الجواب:
الأصل فيه أن استقبال القبلة أفضل عند الدعاء، لكن يجوز الدعاء من غير استقبال القبلة، مثلما دعا النبيُّ ﷺ في الاستسقاء ووجهه إلى الشرق عليه الصلاة والسلام، وجهه إلى غير القبلة، يوم الجمعة استسقى.
كذلك حديث عبدالله بن زيد: أول ما خطب الناس ...
الجواب:
ظاهر الأحاديث العموم في كل شيءٍ، جاء في بعض الروايات عند ابن خزيمة: "إذا نحن صلينا عليك في صلاتنا"، هذا يُفيد أنه يتأكّد في الصلاة أكثر، ولهذا قالوا: السلام قد عرفناه، وهو قولهم: السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، وفي اللفظ الآخر: ...
الجواب:
لا بأس، لو قال: اللهم صلِّ على آل أبي فلانٍ، اللهم صلِّ على آل أبي بكر، على آل عمر، على آل فلان. لا بأس، لكن ما يُتّخذ شعارًا عند أهل العلم، ما يكون عادةً، يكون بعض الأحيان، يعني: بخلاف مع الأنبياء، فهو أمرٌ مشروع في حقِّهم، ولا سيما خاتمهم ...
الجواب:
هذا طيب من ولاة الأمور أو القُضاة أو نحو ذلك، فكل إنسانٍ قد يقع منه مثل هذا.
الجواب:
ما يضرّ، الحمد لله؛ الأمر في هذا واسع.
الهم فيما يتعلق بالمستقبل، والحزن فيما يتعلق بالماضي.
والعجز عن شيءٍ يضرّه العجز عنه يسأل ربَّه قوته عليه.
والكسل على الأشياء التي هو يستطيعها ولكن يكسل عن فعلها وهي خيرٌ.
والجبن ...
الجواب:
جاء في رواية سعد: تُقال في آخر الصلاة: اللهم إني أعوذ بك من البخل والجبن .. إلى آخره، والدعوات إذا أُطلقت يدعو بها الإنسانُ متى شاء: في الصباح، في المساء، في النهار، في كل وقتٍ، الذي أطلقه النبيُّ يُدْعَى به في كل وقتٍ.
الجواب:
مثلما قال في دعائه في السجود: اللهم اغفر لي ذنبي كله، دقه وجله، وأوله وآخره، وعلانيته وسره، قد يقع منه الذنبُ، لكن يغفره الله له بسبب إيمانه وتقواه ودعواته العظيمة عليه الصلاة والسلام، وقد أخبره الله أنه غفر له ذنبه، ولكنه عبدٌ شكورٌ يسأل ...
الجواب:
بعد الصلاة؛ لأن النبي قال: يُصلي ركعتين، ثم يقول...
س: حتى وإن كان وقت نهيٍ؟
ج: لا، في غير وقت النَّهي.
س: يرفع يديه؟
ج: ما ورد شيء في هذا، الأمر واسع.
الجواب:
الذي فيه تردد: إما من جهة الطريق إليه، أو عاقبته، أو مصلحته، أو ما أشبه ذلك، يعني: فيه نوع تردد.
أما إذا كان شيء معروف، ما فيه شبهة، ما يحتاج استخارة، ما يستخير، يُصلي الظهر وإلا ما يُصلي الظهر؟ ما يستخير، يُصلي المغرب وإلا ما يُصلي المغرب؟ ...
الجواب:
نعم، لكن يُبين للعباد أنَّ الأمر بيده ، أنتم عليكم الدعاء، والأمر بيد الله، لا تستطيعون النصر، الأمر بيد الله، العباد عليهم الدعاء، وعليهم الجهاد، وعليهم الإعداد، والتوفيق بيد الله ، ينصر مَن يشاء، ويُؤجل الفتح تارةً، ويُعجِّله تارةً، ...
الجواب:
النبي ما كان يُديم القنوت، تارةً وتارةً، تارة يقنت، وتارة يترك، إذا جاءت الحاجات.
الجواب:
نعم، الله مدح المؤمنين قال: وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ [آل عمران:17]، وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ [الذاريات:18]، والاستغفار مشروع دائمًا في كل وقتٍ.
الجواب:
هذا طيب، مثل ما قال النبي ﷺ لعكاشة: اللهم اجعله منهم؛ لكمال تقواه وكمال إيمانه.
الجواب:
لا حرج لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ [النساء:148] ولهذا دعا سعيد عليها؛ لأنه مظلوم.
الجواب:
لا، ما هي مقيّدة، أي وقت، حتى مائة مرة، ما هي مقيّدة، يقولها في أول الصباح أو في أثناء النهار أو في الليل أو في أي وقت، لكن إذا قالها في أول الصباح أحسن له حتى يستقبل نهاره بالسلامة من الشيطان.