من حديث: (لما تزوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب أهدت له أم سليم حيسا في تور من حجارة..)
الجواب: هذا في تحريم الميتة، وهذا في تطهير الجلد بالدباغ، ما في تناقض. (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب البيوع)
الجواب: هذا حديث جيد، رواه الحاكم في صحيحه ورواه جماعة، ولفظه: استنزهوا من البول؛ فإن عامة عذاب القبر منه، وفي لفظ: أكثر عذاب القبر من البول، فمعناه: التحفظ، معناه: التحفظ من البول والحذر منه، فإذا أراد الإنسان يبول يبول في محل لين، أو في جحر من محل قضاء ...
الجواب: ليس بين الآية المذكورة الكريمة وبين الحديث الشريف المذكور تخالف ولا تضاد، بل الآية والحديث متفقان، الله يقول سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ [المائدة:105] المعنى: ...
الجواب: لا، ما هو بعِينة، هذا يبيعها ويأخذ الفلوس ثم يشتري. تبيع التمر الرديء بالدراهم ثم تأخذ الدراهم وتشتري التمر الطيب. (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب البيوع)
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فليس بحمد الله بين الآيات وبين الأحاديث اختلاف، فالله جل وعلا بين أن أسباب دخول الجنة أعمالهم الصالحة، كما قال : ادْخُلُوا الْجَنَّةَ ...
الجواب: هذا حديث صحيح رواه الشيخان في الصحيحين، عن النبي ﷺ أنه قال: استوصوا بالنساء خيراً، هذا أمر للأزواج والآباء والإخوة وغيرهم أن يستوصوا بالنساء خيراً، وأن يحسنوا إليهن، وأن لا يظلموهن، وأن يعطوهن حقوقهن، هذا واجب على الرجال من الآباء والإخوة ...
الجواب: هذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه، عن النبي ﷺ أنه قال: صنفان من أهل النار لم أرهما: رجال بأيديهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مائلات مميلات، رءوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها... الحديث، وهذا ...
الجواب: نعم تُسمّى "أيم". (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب: إذا صح فإنه كُفْر دون كُفْر. (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فهذا الحديث من الأحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، ومعنى (ومثله معه) يعني: أن الله أعطاه وحياً آخر وهو السنة ...
الجواب: نعم هذا الحديث صحيح خرجه مسلم في صحيحه، وهو من نعم الله وفضله سبحانه وتعالى أن ما أصاب العبد من هم ولا غم ولا نصب ولا وصب ولا أذى، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه، ولا ريب أن العقم من المصائب فهو مما يكفر به الخطايا، العقم مصيبة مما ...
الجواب: يعني رجاء التوبة، وقد يعفو الله عليه إذا مات عليها ولم يتب، لكن الشرك ما فيه توبة ولا عفو، والقتل خطره عظيم قد يعذب في النار ولا يتوب الله عليه ولا يعفو عنه، كما توعّده الله بالنار إذا قتل بغير حق توعّده الله بالنار والخلود فيه، قد لا يُعفى ...