك، بسبب قلَّة الرجال.
وهذا قد يكون لأسبابٍ؛ منها:
الحروب والفتن الكثيرة التي تأكل الرجالَ ويبقى النساء.
ومنها أنه قد يقدر الله أن النساء يكثر حملهنّ بالنساء، ويقل حملهنَّ ...
الجواب:
هذا من كيسه، ما عليه عمل، هذا النبي عليه الصلاة والسلام قال: ما أسكر كثيره فقليله حرام، ولم يقل: إذا كان رطبًا وإلا جامدًا، ما أسكر كثيره فقليله حرام، سواء كان يُؤكل وإلا يُشرب.
الجواب:
هذا هو الأصل، المسخ على الحقيقة.
وقد تمسخ القلوب -نسأل الله العافية-، لكن الأصل في إطلاق المسخ هو مسخ الصورة، كما فعل الله في بني إسرائيل لما غيَّروا وبدَّلوا.
الجواب:
نعم، ما في شك، مَن استحلَّ الزنا كفر والخمر كفر، وهكذا.
س: طعن ابن حزم في هذا الحديث؛ لأنه مُعلَّق؟
ج: ما وُفّق ابن حزم في هذا، معلّقات البخاري ومسلم صحيحة، المجزوم بها.
س: تكريم بعض المغنين ما يعتبر تحليلًا لهذا الشيء؟
الشيخ: لا، ما يعتبر.
الجواب:
بيَّن العلماء هذا، وأنها أسماء متوافقة: نهران باطنان، ونهران ظاهران، الظاهران: النيل والفرات، والباطنان: سيحون وجيحون.
وقال جمعٌ أنها أسماء مُتوافقة، وافقت ما في الدنيا.
وقال آخرون: لا مانع من أن يكون ما في الدنيا أصله من هذه الأنهار، وأن ...
الجواب:
ظاهره التنزيه؛ لأنه ورد الشرب منها عند الحاجة، فالأصل في هذا التحريم، لكن المراد من شربه منها في بعض الأحيان... للأدب والكراهة والحماية مما يضرّ الإنسان.
الجواب:
اختلفوا في هذا:
منهم مَن قال إنَّ فيها كسرًا لقلوب الفقراء.
ومنهم مَن قال إنَّ فيها فخرًا وخيلاء...
الجواب:
مثل ما بيَّن النبي ﷺ: تفيؤه الرياح هكذا وهكذا، المؤمن يصيبه تارة كذا، تارة موت ولد، تارة زوجة، تارة أمراض عارضة، يعني يصاب بأشياء متنوعة.
الجواب:
الظاهر أنها مستمرة، خراب الجحفة.
الجواب:
كأنَّ قصاراه أنه مباح، ليس بقربةٍ، قد يُستثنى من هذا أنه إذا فعله لأجل قصدٍ صالح، وهو الستر والاستغناء عن الناس، والاستفادة من هذا في شيءٍ ينفع الأهل والعائلة والضيف.
هو ما رفعه، لكنه في حكم الرفع، لكن هذا ما يُقال بالرأي.
الجواب:
هذه أبواب التّجارة، لها شأنٌ آخر، إن كانت له نيَّة صالحة في البيع والشراء لينفع عباد الله، وليستغني هو مأجورٌ، وإن كان ما له نيَّة فيها، إنما هي للدنيا؛ فلا له ولا عليه، ليس له ولا عليه.
وفي الحديث الصحيح يقول ﷺ: الساعي على الأرملة والمسكين ...
الجواب:
جاء في الصحيح، لكن هذا ما هو بحجَّة، من كلام الناس، من شدة الهول، من شدة الأهوال، لا به الدين، ولكنه من شدة الهول، يعني: من شدة الفتن، نسأل الله العافية.
س: حديث معاذ وإذا أردت بقوم فتنة فاقبضني إليك..
ج : هذا مُعَلّق.
س: إذا خشي على نفسه من ...