هل يجوز التَّنَقُّصُ لو كان فاعله مازحًا؟
الجواب: ولو مازحًا، ما يصلح المَزْحُ بعَيْب أخيه.
الجواب: ولو مازحًا، ما يصلح المَزْحُ بعَيْب أخيه.
الجواب: هذا ما له حاجة، ما هو مشروع.
الجواب: لا، الذي يظن أنه كذب، أو يعلم أنه كذب.
الجواب: نقل الكلام: قال فلان وقال فلان كذا، قالت الإذاعة كذا وقالت الإذاعة كذا، هذا النقل. س: والإشاعة؟ الشيخ: النقل يُكَثِّر الإشاعة، يُكثر الكلام. س: نقل كلام شخص يثق فيه: هل يجوز أن يحدّث به؟ الشيخ: إن كان فيه فائدة، وإلا السكوت أحسن.
الجواب: لا، لا يلعن مؤمنًا، ولكن يدعوه إلى الخير، يدعوه وينصحه ويوجهه إلى الخير. أما لعن الكفار: لا بأس على العموم، لعن الله اليهود والنصارى، لعن الله الفاسقين، لعن الله الظالمين، لعن الله السارقين، هذا على العموم أو غير المعين لا بأس. ولكن قد ...
الجواب: يعني: الدعاء عليها، لعنُها يعني سَبَّها: اللهم العنها، هي ملعونة، وإذا سَبَّتها بغير ذلك كذلك لا يجوز.
الجواب: يقول مثله: أنت الخنزير وأنت الحيوان، وبس، ويكفي ولا يزيد، وإلا يسمح ويعفو. س: حكمه؟ الشيخ: حكمه مُنْكَر، ما يجوز، لكن له القصاص بأن يقول مثل ما قال.
الجواب: إظهار المعاصي والإصرار عليها بينه وبين الله، فسق فيما بينه وبين الله، لكن إظهارها هو الفسق، يقال: فسق: يعني خرج عن الطاعة.
الجواب: ما يجوز، غِيبة الميت أشد من غيبة الحي، إذا كان الشيء مستورًا. وأما الشيء الظاهر الذي يقصد التحذير منه؛ لأن الناس قد يقتدون به: يُبَيّن أن هذا لا يجوز، ولا يجوز الاقتداء بفلان في بدعته أو في معصيته الظاهرة. س: يكون داعية إلى الشر؟ الشيخ: ...
الجواب: نعم، هذا بيان التكبر: الكبر: بطر الحق، وغمط الناس، هذا الكبر.
الجواب: ولو وحده، لا يخذف، يشتغل بشيء آخر، يقرأ، يشتغل بحاجة بيته، لا يخذف، هو من المنهيات، منهي عنها مطلقًا سواء مفردًا أو مع الناس، قد يصيب عينه هو، قد يكسر سنه هو.
الجواب: هو الظاهر، وقد تكون بغير اليد، قد يستعمل غير اليد، فالحاصل أنه نوع من الزنا المحرم؛ لأنه داخل في قوله تعالى: فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ [المؤمنون:7] قد يستعمل أشياء غير اليد، أشياء صناعية يفعلونها، نسأل الله ...
الجواب: ولو، ما دام معهم في المجلس، أشد وأشد في الإثم إذا كان ما هو مسلم، أشد وأشد؛ صار الظن أقرب أنهم يتناجون فيه.
الجواب: البُخل عام؛ في الصدقة والجهاد ونحو ذلك. لكن الأشهر إذا أُطلق هو: البُخل بالمال.
لا، هذا الذكر في حال غيبته، أما في حال حضوره؛ فهذا شيء بينه وبينه. كونه يذكره عند الناس في حال غيبته.